
جنيف - سبأ:
قالت مسؤولة الاتصال بمنظمة "أطباء بلا حدود" نور السقا، إن فلسطينيي قطاع غزة يقضون شهر رمضان تحت وطأة الإبادة الصهيونية، وغير مستعدين جسديا ونفسيا للاحتفال بعيد الفطر المرتقب بعد أيام.
وفي حديث صحفي، اليوم الخميس، قالت السقا أن الوضع العام بقطاع غزة "كارثي بكل المقاييس"، سواء من حيث الغذاء أو الأمن أو السلامة.
وأشارت إلى نزوح مئات الآلاف من الفلسطينيين بعد أن أجبرهم الجيش الصهيوني على ترك ديارهم تحت القصف والقتل والتدمير.
وأضافت أن الفلسطينيين في القطاع غالبا ما يجبرون على الهروب من منازلهم أثناء الصيام، وعلى قضاء أيام دون طعام مناسب.
وأوضحت السقا، أن الفلسطينيين منهكون نفسيا وجسديا وماديا، وهذا الوضع يجعل من الصعب جدا أن يعيشوا حياة صحية.
وأردفت: "يعيش الناس بوضع حرج جدا، يكافحون من أجل البقاء خلال شهر رمضان من جوانب مختلفة تتعلق بالأمن والتغذية والرفاهية، وغيرها من القضايا".
وتابعت: "الناس غير مستعدين للاحتفال بعيد الفطر لا نفسيا ولا جسديا، الآن بدلا من الاستعداد للعيد وشراء الحاجات يفرون حاملين رفات أبنائهم وجثثهم، ويدفنون أحباءهم، فلا أحد يفكر حتى في العيد".
قالت مسؤولة الاتصال بمنظمة "أطباء بلا حدود" نور السقا، إن فلسطينيي قطاع غزة يقضون شهر رمضان تحت وطأة الإبادة الصهيونية، وغير مستعدين جسديا ونفسيا للاحتفال بعيد الفطر المرتقب بعد أيام.
وفي حديث صحفي، اليوم الخميس، قالت السقا أن الوضع العام بقطاع غزة "كارثي بكل المقاييس"، سواء من حيث الغذاء أو الأمن أو السلامة.
وأشارت إلى نزوح مئات الآلاف من الفلسطينيين بعد أن أجبرهم الجيش الصهيوني على ترك ديارهم تحت القصف والقتل والتدمير.
وأضافت أن الفلسطينيين في القطاع غالبا ما يجبرون على الهروب من منازلهم أثناء الصيام، وعلى قضاء أيام دون طعام مناسب.
وأوضحت السقا، أن الفلسطينيين منهكون نفسيا وجسديا وماديا، وهذا الوضع يجعل من الصعب جدا أن يعيشوا حياة صحية.
وأردفت: "يعيش الناس بوضع حرج جدا، يكافحون من أجل البقاء خلال شهر رمضان من جوانب مختلفة تتعلق بالأمن والتغذية والرفاهية، وغيرها من القضايا".
وتابعت: "الناس غير مستعدين للاحتفال بعيد الفطر لا نفسيا ولا جسديا، الآن بدلا من الاستعداد للعيد وشراء الحاجات يفرون حاملين رفات أبنائهم وجثثهم، ويدفنون أحباءهم، فلا أحد يفكر حتى في العيد".