
القدس المحتلة - سبأ:
أفادت صحيفة يديعوت أحرونوت الصهيونية، اليوم الخميس، بإن جنود الاحتياط موقّعي رسالة الاحتجاج في سلاح الجو "الإسرائيلي" ضد استمرار الحرب على غزة أدلوا ببيان صحفي في يافا "تل أبيب" وقالوا: "كل هذه القصة أصبحت أكبر وأكثر درامية مما توقعنا".
وأوضحوا " القضية ليست سلاح الجو ولا الطيارين، بل الـ59 أسيرًا الذين كان من المفترض أن يُطلق سراحهم منذ زمن" في إشارة إلى تنصل نتنياهو من اتفاق وقف اطلاق النار وتبادل الأسرى واستئناف حرب الإبادة.
وطالب 1000 جندي احتياطي حالي وسابق في سلاح الجو بجيش العدو، بوقف فوري للحرب على قطاع غزة مقابل إعادة الأسرى المحتجزين.
وصدّق رئيس الأركان الصهيوني إيال زامير على قرار فصل قادة كبار ونحو ألف جندي احتياط من الخدمة، وذلك بعد توقيعهم على رسالة تدعو لإنهاء حرب غزة.
وتواصل قوات العدو الصهيوني عدوانها على قطاع غزة، برًا وبحرًا وجوًا، منذ السابع من أكتوبر 2023، ما أسفر عن استشهاد أكثر من 50846 مواطنا، أغلبيتهم من النساء والأطفال، وإصابة أكثر من 115729 آخرين، في حصيلة غير نهائية، إذ لا يزال آلاف الضحايا تحت الأنقاض.
أفادت صحيفة يديعوت أحرونوت الصهيونية، اليوم الخميس، بإن جنود الاحتياط موقّعي رسالة الاحتجاج في سلاح الجو "الإسرائيلي" ضد استمرار الحرب على غزة أدلوا ببيان صحفي في يافا "تل أبيب" وقالوا: "كل هذه القصة أصبحت أكبر وأكثر درامية مما توقعنا".
وأوضحوا " القضية ليست سلاح الجو ولا الطيارين، بل الـ59 أسيرًا الذين كان من المفترض أن يُطلق سراحهم منذ زمن" في إشارة إلى تنصل نتنياهو من اتفاق وقف اطلاق النار وتبادل الأسرى واستئناف حرب الإبادة.
وطالب 1000 جندي احتياطي حالي وسابق في سلاح الجو بجيش العدو، بوقف فوري للحرب على قطاع غزة مقابل إعادة الأسرى المحتجزين.
وصدّق رئيس الأركان الصهيوني إيال زامير على قرار فصل قادة كبار ونحو ألف جندي احتياط من الخدمة، وذلك بعد توقيعهم على رسالة تدعو لإنهاء حرب غزة.
وتواصل قوات العدو الصهيوني عدوانها على قطاع غزة، برًا وبحرًا وجوًا، منذ السابع من أكتوبر 2023، ما أسفر عن استشهاد أكثر من 50846 مواطنا، أغلبيتهم من النساء والأطفال، وإصابة أكثر من 115729 آخرين، في حصيلة غير نهائية، إذ لا يزال آلاف الضحايا تحت الأنقاض.