جنين- سبأ:
واصل جيش العدو الصهيوني عدوانه لليوم الرابع على بلدة طمون ومخيم الفارعة جنوب طوباس شمال الضفة الغربية المحتلة، وأعلن حظر تجوال على طمون لمدة 48 ساعة، وفجّر منزل شهيد في مخيم جنين.
ونقل المركز الفلسطيني للإعلام عن مصادر محلية، قولها: إن قوات العدو قصفت بمسيرة منطقة طمون التي تعاني من وضع إنساني كارثي بسبب الحصار والعمليات الواسعة لقوات الاحتلال.
وأضافت المصادر: إن عشرات العائلات المحاصرة في طمون أطلقت نداءات استغاثة.
من جهتها، قالت وكالة الأنباء الفلسطينية (وفا) إن جيش العدو اعتقل مواطنا ونجليه من بلدة طمون.
كما يواصل العدو حصار مواطنين فلسطينيين في مخيم الفارعة جنوبي طوباس أيضا منذ أربعة أيام ويمنع عنهم الطعام والماء.
وأطلق سكان مخيم الفارعة نداء استغاثة للدخول إلى المخيم ومساعدة السكان، في حين أعاقت قوات العدو دخول طواقم الإسعاف إلى المخيم لعدة أيام في حين تواصل اقتحام المنازل وطرد السكان من المخيم وتنفيذ عمليات اعتقال.
على صعيد متصل، أفادت مصادر محلية بأن قوات العدو فجرت منزل الشهيد محمد عصري فياض أحد قادة كتيبة جنين في حي الغبس بمخيم جنين.
وكانت قوات العدو قد دفعت بتعزيزات عسكرية إلى مخيم جنين، حيث تواصل عمليتها العسكرية لليوم الـ16 على التوالي في المدينة ومخيمها.
واعتقلت قوات العدو شابين فلسطينيين من المدينة خلال عمليات دهم في أحيائها، وسط استمرار عمليات نسف وحرق المنازل في مخيم جنين، حيث دوت أصوات الانفجارات الناجمة عن تفخيخ المنازل وتفجيرها في المخيم، في حين تصاعدت أعمدة الدخان بعد حرق الاحتلال منزلا فيه.
وحاصرت قوات العدو منزل الأسير المحرر أسامة هاشم خلوف في بلدة برقين غرب جنين، حسب إذاعة صوت فلسطين (حكومية).
من جهتها، أعلنت سرايا القدس– كتيبة جنين أنها تصدت لقوات العدو المقتحمة لبلدة السيلة الحارثية.. مشيرة إلى أنها حققت إصابات مؤكدة بقوات العدو.
وبالتزامن مع بدء حرب الإبادة على غزة، وسّع جيش الاحتلال والمستوطنون اعتداءاتهم في الضفة الغربية، بما فيها القدس الشرقية، مما أسفر عن استشهاد 905 فلسطينيين، وإصابة نحو سبعة آلاف، واعتقال 14 ألفا و300 آخرين، وفق معطيات فلسطينية رسمية.
واصل جيش العدو الصهيوني عدوانه لليوم الرابع على بلدة طمون ومخيم الفارعة جنوب طوباس شمال الضفة الغربية المحتلة، وأعلن حظر تجوال على طمون لمدة 48 ساعة، وفجّر منزل شهيد في مخيم جنين.
ونقل المركز الفلسطيني للإعلام عن مصادر محلية، قولها: إن قوات العدو قصفت بمسيرة منطقة طمون التي تعاني من وضع إنساني كارثي بسبب الحصار والعمليات الواسعة لقوات الاحتلال.
وأضافت المصادر: إن عشرات العائلات المحاصرة في طمون أطلقت نداءات استغاثة.
من جهتها، قالت وكالة الأنباء الفلسطينية (وفا) إن جيش العدو اعتقل مواطنا ونجليه من بلدة طمون.
كما يواصل العدو حصار مواطنين فلسطينيين في مخيم الفارعة جنوبي طوباس أيضا منذ أربعة أيام ويمنع عنهم الطعام والماء.
وأطلق سكان مخيم الفارعة نداء استغاثة للدخول إلى المخيم ومساعدة السكان، في حين أعاقت قوات العدو دخول طواقم الإسعاف إلى المخيم لعدة أيام في حين تواصل اقتحام المنازل وطرد السكان من المخيم وتنفيذ عمليات اعتقال.
على صعيد متصل، أفادت مصادر محلية بأن قوات العدو فجرت منزل الشهيد محمد عصري فياض أحد قادة كتيبة جنين في حي الغبس بمخيم جنين.
وكانت قوات العدو قد دفعت بتعزيزات عسكرية إلى مخيم جنين، حيث تواصل عمليتها العسكرية لليوم الـ16 على التوالي في المدينة ومخيمها.
واعتقلت قوات العدو شابين فلسطينيين من المدينة خلال عمليات دهم في أحيائها، وسط استمرار عمليات نسف وحرق المنازل في مخيم جنين، حيث دوت أصوات الانفجارات الناجمة عن تفخيخ المنازل وتفجيرها في المخيم، في حين تصاعدت أعمدة الدخان بعد حرق الاحتلال منزلا فيه.
وحاصرت قوات العدو منزل الأسير المحرر أسامة هاشم خلوف في بلدة برقين غرب جنين، حسب إذاعة صوت فلسطين (حكومية).
من جهتها، أعلنت سرايا القدس– كتيبة جنين أنها تصدت لقوات العدو المقتحمة لبلدة السيلة الحارثية.. مشيرة إلى أنها حققت إصابات مؤكدة بقوات العدو.
وبالتزامن مع بدء حرب الإبادة على غزة، وسّع جيش الاحتلال والمستوطنون اعتداءاتهم في الضفة الغربية، بما فيها القدس الشرقية، مما أسفر عن استشهاد 905 فلسطينيين، وإصابة نحو سبعة آلاف، واعتقال 14 ألفا و300 آخرين، وفق معطيات فلسطينية رسمية.