إب - سبأ :
أعلن أبناء وقبائل مديرية المربع الشرقي في محافظة إب (بعدان، السبرة، الشعر)، اليوم، النفير العام والجاهزية التامة لمواجهة العدو الصهيوني والأمريكي والبريطاني، ومواصلة الثبات على الموقف؛ نصرةً لغزة ومجاهديها الأبطال.
وأكدت قبائل وأبناء مديرية المربع الشرقي في نكفهم القبلي المسلح، الذي أقيم في مديرية بعدان، استعدادهم وبذل الغالي والنفيس، وتقديم التضحيات؛ دفاعًا عن المظلومين في غزة والتصدي لأي تصعيد أو عدوان على بلدنا وشعبنا.
وأشاروا، في بيان نكفهم، الذي تلاه وكيل المحافظة، يحيى القاسمي، إلى أن موقف القيادة والشعب والجيش اليمني، المساند للشعب والمقاومة الفلسطينية؛ يعد واجبًا دينيًا وإنسانيًا وأخلاقيًا.
ولفتوا إلى أن استمرارهم في الثبات والتصدي لقوى الاستكبار تجسيدٌ صادق للانتماء الإيماني، واتّباع المنهج المحمدي ونهج آل البيت وأعلام الهدى.
وجددوا العهد والولاء لله ورسوله وقائد الثورة بالاستمرار والثبات على هذا الموقف المناصر للشعب الفلسطيني المظلوم مهما كانت التحدّيات والتضحيات.
وأوضح البيان أن تهديدات العدو الصهيوني والأمريكي والبريطاني لن تخيف أحفاد الأنصار، بل تزيدهم عزيمة وإصرارًا على هذا الموقف.
ونوّه بضربات القوية للقوات المسلحة اليمنية ضد الأعداء، ولإنجازات الأمنية في كشف وضبط الخلايا التجسسية تابعة لمخابرات معادية.
فيما حيا وكيل المحافظة، راكان النقيب، في كلمة السلطة المحلية بالمحافظة، التجمع الشعبي والقبلي الحاشد لمناصرة الشعب الفلسطيني، المعبّر عن القوة والصمود، والثبات في مواجهة العدوان.
بدوره، جدد مدير مديرية بعدان، مفضل الجلال، في كلمة مديريات المربع الشرقي التأكيد على استعداد أبناء مديريات المربع الشرقي لمواجهة أي تصعيد للعدو ومرتزقته.
تخلل النكف، بحضور قيادات عسكرية وأمنية والقيادات المحلية والشخصيات الاجتماعية والوجاهات في مديريات المربع الشرقي، قصيدة شعرية حماسية ومعبّرة.
إلى ذلك، احتشد أبناء وقبائل مديرية السياني في نكف قبلي مسلح إعلانًا للنفير العام والجهوزية للتصدي لأي تصعيد أمريكي - صهيوني ضد اليمن، وتأكيدا على ثبات الموقف المساند للشعب الفلسطيني.
وخلال النكف، الذي حضره عضو مجلس الشورى، عادل دماج، ومساعد قائد المنطقة العسكرية الرابعة، اللواء حمود شثان، ووكيل المحافظة، علي النوعة، أعلن المحتشدون النفير العام، والاستمرار في التعبئة العامة، وإعداد العدة للمواجهة مع الأعداء والتصدي لأي تحرك من قِبل قوى العدوان ومرتزقتهم في المنطقة.
ودعوا، في بيان نكفهم، كل أحرار الشعب اليمني إلى المشاركة الواسعة في دورات التعبئة العامة؛ استعدادًا لمعركة "الفتح الموعود والجهاد المقدس".
وأشاد البيان بالإنجازات الأمنية الكبيرة، التي كان آخرها القبض على خلية تجسس تابعة للمخابرات السعودية والبريطانية.. مشددا على إنزال أقسى عقوبة ضد كل من تورط في العمالة والخيانة.
وعبَّر أبناء وقبائل السياني عن فخرهم، واعتزازهم بموقف القيادة الثورية المناصر لغزة، والعمليات العظيمة للقوات المسلحة اليمنية، التي كان آخرها استهداف حاملة الطائرات "ترومان"، واستمرار القصف المباشر للعمق الصهيوني.
وكان مساعد قائد المنطقة العسكرية الرابعة، قد ألقى كلمة أشاد من خلالها بالاحتشاد الكبير والواسع لقبائل السياني الأحرار، الذين كانوا، ولا يزالون وسيبقون دائمًا مع عزة وكرامة وسيادة بلدهم ونصرة أمتهم.
وحيّا مواقف الأحرار، وتفاعلهم خلف قيادتهم الثورية؛ نصرةً لغزة، وحماسهم الكبير للتصدي، لأي تصعيد بمعنويات عالية وجهوزية تامة.
ومن جانبه، عبَّر وكيل المحافظة النوعة عن الفخر وعظيم الامتنان لأحرار مديرية السياني، وكل أحرار هذا البلد، الذين أثبتوا وصمدوا مع الحق بشجاعة لا نظير لها.
ودعا إلى الاستمرار بمثل هذه الأنشطة والمواقف الشعبية، التي فاجأت دول وأنظمة العالم طوال أكثر من عام وثلاثة أشهر دون كلل أو ملل.
بدوره، حيّا مدير المديرية، علي النوعة، مواقف الأحرار من قبائل أبناء السياني، الذين تقاطروا من كل عُزل وقرى المديرية؛ تلبيةً لنداء الدين والأخوة والإنسانية، وجددوا وقوفهم وتأييدهم وتفويضهم لقرارات وخيارات القيادة الثورية؛ نصرةً لغزة؛ ودفاعًا عن بلدهم وشعبهم.
حضر النكف وجهاء وأعيان مديرية السياني، وعدد من المسؤولين في المحافظة وقيادات عسكرية وأمنية.
أعلن أبناء وقبائل مديرية المربع الشرقي في محافظة إب (بعدان، السبرة، الشعر)، اليوم، النفير العام والجاهزية التامة لمواجهة العدو الصهيوني والأمريكي والبريطاني، ومواصلة الثبات على الموقف؛ نصرةً لغزة ومجاهديها الأبطال.
وأكدت قبائل وأبناء مديرية المربع الشرقي في نكفهم القبلي المسلح، الذي أقيم في مديرية بعدان، استعدادهم وبذل الغالي والنفيس، وتقديم التضحيات؛ دفاعًا عن المظلومين في غزة والتصدي لأي تصعيد أو عدوان على بلدنا وشعبنا.
وأشاروا، في بيان نكفهم، الذي تلاه وكيل المحافظة، يحيى القاسمي، إلى أن موقف القيادة والشعب والجيش اليمني، المساند للشعب والمقاومة الفلسطينية؛ يعد واجبًا دينيًا وإنسانيًا وأخلاقيًا.
ولفتوا إلى أن استمرارهم في الثبات والتصدي لقوى الاستكبار تجسيدٌ صادق للانتماء الإيماني، واتّباع المنهج المحمدي ونهج آل البيت وأعلام الهدى.
وجددوا العهد والولاء لله ورسوله وقائد الثورة بالاستمرار والثبات على هذا الموقف المناصر للشعب الفلسطيني المظلوم مهما كانت التحدّيات والتضحيات.
وأوضح البيان أن تهديدات العدو الصهيوني والأمريكي والبريطاني لن تخيف أحفاد الأنصار، بل تزيدهم عزيمة وإصرارًا على هذا الموقف.
ونوّه بضربات القوية للقوات المسلحة اليمنية ضد الأعداء، ولإنجازات الأمنية في كشف وضبط الخلايا التجسسية تابعة لمخابرات معادية.
فيما حيا وكيل المحافظة، راكان النقيب، في كلمة السلطة المحلية بالمحافظة، التجمع الشعبي والقبلي الحاشد لمناصرة الشعب الفلسطيني، المعبّر عن القوة والصمود، والثبات في مواجهة العدوان.
بدوره، جدد مدير مديرية بعدان، مفضل الجلال، في كلمة مديريات المربع الشرقي التأكيد على استعداد أبناء مديريات المربع الشرقي لمواجهة أي تصعيد للعدو ومرتزقته.
تخلل النكف، بحضور قيادات عسكرية وأمنية والقيادات المحلية والشخصيات الاجتماعية والوجاهات في مديريات المربع الشرقي، قصيدة شعرية حماسية ومعبّرة.
إلى ذلك، احتشد أبناء وقبائل مديرية السياني في نكف قبلي مسلح إعلانًا للنفير العام والجهوزية للتصدي لأي تصعيد أمريكي - صهيوني ضد اليمن، وتأكيدا على ثبات الموقف المساند للشعب الفلسطيني.
وخلال النكف، الذي حضره عضو مجلس الشورى، عادل دماج، ومساعد قائد المنطقة العسكرية الرابعة، اللواء حمود شثان، ووكيل المحافظة، علي النوعة، أعلن المحتشدون النفير العام، والاستمرار في التعبئة العامة، وإعداد العدة للمواجهة مع الأعداء والتصدي لأي تحرك من قِبل قوى العدوان ومرتزقتهم في المنطقة.
ودعوا، في بيان نكفهم، كل أحرار الشعب اليمني إلى المشاركة الواسعة في دورات التعبئة العامة؛ استعدادًا لمعركة "الفتح الموعود والجهاد المقدس".
وأشاد البيان بالإنجازات الأمنية الكبيرة، التي كان آخرها القبض على خلية تجسس تابعة للمخابرات السعودية والبريطانية.. مشددا على إنزال أقسى عقوبة ضد كل من تورط في العمالة والخيانة.
وعبَّر أبناء وقبائل السياني عن فخرهم، واعتزازهم بموقف القيادة الثورية المناصر لغزة، والعمليات العظيمة للقوات المسلحة اليمنية، التي كان آخرها استهداف حاملة الطائرات "ترومان"، واستمرار القصف المباشر للعمق الصهيوني.
وكان مساعد قائد المنطقة العسكرية الرابعة، قد ألقى كلمة أشاد من خلالها بالاحتشاد الكبير والواسع لقبائل السياني الأحرار، الذين كانوا، ولا يزالون وسيبقون دائمًا مع عزة وكرامة وسيادة بلدهم ونصرة أمتهم.
وحيّا مواقف الأحرار، وتفاعلهم خلف قيادتهم الثورية؛ نصرةً لغزة، وحماسهم الكبير للتصدي، لأي تصعيد بمعنويات عالية وجهوزية تامة.
ومن جانبه، عبَّر وكيل المحافظة النوعة عن الفخر وعظيم الامتنان لأحرار مديرية السياني، وكل أحرار هذا البلد، الذين أثبتوا وصمدوا مع الحق بشجاعة لا نظير لها.
ودعا إلى الاستمرار بمثل هذه الأنشطة والمواقف الشعبية، التي فاجأت دول وأنظمة العالم طوال أكثر من عام وثلاثة أشهر دون كلل أو ملل.
بدوره، حيّا مدير المديرية، علي النوعة، مواقف الأحرار من قبائل أبناء السياني، الذين تقاطروا من كل عُزل وقرى المديرية؛ تلبيةً لنداء الدين والأخوة والإنسانية، وجددوا وقوفهم وتأييدهم وتفويضهم لقرارات وخيارات القيادة الثورية؛ نصرةً لغزة؛ ودفاعًا عن بلدهم وشعبهم.
حضر النكف وجهاء وأعيان مديرية السياني، وعدد من المسؤولين في المحافظة وقيادات عسكرية وأمنية.