صنعاء- سبأ :
التقى وزير الخارجية والمغتربين جمال عامر، اليوم المنسق المقيم للأمم المتحدة - منسق الشؤون الإنسانية في صنعاء جوليان هارنيس.
جرى خلال اللقاء مناقشة القضايا المتصلة بعدد من المنظمات الدولية الحكومية وغير الحكومية والتأكيد على أهمية التزام كافة المنظمات بالقواعد الخمس الحاكمة للعلاقة مع الحكومة التي تؤكد أن قناة التواصل الرسمية والوحيدة هي وزارة الخارجية والمغتربين، وفقاً للأعراف الدبلوماسية المتعارف عليها دولياً، وبما يعزز من التعاون المشترك بين الحكومة والمنظمات الدولية.
وفي اللقاء أكد الوزير عامر، أهمية تقديم الدعم العاجل لمحافظة الحديدة وبالأخص مستشفى الثورة العام نتيجة ما تعرض له من عدوان عسكري إسرائيلي، وأمريكي.
وشدد على ضرورة التزام كافة المنظمات الدولية الحكومية وغير الحكومية خلال تنفيذ مشاريع العام 2025م بمبدأ ترشيد النفقات التشغيلية والاعتماد على الكوادر الوطنية اليمنية في إطار يمننة الوظائف التي يكن توفيرها من الكوادر اليمنية المؤهلة.
كما أكد وزير الخارجية، أهمية أن تراعي المشاريع التي تنفذها المنظمات الدولية، الجانبين الإنساني والتنموي كون لا انفصال بينهما بما يعود بالنفع على المواطن اليمني في أي محافظة من محافظات الجمهورية، دون استثناء وفقاً للموجهات العامة للقيادة.
وأوضح أن الحكومة تدعم بأن يكون هناك تقييم مجتمعي للمشاريع المنفذة من قبل المنظمات الدولية الحكومية وغير الحكومية كونه سيكون تقييماً أكثر عدالة وموضوعية.
بدوره أوضح هارنيس، أن الأمم المتحدة والمنظمات الدولية الحكومية وغير الحكومية ملتزمة بالعمل عبر قناة التواصل الرسمية ممثلة بوزارة الخارجية والمغتربين.
وأكد أن الأمم المتحدة تعمل على تقليص النفقات التشغيلية وكذا دعم التوظيف المحلي لعدد من الوظائف التي يمكن أن يحل فيها الموظف اليمني محل الموظف الدولي.
حضر اللقاء وكيل الوزارة لقطاع التعاون الدولي السفير إسماعيل المتوكل.
التقى وزير الخارجية والمغتربين جمال عامر، اليوم المنسق المقيم للأمم المتحدة - منسق الشؤون الإنسانية في صنعاء جوليان هارنيس.
جرى خلال اللقاء مناقشة القضايا المتصلة بعدد من المنظمات الدولية الحكومية وغير الحكومية والتأكيد على أهمية التزام كافة المنظمات بالقواعد الخمس الحاكمة للعلاقة مع الحكومة التي تؤكد أن قناة التواصل الرسمية والوحيدة هي وزارة الخارجية والمغتربين، وفقاً للأعراف الدبلوماسية المتعارف عليها دولياً، وبما يعزز من التعاون المشترك بين الحكومة والمنظمات الدولية.
وفي اللقاء أكد الوزير عامر، أهمية تقديم الدعم العاجل لمحافظة الحديدة وبالأخص مستشفى الثورة العام نتيجة ما تعرض له من عدوان عسكري إسرائيلي، وأمريكي.
وشدد على ضرورة التزام كافة المنظمات الدولية الحكومية وغير الحكومية خلال تنفيذ مشاريع العام 2025م بمبدأ ترشيد النفقات التشغيلية والاعتماد على الكوادر الوطنية اليمنية في إطار يمننة الوظائف التي يكن توفيرها من الكوادر اليمنية المؤهلة.
كما أكد وزير الخارجية، أهمية أن تراعي المشاريع التي تنفذها المنظمات الدولية، الجانبين الإنساني والتنموي كون لا انفصال بينهما بما يعود بالنفع على المواطن اليمني في أي محافظة من محافظات الجمهورية، دون استثناء وفقاً للموجهات العامة للقيادة.
وأوضح أن الحكومة تدعم بأن يكون هناك تقييم مجتمعي للمشاريع المنفذة من قبل المنظمات الدولية الحكومية وغير الحكومية كونه سيكون تقييماً أكثر عدالة وموضوعية.
بدوره أوضح هارنيس، أن الأمم المتحدة والمنظمات الدولية الحكومية وغير الحكومية ملتزمة بالعمل عبر قناة التواصل الرسمية ممثلة بوزارة الخارجية والمغتربين.
وأكد أن الأمم المتحدة تعمل على تقليص النفقات التشغيلية وكذا دعم التوظيف المحلي لعدد من الوظائف التي يمكن أن يحل فيها الموظف اليمني محل الموظف الدولي.
حضر اللقاء وكيل الوزارة لقطاع التعاون الدولي السفير إسماعيل المتوكل.