رام الله– سبأ:
دعا عضو المكتب السياسي لحركة المقاومة الإسلامية حماس، ورئيس مكتب شؤون القدس، هارون ناصر الدين، إلى أوسع حشد ممكن في المسجد الأقصى المبارك خلال الأيام القادمة.
وأكد ناصر الدين في تصريح صحفي نقله المركز الفلسطيني للإعلام، اليوم الجمعة، أن التصعيد الصهيوني بحق المقدسات الإسلامية، ومحاولات تهويد القدس، تمثل عدواناً مباشراً على عقيدة الأمة بأكملها، يستوجب تصعيد المقاومة وكسر قيود العدو.
وقال ناصر الدين: إن اعتداءات العدو ومستوطنيه المتواصلة على المسجد الأقصى، بما فيها اقتحاماته المتكررة ومنع المصلين من أداء صلواتهم، تفرض على الشعب الفلسطيني وكل أحرار الأمة التحرك الفوري لحماية الأقصى وإفشال المخططات التهويدية المتصاعدة.
وأضاف: إن ما يقوم به العدو من منع للشبان من أداء صلاة الفجر، ومنح الغطاء لمستوطنيه لتنفيذ طقوس تلمودية غير مسبوقة داخل المسجد المبارك، يعكس مدى الدعم الكبير الذي يحصلون عليه من الحكومة اليمينية المتطرفة.
وشدد ناصر الدين، على أن الدفاع عن الأقصى بات واجباً مقدساً في ظل الانتهاكات الوحشية التي تستهدف المقدسات الإسلامية، بالتوازي مع حرب الإبادة والتطهير العرقي التي يشنها العدو ضد الشعب الفلسطيني في غزة والضفة وكافة أماكن وجوده.
وعادة ما يقتحم المستوطنون، باحات المسجد الأقصى، يوميًا على فترتين؛ صباحية (تبدأ من الساعة الـ 07:00- 11:30) ومسائية (تبدأ بعد صلاة الظهر وتستمر لمدة ساعة ونصف).
وتتواصل الدعوات لتكثيف الرباط والحشد في الأقصى، لحمايته من اقتحامات المستوطنين ومخططاتهم التهويدية، الساعية لفرض وقائع جديدة بحق المقدسات في مدينة القدس.
دعا عضو المكتب السياسي لحركة المقاومة الإسلامية حماس، ورئيس مكتب شؤون القدس، هارون ناصر الدين، إلى أوسع حشد ممكن في المسجد الأقصى المبارك خلال الأيام القادمة.
وأكد ناصر الدين في تصريح صحفي نقله المركز الفلسطيني للإعلام، اليوم الجمعة، أن التصعيد الصهيوني بحق المقدسات الإسلامية، ومحاولات تهويد القدس، تمثل عدواناً مباشراً على عقيدة الأمة بأكملها، يستوجب تصعيد المقاومة وكسر قيود العدو.
وقال ناصر الدين: إن اعتداءات العدو ومستوطنيه المتواصلة على المسجد الأقصى، بما فيها اقتحاماته المتكررة ومنع المصلين من أداء صلواتهم، تفرض على الشعب الفلسطيني وكل أحرار الأمة التحرك الفوري لحماية الأقصى وإفشال المخططات التهويدية المتصاعدة.
وأضاف: إن ما يقوم به العدو من منع للشبان من أداء صلاة الفجر، ومنح الغطاء لمستوطنيه لتنفيذ طقوس تلمودية غير مسبوقة داخل المسجد المبارك، يعكس مدى الدعم الكبير الذي يحصلون عليه من الحكومة اليمينية المتطرفة.
وشدد ناصر الدين، على أن الدفاع عن الأقصى بات واجباً مقدساً في ظل الانتهاكات الوحشية التي تستهدف المقدسات الإسلامية، بالتوازي مع حرب الإبادة والتطهير العرقي التي يشنها العدو ضد الشعب الفلسطيني في غزة والضفة وكافة أماكن وجوده.
وعادة ما يقتحم المستوطنون، باحات المسجد الأقصى، يوميًا على فترتين؛ صباحية (تبدأ من الساعة الـ 07:00- 11:30) ومسائية (تبدأ بعد صلاة الظهر وتستمر لمدة ساعة ونصف).
وتتواصل الدعوات لتكثيف الرباط والحشد في الأقصى، لحمايته من اقتحامات المستوطنين ومخططاتهم التهويدية، الساعية لفرض وقائع جديدة بحق المقدسات في مدينة القدس.