صنعاء- سبأ :
كرم معهد الدراسات المصرفية اليوم، خريجي الشهادات الدولية والدبلومات المهنية للعام ٢٠٢٤م.
وفي حفل التكريم أكد وكيل البنك المركزي اليمني لقطاع الشؤون المالية والإدارية أمين إسماعيل، اهتمام قيادة البنك بتأهيل الكوادر وتأمين بيئة العمل التي تواكب المستجدات.
وأشار إلى أن المعهد يعد شريكاً للقطاع المصرفي من خلال توفير البرامج التدريبية الهادفة إلى رفع كفاءة العاملين بهذا القطاع خصوصاً في هذه المرحلة التي يمر بها الوطن بشكل عام والقطاع المالي والمصرفي بشكل خاص.
ولفت إلى أن المعهد حافظ على تقديم خدماته بكفاءة واحترافية ما يعكس التزام راسخ بدعم التنمية المصرفية والاقتصادية.
وقال "إن التطور الذي يشهده العالم اليوم في المجال المصرفي والتكنولوجي يفرض علينا التزاماً أكبر بتأهيل الكوادر وتأمين بيئة عمل تواكب المستجدات".. مشيرا إلى أن التدريب والتأهيل لا يقتصر على اكتساب الشهادات بل يمتد ليكون استثماراً طويل الأمد في بناء الكفاءات، وتعزيز الأداء المؤسسي وتقليل المخاطر التي تواجه القطاع المصرفي.
من جهته أوضح مدير معهد الدراسات المصرفية عبد الغني السماوي، أن التكريم الذي يشمل 168 من خريجي الشهادات الدولية والدبلومات المهنية للعام 2024م يجسد إيمان المعهد بأن تطوير القدرات البشرية هو حجر الزاوية لتطوير القطاع المصرفي وتعزيز قدرته على مواجهة التحديات.
ولفت إلى أن المعهد نفذ خلال العام الماضي مجموعة من البرامج والأنشطة التدريبية الهادفة إلى تلبية احتياجات القطاع المالي والمصرفي اليمني.. مبينا أن الخطة التدريبية للعام 2025م تحتوي على أكثر من 140 نشاطا تدريبيا.
وحث السماوي الخريجين على تطبيق كل ما تعلموه من مهارات ومعارف في الواقع العملي والمساهمة بفعالية في تحسين الأداء المصرفي.
فيما أكدت كلمة الخريجين التي ألقاها صدام الجابري أن المعارف المالية والإدارية التي اكتسبوها سيكون لها انعكاسات إيجابية في تنمية قدرات كوادر البنوك لمواكبة التطورات المتسارعة في المجالات المصرفية.
كرم معهد الدراسات المصرفية اليوم، خريجي الشهادات الدولية والدبلومات المهنية للعام ٢٠٢٤م.
وفي حفل التكريم أكد وكيل البنك المركزي اليمني لقطاع الشؤون المالية والإدارية أمين إسماعيل، اهتمام قيادة البنك بتأهيل الكوادر وتأمين بيئة العمل التي تواكب المستجدات.
وأشار إلى أن المعهد يعد شريكاً للقطاع المصرفي من خلال توفير البرامج التدريبية الهادفة إلى رفع كفاءة العاملين بهذا القطاع خصوصاً في هذه المرحلة التي يمر بها الوطن بشكل عام والقطاع المالي والمصرفي بشكل خاص.
ولفت إلى أن المعهد حافظ على تقديم خدماته بكفاءة واحترافية ما يعكس التزام راسخ بدعم التنمية المصرفية والاقتصادية.
وقال "إن التطور الذي يشهده العالم اليوم في المجال المصرفي والتكنولوجي يفرض علينا التزاماً أكبر بتأهيل الكوادر وتأمين بيئة عمل تواكب المستجدات".. مشيرا إلى أن التدريب والتأهيل لا يقتصر على اكتساب الشهادات بل يمتد ليكون استثماراً طويل الأمد في بناء الكفاءات، وتعزيز الأداء المؤسسي وتقليل المخاطر التي تواجه القطاع المصرفي.
من جهته أوضح مدير معهد الدراسات المصرفية عبد الغني السماوي، أن التكريم الذي يشمل 168 من خريجي الشهادات الدولية والدبلومات المهنية للعام 2024م يجسد إيمان المعهد بأن تطوير القدرات البشرية هو حجر الزاوية لتطوير القطاع المصرفي وتعزيز قدرته على مواجهة التحديات.
ولفت إلى أن المعهد نفذ خلال العام الماضي مجموعة من البرامج والأنشطة التدريبية الهادفة إلى تلبية احتياجات القطاع المالي والمصرفي اليمني.. مبينا أن الخطة التدريبية للعام 2025م تحتوي على أكثر من 140 نشاطا تدريبيا.
وحث السماوي الخريجين على تطبيق كل ما تعلموه من مهارات ومعارف في الواقع العملي والمساهمة بفعالية في تحسين الأداء المصرفي.
فيما أكدت كلمة الخريجين التي ألقاها صدام الجابري أن المعارف المالية والإدارية التي اكتسبوها سيكون لها انعكاسات إيجابية في تنمية قدرات كوادر البنوك لمواكبة التطورات المتسارعة في المجالات المصرفية.