
صنعاء – سبأ:
صدرت حديثاً عن دار نوفل - هاشيت أنطوان رواية "الصحوة" للكاتب الفرنسي لوران غونيل. استوحى الكاتب أحداث روايته هذه، التي تقع في 152 صفحة، والتي تختلف عن كل كتاباته السابقة، من جائحة كورونا، مستندا فيها إلى دراسات علماء الاجتماع، ليكشف لنا كيف تُحوَّل الأزمات إلى أدوات للسيطرة، وكيف تُصاغ القوانين لتجبرنا على الانصياع لأمرها معتقدين أنّنا نختار مصيرنا بأنفسنا.
"الصحوة" رواية لاذعة تنتقد بسخرية وبراعة تناقضات مجتمعنا!
وفي بيان للناشر وصل وكالة الأنباء اليمنية (سبأ) قال"«الصحوة» ليست مجرّد رواية... إنّها مرآةٌ للمجتمعات الحديثة، وصفعة للعقول النائمة.
لوران غونيل – كاتب فرنسي من مواليد العام 1966. في رصيده عشر روايات تُرجمت إلى 25 لغة، من بينها «يوم تعلّمتُ أن أعيش» التي صدرَت عام 2019 عن نوفل.
صدرت حديثاً عن دار نوفل - هاشيت أنطوان رواية "الصحوة" للكاتب الفرنسي لوران غونيل. استوحى الكاتب أحداث روايته هذه، التي تقع في 152 صفحة، والتي تختلف عن كل كتاباته السابقة، من جائحة كورونا، مستندا فيها إلى دراسات علماء الاجتماع، ليكشف لنا كيف تُحوَّل الأزمات إلى أدوات للسيطرة، وكيف تُصاغ القوانين لتجبرنا على الانصياع لأمرها معتقدين أنّنا نختار مصيرنا بأنفسنا.
"الصحوة" رواية لاذعة تنتقد بسخرية وبراعة تناقضات مجتمعنا!
وفي بيان للناشر وصل وكالة الأنباء اليمنية (سبأ) قال"«الصحوة» ليست مجرّد رواية... إنّها مرآةٌ للمجتمعات الحديثة، وصفعة للعقول النائمة.
لوران غونيل – كاتب فرنسي من مواليد العام 1966. في رصيده عشر روايات تُرجمت إلى 25 لغة، من بينها «يوم تعلّمتُ أن أعيش» التي صدرَت عام 2019 عن نوفل.