غزة – سبأ :
حذر منتدى الإعلاميين الفلسطينيين وسائل الإعلام من التعامل مع ادعاءات نشرتها مؤخراً مؤسسة تدعى هنري جاكسون، وتشكك بأعداد ضحايا العدوان الصهيوني الغاشم على قطاع غزة، متبنية بذلك رواية العدو.
وبحسب المركز الفلسطيني للإعلام، اليوم الإثنين، عبر المنتدى في بيان له، عن بالغ أسفه لنشر بعض وسائل الإعلام، لاسيما العربية مزاعم المؤسسة التي تتماهى مع رواية العدو الصهيوني عبر التشكيك بأعداد الضحايا المدنيين في القطاع، وعدّ ذلك طعنة في معاني الإنسانية.
وقال البيان : على الرغم من رفعها شعارات تعزيز الحرية والديمقراطية وحقوق الإنسان، إلا أنها معروفة بمعاداتها للمسلمين بخطابها، وبعدم مهنيتها في توجهاتها، كما أنها تظهر انحيازاً واضحاً للعدو الصهيوني.
واكد أن الانسياق وراء هذه المزاعم وتسويقها يمثل خدمة مجانية لجيش العدو البعيد كل البعد عن الالتزام بأي قيم إنسانية أو قوانين دولية.
ودعا المنتدى وسائل الإعلام للانضباط بقيم ورسالة الصحافة السامية، الملتزمة بحقوق الإنسان والعدالة والإنسانية، ويشدد على ضرورة الامتناع عن الاصطفاف إلى جانب جيش العدو أو تبرير جرائمه.
ووفق البيان؛ تُعرف مؤسسة هنري جاكسون، التي تتخذ من المملكة المتحدة مقراً لها، بأنها مؤسسة يمينية تدعم سياسات التدخل العسكري وتروج لسياسات أمنية صارمة.
حذر منتدى الإعلاميين الفلسطينيين وسائل الإعلام من التعامل مع ادعاءات نشرتها مؤخراً مؤسسة تدعى هنري جاكسون، وتشكك بأعداد ضحايا العدوان الصهيوني الغاشم على قطاع غزة، متبنية بذلك رواية العدو.
وبحسب المركز الفلسطيني للإعلام، اليوم الإثنين، عبر المنتدى في بيان له، عن بالغ أسفه لنشر بعض وسائل الإعلام، لاسيما العربية مزاعم المؤسسة التي تتماهى مع رواية العدو الصهيوني عبر التشكيك بأعداد الضحايا المدنيين في القطاع، وعدّ ذلك طعنة في معاني الإنسانية.
وقال البيان : على الرغم من رفعها شعارات تعزيز الحرية والديمقراطية وحقوق الإنسان، إلا أنها معروفة بمعاداتها للمسلمين بخطابها، وبعدم مهنيتها في توجهاتها، كما أنها تظهر انحيازاً واضحاً للعدو الصهيوني.
واكد أن الانسياق وراء هذه المزاعم وتسويقها يمثل خدمة مجانية لجيش العدو البعيد كل البعد عن الالتزام بأي قيم إنسانية أو قوانين دولية.
ودعا المنتدى وسائل الإعلام للانضباط بقيم ورسالة الصحافة السامية، الملتزمة بحقوق الإنسان والعدالة والإنسانية، ويشدد على ضرورة الامتناع عن الاصطفاف إلى جانب جيش العدو أو تبرير جرائمه.
ووفق البيان؛ تُعرف مؤسسة هنري جاكسون، التي تتخذ من المملكة المتحدة مقراً لها، بأنها مؤسسة يمينية تدعم سياسات التدخل العسكري وتروج لسياسات أمنية صارمة.