
سلفيت/الخليل-سبأ:
يواصل العدو الصهيوني، تجريف مساحات واسعة من أراضي المواطنين الفلسطينيين في منطقة "وادي المطوي" الواصل بين مدينة سلفيت، وبلدة بروقين غربا، لليوم الرابع على التوالي.
وأفاد وكالة "وفا" الفلسطينية نقلا عن الناشط في مواجهة الاستيطان نظمي السلمان ، بأن التجريف يجري في مساحات واسعة لصالح شق طريق استعماري جديد، للبؤرة المقامة على أراضي قرية فرخة، حيث وضع المستوطنون علم العدو الصهيوني على امتداد الطريق، وتواصل الآليات أعمال التجريف، واقتلاع أشجار الزيتون في المنطقة.
ومن حين لآخر، ينفذ المستوطنون حملة اعتداءات واسعة بحق المواطنين الفلسطينيين ومركباتهم.
وفي السياق، تواصل قوات العدو الصهيوني إغلاق البوابة الحديدية المقامة عند المدخل الشمالي لمدينة سلفيت لليوم الخامس على التوالي
الى ذلك، أصيب مواطن فلسطيني بجروح، اليوم الأحد، عقب اعتداء مستوطنين صهاينة عليه بالبلدة القديمة في الخليل.
وأفادت وكالة "وفا" الفلسطينية نقلا عن الناشط عارف جابر قوله إن مستوطنين نفذوا جولة استفزازية في حارة جابر، واعتدوا بالضرب على المسن عبد العزيز الشنتير (64 عاما)، وذلك بعد اقتحام متجره في حارة جابر القريبة من الحرم الإبراهيمي الشريف، ما أدى لإصابته بجروح طفيفة في رأسه.
يواصل العدو الصهيوني، تجريف مساحات واسعة من أراضي المواطنين الفلسطينيين في منطقة "وادي المطوي" الواصل بين مدينة سلفيت، وبلدة بروقين غربا، لليوم الرابع على التوالي.
وأفاد وكالة "وفا" الفلسطينية نقلا عن الناشط في مواجهة الاستيطان نظمي السلمان ، بأن التجريف يجري في مساحات واسعة لصالح شق طريق استعماري جديد، للبؤرة المقامة على أراضي قرية فرخة، حيث وضع المستوطنون علم العدو الصهيوني على امتداد الطريق، وتواصل الآليات أعمال التجريف، واقتلاع أشجار الزيتون في المنطقة.
ومن حين لآخر، ينفذ المستوطنون حملة اعتداءات واسعة بحق المواطنين الفلسطينيين ومركباتهم.
وفي السياق، تواصل قوات العدو الصهيوني إغلاق البوابة الحديدية المقامة عند المدخل الشمالي لمدينة سلفيت لليوم الخامس على التوالي
الى ذلك، أصيب مواطن فلسطيني بجروح، اليوم الأحد، عقب اعتداء مستوطنين صهاينة عليه بالبلدة القديمة في الخليل.
وأفادت وكالة "وفا" الفلسطينية نقلا عن الناشط عارف جابر قوله إن مستوطنين نفذوا جولة استفزازية في حارة جابر، واعتدوا بالضرب على المسن عبد العزيز الشنتير (64 عاما)، وذلك بعد اقتحام متجره في حارة جابر القريبة من الحرم الإبراهيمي الشريف، ما أدى لإصابته بجروح طفيفة في رأسه.