غزة- سبأ:
قال عضو المكتب السياسي لحركة المقاومة الإسلامية حماس، باسم نعيم، إن المبادرة التي أطلقتها الدول المؤسسة لمجموعة "لاهاي" المؤلفة من دول جنوب إفريقيا، ماليزيا، كولومبيا، بوليفيا، كوبا، هندوراس، ناميبيا، السنغال، وجزر بليز، هي خطوة هامة ومؤثرة نحو إنهاء الاحتلال الصهيوني لفلسطين.
وأشاد نعيم في تصريحات له اليوم الأحد بالمبادرة التي تسعى إلى دعم حق الشعب الفلسطيني في تقرير مصيره وإقامة دولته المستقلة، وملاحقة مجرمي الحرب في المحاكم الدولية، ومنع نقل السلاح والمعدات العسكرية إلى العدو الصهيوني.
وأكد نعيم أن المبادرة تمثل خطوة جوهرية في النضال الدولي ضد الاحتلال العنصري والفاشي، داعيًا دول العالم للانضمام إليها من أجل نصرة حقوق الإنسان وإعادة احترام القوانين الدولية الإنسانية التي انتهكها الاحتلال.
وشدد في ختام حديثه، أن الانتصار للإنسانية هو الطريق لتحقيق السلام والازدهار في المنطقة والعالم.
وكانت تسع دول قد أعلنت، يوم الجمعة، عن تأسيس "مجموعة لاهاي" التي تهدف إلى العمل على إنهاء الاحتلال الصهيوني للأراضي الفلسطينية ودعم حق الشعب الفلسطيني في تقرير مصيره وإقامة دولته المستقلة.
وتأتي هذه المبادرة في وقت حساس تشهد فيه الأراضي الفلسطينية تصعيدًا مستمرًا في الانتهاكات الصهيونية، في ظل دعوات متزايدة من المجتمع الدولي لتحقيق العدالة وإنهاء الصراع المستمر منذ عقود.
قال عضو المكتب السياسي لحركة المقاومة الإسلامية حماس، باسم نعيم، إن المبادرة التي أطلقتها الدول المؤسسة لمجموعة "لاهاي" المؤلفة من دول جنوب إفريقيا، ماليزيا، كولومبيا، بوليفيا، كوبا، هندوراس، ناميبيا، السنغال، وجزر بليز، هي خطوة هامة ومؤثرة نحو إنهاء الاحتلال الصهيوني لفلسطين.
وأشاد نعيم في تصريحات له اليوم الأحد بالمبادرة التي تسعى إلى دعم حق الشعب الفلسطيني في تقرير مصيره وإقامة دولته المستقلة، وملاحقة مجرمي الحرب في المحاكم الدولية، ومنع نقل السلاح والمعدات العسكرية إلى العدو الصهيوني.
وأكد نعيم أن المبادرة تمثل خطوة جوهرية في النضال الدولي ضد الاحتلال العنصري والفاشي، داعيًا دول العالم للانضمام إليها من أجل نصرة حقوق الإنسان وإعادة احترام القوانين الدولية الإنسانية التي انتهكها الاحتلال.
وشدد في ختام حديثه، أن الانتصار للإنسانية هو الطريق لتحقيق السلام والازدهار في المنطقة والعالم.
وكانت تسع دول قد أعلنت، يوم الجمعة، عن تأسيس "مجموعة لاهاي" التي تهدف إلى العمل على إنهاء الاحتلال الصهيوني للأراضي الفلسطينية ودعم حق الشعب الفلسطيني في تقرير مصيره وإقامة دولته المستقلة.
وتأتي هذه المبادرة في وقت حساس تشهد فيه الأراضي الفلسطينية تصعيدًا مستمرًا في الانتهاكات الصهيونية، في ظل دعوات متزايدة من المجتمع الدولي لتحقيق العدالة وإنهاء الصراع المستمر منذ عقود.