
رام الله- سبأ:
طالبت وزارة الخارجية الفلسطينية، المجتمع الدولي بفرض عقوبات وإجراءات رادعة على الاحتلال "الإسرائيلي" لإجباره على وقف عدوانه على الشعب الفلسطيني وأرضه، ووضع حد لأطماعه الاستعمارية.
وقالت الخارجية الفلسطينية في بيان اليوم الأربعاء إنه "في الوقت الذي تواصل فيه قوات الاحتلال إبادة وهدم المخيمات والمدن في شمال الضفة خاصة في جنين وطولكرم، وإعلانها نيتها هدم حارة بأكملها في مخيم نور شمس، وحرمان شعبنا في قطاع غزة من أبسط احتياجاته الإنسانية، تبدأ إجراءاتها الاستعمارية لبناء ما يقارب (1000) وحدة استعمارية جديدة في القدس الشرقية".
وأوضحت أن الاحتلال يسعى لاستكمال تهويد مدينة القدس وأسرلتها، وتغيير معالمها وطابعها وهويتها سياسيا وثقافيا وجغرافياً، وفصلها عن محيطها الفلسطيني، وربطها بالعمق "الإسرائيلي " .
وأكدت الوزارة، أنها تتابع على مدار الساعة جرائم الاحتلال وانتهاكاته ضد الشعب الفلسطيني وحقوقه على المستويات الدولية كافة.
وحذرت الخارجية الفلسطينية من خطورة تعايش المجتمع الدولي والدول مع التصعيد الحاصل في مظاهر الإبادة والتهجير والضم، وأن الاكتفاء الدولي ببعض البيانات وعبارات القلق والتحذير، لا يرتقي إلى مستوى ما يتعرض له الشعب الفلسطيني .
طالبت وزارة الخارجية الفلسطينية، المجتمع الدولي بفرض عقوبات وإجراءات رادعة على الاحتلال "الإسرائيلي" لإجباره على وقف عدوانه على الشعب الفلسطيني وأرضه، ووضع حد لأطماعه الاستعمارية.
وقالت الخارجية الفلسطينية في بيان اليوم الأربعاء إنه "في الوقت الذي تواصل فيه قوات الاحتلال إبادة وهدم المخيمات والمدن في شمال الضفة خاصة في جنين وطولكرم، وإعلانها نيتها هدم حارة بأكملها في مخيم نور شمس، وحرمان شعبنا في قطاع غزة من أبسط احتياجاته الإنسانية، تبدأ إجراءاتها الاستعمارية لبناء ما يقارب (1000) وحدة استعمارية جديدة في القدس الشرقية".
وأوضحت أن الاحتلال يسعى لاستكمال تهويد مدينة القدس وأسرلتها، وتغيير معالمها وطابعها وهويتها سياسيا وثقافيا وجغرافياً، وفصلها عن محيطها الفلسطيني، وربطها بالعمق "الإسرائيلي " .
وأكدت الوزارة، أنها تتابع على مدار الساعة جرائم الاحتلال وانتهاكاته ضد الشعب الفلسطيني وحقوقه على المستويات الدولية كافة.
وحذرت الخارجية الفلسطينية من خطورة تعايش المجتمع الدولي والدول مع التصعيد الحاصل في مظاهر الإبادة والتهجير والضم، وأن الاكتفاء الدولي ببعض البيانات وعبارات القلق والتحذير، لا يرتقي إلى مستوى ما يتعرض له الشعب الفلسطيني .