الحديدة - سبأ :
اختتمت بمركز الكدن الصحي بمديرية الضحي في محافظة الحديدة، اليوم، دورة طوفان الأقصى، التي نظمها مكتب الصحة بالمديرية وإدارة مركز الكدن لعدد 90 متدرباً من منتسبي القطاع الصحي بالمديرية.
تضمنت الدورة التي استمرت 13 يوماً، دروساً ايمانية من القرآن الكريم، واكساب المشاركين خبرات ومهارات قتالية، وتدريبات عملية حول كيفية استخدام السلاح في مراحل الهجوم والدفاع مع قوات العدو.
وفي الاختتام بحضور شعبي ورسمي، أوضح قائد المحور الشمالي- مسؤول التعبئة العامة بالمربع الشمالي اللواء فاضل الضياني، أن دورات التعبئة العامة التي تستهدف كافة الكوادر الحكومية، تأتي في اطار توسعة برامج وأنشطة التعبئة لمواجهة العدو الأمريكي والصهيوني، ونصرة الأشقاء في فلسطين.
من جانبهم، عبر الخريحون، عن اعتزازهم بهذه الدورات واستعدادهم لخوض معركة الجهاد المقدس في سبيل الله ونصرة دينه ورسوله وقضايا الأمة الإسلامية وفي مقدمتها القضية الفلسطينية باعتبارها القضية المحورية للعرب والمسلمين.
وأكدوا أن موقف الشعب اليمني في نصرة ومساندة غزة التي خذلها العرب والمسلمين لا تساوى بحجم الامكانات والتسليح العسكري، بل تقاس بمعايير الايمان بالله والثقة بنصر المستضعفين وضرورة تحمل المسؤولية أمام الله مهما كانت حجم التضحيات والتحديات.
اختتمت بمركز الكدن الصحي بمديرية الضحي في محافظة الحديدة، اليوم، دورة طوفان الأقصى، التي نظمها مكتب الصحة بالمديرية وإدارة مركز الكدن لعدد 90 متدرباً من منتسبي القطاع الصحي بالمديرية.
تضمنت الدورة التي استمرت 13 يوماً، دروساً ايمانية من القرآن الكريم، واكساب المشاركين خبرات ومهارات قتالية، وتدريبات عملية حول كيفية استخدام السلاح في مراحل الهجوم والدفاع مع قوات العدو.
وفي الاختتام بحضور شعبي ورسمي، أوضح قائد المحور الشمالي- مسؤول التعبئة العامة بالمربع الشمالي اللواء فاضل الضياني، أن دورات التعبئة العامة التي تستهدف كافة الكوادر الحكومية، تأتي في اطار توسعة برامج وأنشطة التعبئة لمواجهة العدو الأمريكي والصهيوني، ونصرة الأشقاء في فلسطين.
من جانبهم، عبر الخريحون، عن اعتزازهم بهذه الدورات واستعدادهم لخوض معركة الجهاد المقدس في سبيل الله ونصرة دينه ورسوله وقضايا الأمة الإسلامية وفي مقدمتها القضية الفلسطينية باعتبارها القضية المحورية للعرب والمسلمين.
وأكدوا أن موقف الشعب اليمني في نصرة ومساندة غزة التي خذلها العرب والمسلمين لا تساوى بحجم الامكانات والتسليح العسكري، بل تقاس بمعايير الايمان بالله والثقة بنصر المستضعفين وضرورة تحمل المسؤولية أمام الله مهما كانت حجم التضحيات والتحديات.