تعز - سبأ:
بدأت اليوم بمحافظة تعز دورة تدريبية خاصة للجان المجتمعية، ينظمها مكتب الصحة والبيئة.
تقام الدورة على مدى أربعة أيام ضمن أنشطة مشروع الاتصال من أجل التغيير السلوكي لتغيير السلوكيات الخاطئة باستخدام خمس ممارسات أساسية لزيادة قبول التحصين والتقليل من سوء التغذية في محافظات تعز - إب - الضالع، الذي تنفذه منظمة الصحة اليمنية، بدعم وتمويل من منظمة اليونيسف.
تهدف الدورة إلى توعية 55 مشاركا ومشاركة من مديريات التعزية ومقبنة وماوية وخدير وشرعب السلام، حول المشاكل الصحية والأوبئة المنتشرة، ودور التثقيف الصحي للنهوض بالصحة والتنمية البشرية وتعزيزها في حياة المجتمع.
كما يتعرفون على مهارات الاتصال والتواصل والإقناع الفاعل وعملية تغيير السلوكيات والقناعات الخاطئة وتأثيرها الفعال، وأهمية المشاركة والتهيئة المجتمعية في أنشطة الاستجابة الطارئة في البيئات المحلية المتضررة وإشراك الجميع في القرارات والتدخلات في حالات المخاطر.
ويتلقى المشاركون محاضرات حول السبل الكفيلة بالحفاظ على صحة المولود ورعاية الطفولة المبكرة، وتعزيز الصحة العامة للأم والطفل والمجتمع، وأهمية تحصين الأطفال وسوء التغذية، والتغذية الصحية والرضاعة الطبيعية الناجحة، لتجنب علامات الخطورة من الجفاف الناجم عن الإسهالات وكيفية الوقاية ومعالجتها في المنزل، والتوعية حول النظافة والإصحاح البيئي، وطرق التخلص من المخلفات.
وفي الافتتاح أكد مدير مكتب منظمة الصحة الدكتور مطيع الشلح، أهمية الشراكة بين اللجان المجتمعية والعمال الصحيين ومتطوعات التثقيف الصحي في المديريات المستهدفة، للنهوض بالمستوى الصحي وتعزير السلوكيات السليمة في أوساط المجتمع.
بدأت اليوم بمحافظة تعز دورة تدريبية خاصة للجان المجتمعية، ينظمها مكتب الصحة والبيئة.
تقام الدورة على مدى أربعة أيام ضمن أنشطة مشروع الاتصال من أجل التغيير السلوكي لتغيير السلوكيات الخاطئة باستخدام خمس ممارسات أساسية لزيادة قبول التحصين والتقليل من سوء التغذية في محافظات تعز - إب - الضالع، الذي تنفذه منظمة الصحة اليمنية، بدعم وتمويل من منظمة اليونيسف.
تهدف الدورة إلى توعية 55 مشاركا ومشاركة من مديريات التعزية ومقبنة وماوية وخدير وشرعب السلام، حول المشاكل الصحية والأوبئة المنتشرة، ودور التثقيف الصحي للنهوض بالصحة والتنمية البشرية وتعزيزها في حياة المجتمع.
كما يتعرفون على مهارات الاتصال والتواصل والإقناع الفاعل وعملية تغيير السلوكيات والقناعات الخاطئة وتأثيرها الفعال، وأهمية المشاركة والتهيئة المجتمعية في أنشطة الاستجابة الطارئة في البيئات المحلية المتضررة وإشراك الجميع في القرارات والتدخلات في حالات المخاطر.
ويتلقى المشاركون محاضرات حول السبل الكفيلة بالحفاظ على صحة المولود ورعاية الطفولة المبكرة، وتعزيز الصحة العامة للأم والطفل والمجتمع، وأهمية تحصين الأطفال وسوء التغذية، والتغذية الصحية والرضاعة الطبيعية الناجحة، لتجنب علامات الخطورة من الجفاف الناجم عن الإسهالات وكيفية الوقاية ومعالجتها في المنزل، والتوعية حول النظافة والإصحاح البيئي، وطرق التخلص من المخلفات.
وفي الافتتاح أكد مدير مكتب منظمة الصحة الدكتور مطيع الشلح، أهمية الشراكة بين اللجان المجتمعية والعمال الصحيين ومتطوعات التثقيف الصحي في المديريات المستهدفة، للنهوض بالمستوى الصحي وتعزير السلوكيات السليمة في أوساط المجتمع.
