رام الله- سبأ:
أعلنت هيئة سجون العدو الصهيوني، فجر اليوم الإثنين، عن إطلاق سراح 90 أسيرا فلسطينيا من سجن عوفر، وذلك بعد إطلاق سراح ثلاث أسيرات صهيونيات من قطاع غزة.
وبحسب ما نقلته وسائل الإعلام الفلسطينية، وصلت الأسيرة المقدسية زينة بربر إلى منزل عائلتها في القدس المحتلة بعد الإفراج عنها من سجن المسكوبية.
كما وصلت الأسيرة روزة خويص إلى منزل ذويها في بلدة العيساوية في القدس المحتلة.
ووصلت الحافلات التي تقل الأسرى الفلسطينيين المفرج عنهم إلى بلدة بيتونيا غرب رام الله قبل أن يتوجهوا إلى بلداتهم في الضفة الغربية.
وأفاد مكتب إعلام الأسرى، فجر اليوم، بأنّه وفي أثناء عملية التدقيق في أسماء الأسرى المفرج عنهم في سجن "عوفر" تبيّن أنّ هناك نقصاً في اسم أسيرة فلسطينية.
وقال المكتب التابع لحركة المقاومة الإسلامية "حماس": إنّ "الطواقم الفنية تتواصل مع الوسطاء والصليب الأحمر للضغط على كيان الاحتلال للالتزام بقائمة الأسرى المتفق عليها".
بدورها، قالت الميادين: إنّ قوات الاحتلال تحاول التضييق على أهالي الأسرى في محيط سجن "عوفر" بيتونيا غرب رام الله في الضفة الغربية المحتلة.
وأشارت إلى أنّ "قوات الاحتلال هاجمت الأهالي في بيتونيا غرب رام الله وتحاول تنغيص فرحة الإفراج عن الأسرى".
وقمعت قوات العدو الصهيوني، مساء الأحد، مئات الفلسطينيين الذين تجمهروا بالقرب من حاجز وسجن “عوفر” العسكري، جنوب غرب مدينة رام الله، وسط الضفة الغربية، في انتظار الإفراج عن الدفعة الأولى من الأسيرات والأسرى الأطفال.
وقال المركز الفلسطيني للإعلام: إن قوات الاحتلال أطلقت وابلًا من قنابل الغاز المُدمع والرصاص المعدني المغلف بالمطاط، تجاه الفلسطينيين في محيط وقرب سجن “عوفر”.. منوهًا بوقوع عدة إصابات.
وصرحت جمعية “الهلال الأحمر الفلسطيني” في بيان لها اليوم، بأن طواقمها الطبية تعاملت مع سبع إصابات خلال قمع قوات العدو للفلسطينيين بمحيط سجن “عوفر” جنوب غرب رام الله، أثناء انتظارهم تحرر الأسرى ضمن صفقة التبادل.
من جانبه، اشتكى الدكتور محمد طه عمرو والد الأسيرة جنين عمرو التي يتوقع أن تكون من بين الأسرى المفرج عنهم ضمن الدفعة الأولى للاتفاق، من عدم وجود أي جهة رسمية سواء من "إسرائيل" أو السلطة الفلسطينيية لتقديم معلومات لذوي الأسرى عن الترتيبات وتوقيت الإفراج.
وأضاف والد الأسيرة: "ننتظر منذ الساعة الثالثة عصرا ولم نتلق أي معلومة عن توقيت الإفراج عن الأسرى، لا توجد آلية أو معلومات واضحة عن كيفية استلام بناتنا المقرر الإفراج عنهن".
وأكد أن سلطات الاحتلال طلبت من عائلات الأسيرات عدم إقامة أي مظاهر فرح أو استقبال المهنئين أو نشر صور.. مضيفا: إن ضباطا صهاينة هددوا الأهالي بالعقاب إذا تم الاحتفال بالإفراج عن بناتهن.
وعن ابنته جنين المنتظر الإفراج عنها ضمن دفعة تضمن نساء وأطفال، قال الدكتور عمرو ان جنين عمرها 25 عاما وتم تمديد سجنها مرارا دون أي مبرر.
أعلنت هيئة سجون العدو الصهيوني، فجر اليوم الإثنين، عن إطلاق سراح 90 أسيرا فلسطينيا من سجن عوفر، وذلك بعد إطلاق سراح ثلاث أسيرات صهيونيات من قطاع غزة.
وبحسب ما نقلته وسائل الإعلام الفلسطينية، وصلت الأسيرة المقدسية زينة بربر إلى منزل عائلتها في القدس المحتلة بعد الإفراج عنها من سجن المسكوبية.
كما وصلت الأسيرة روزة خويص إلى منزل ذويها في بلدة العيساوية في القدس المحتلة.
ووصلت الحافلات التي تقل الأسرى الفلسطينيين المفرج عنهم إلى بلدة بيتونيا غرب رام الله قبل أن يتوجهوا إلى بلداتهم في الضفة الغربية.
وأفاد مكتب إعلام الأسرى، فجر اليوم، بأنّه وفي أثناء عملية التدقيق في أسماء الأسرى المفرج عنهم في سجن "عوفر" تبيّن أنّ هناك نقصاً في اسم أسيرة فلسطينية.
وقال المكتب التابع لحركة المقاومة الإسلامية "حماس": إنّ "الطواقم الفنية تتواصل مع الوسطاء والصليب الأحمر للضغط على كيان الاحتلال للالتزام بقائمة الأسرى المتفق عليها".
بدورها، قالت الميادين: إنّ قوات الاحتلال تحاول التضييق على أهالي الأسرى في محيط سجن "عوفر" بيتونيا غرب رام الله في الضفة الغربية المحتلة.
وأشارت إلى أنّ "قوات الاحتلال هاجمت الأهالي في بيتونيا غرب رام الله وتحاول تنغيص فرحة الإفراج عن الأسرى".
وقمعت قوات العدو الصهيوني، مساء الأحد، مئات الفلسطينيين الذين تجمهروا بالقرب من حاجز وسجن “عوفر” العسكري، جنوب غرب مدينة رام الله، وسط الضفة الغربية، في انتظار الإفراج عن الدفعة الأولى من الأسيرات والأسرى الأطفال.
وقال المركز الفلسطيني للإعلام: إن قوات الاحتلال أطلقت وابلًا من قنابل الغاز المُدمع والرصاص المعدني المغلف بالمطاط، تجاه الفلسطينيين في محيط وقرب سجن “عوفر”.. منوهًا بوقوع عدة إصابات.
وصرحت جمعية “الهلال الأحمر الفلسطيني” في بيان لها اليوم، بأن طواقمها الطبية تعاملت مع سبع إصابات خلال قمع قوات العدو للفلسطينيين بمحيط سجن “عوفر” جنوب غرب رام الله، أثناء انتظارهم تحرر الأسرى ضمن صفقة التبادل.
من جانبه، اشتكى الدكتور محمد طه عمرو والد الأسيرة جنين عمرو التي يتوقع أن تكون من بين الأسرى المفرج عنهم ضمن الدفعة الأولى للاتفاق، من عدم وجود أي جهة رسمية سواء من "إسرائيل" أو السلطة الفلسطينيية لتقديم معلومات لذوي الأسرى عن الترتيبات وتوقيت الإفراج.
وأضاف والد الأسيرة: "ننتظر منذ الساعة الثالثة عصرا ولم نتلق أي معلومة عن توقيت الإفراج عن الأسرى، لا توجد آلية أو معلومات واضحة عن كيفية استلام بناتنا المقرر الإفراج عنهن".
وأكد أن سلطات الاحتلال طلبت من عائلات الأسيرات عدم إقامة أي مظاهر فرح أو استقبال المهنئين أو نشر صور.. مضيفا: إن ضباطا صهاينة هددوا الأهالي بالعقاب إذا تم الاحتفال بالإفراج عن بناتهن.
وعن ابنته جنين المنتظر الإفراج عنها ضمن دفعة تضمن نساء وأطفال، قال الدكتور عمرو ان جنين عمرها 25 عاما وتم تمديد سجنها مرارا دون أي مبرر.