غزة- سبأ:
قالت وكالة الأمم المتحدة لغوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين "الأونروا"، إن نحو نصف مليون شخص نزحوا خلال الشهر الماضي في قطاع غزة.
وأضافت "الأونروا"، في تصريحات صحفية، اليوم الجمعة، أن أوامر التهجير المتكررة لا تترك للفلسطينيين سوى أقل من ثلث مساحة غزة للعيش، وهي مساحة مجزأة وغير آمنة.
وشددت "الأونروا"، على أن الملاجئ المكتظة بغزة في حالة مزرية، ومقدمو الخدمات يكافحون للعمل والموارد المتبقية في طريقها للنضوب.
وفي وقت سابق، قال المرصد الأورومتوسطي لحقوق الإنسان، إنّ المشروع الإسرائيلي في قطاع غزة بلغ ذروته الكاشفة، إذ لم يعُد الاحتلال يخفي نواياه بشأن خطته لتهجير الفلسطينيين خارج وطنهم، بل بات يعلن بصراحة وبخطاب رسمي من أعلى المستويات.
وأضاف الأورومتوسطي، أن الاحتلال الإسرائيلي ينفذ سياسته عبر سلسلة من الإجراءات الميدانية والمؤسسية التي تُعيد صياغة الجريمة وتُقدّمها على أنّها "هجرة طوعية"، مستغلا صمتًا دوليًا مطبقًا وفرّ له بيئة آمنة لمواصلة ارتكاب الجريمة، وبلوغ هذا المستوى من الإفلات من العقاب دون رادع أو مساءلة.
قالت وكالة الأمم المتحدة لغوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين "الأونروا"، إن نحو نصف مليون شخص نزحوا خلال الشهر الماضي في قطاع غزة.
وأضافت "الأونروا"، في تصريحات صحفية، اليوم الجمعة، أن أوامر التهجير المتكررة لا تترك للفلسطينيين سوى أقل من ثلث مساحة غزة للعيش، وهي مساحة مجزأة وغير آمنة.
وشددت "الأونروا"، على أن الملاجئ المكتظة بغزة في حالة مزرية، ومقدمو الخدمات يكافحون للعمل والموارد المتبقية في طريقها للنضوب.
وفي وقت سابق، قال المرصد الأورومتوسطي لحقوق الإنسان، إنّ المشروع الإسرائيلي في قطاع غزة بلغ ذروته الكاشفة، إذ لم يعُد الاحتلال يخفي نواياه بشأن خطته لتهجير الفلسطينيين خارج وطنهم، بل بات يعلن بصراحة وبخطاب رسمي من أعلى المستويات.
وأضاف الأورومتوسطي، أن الاحتلال الإسرائيلي ينفذ سياسته عبر سلسلة من الإجراءات الميدانية والمؤسسية التي تُعيد صياغة الجريمة وتُقدّمها على أنّها "هجرة طوعية"، مستغلا صمتًا دوليًا مطبقًا وفرّ له بيئة آمنة لمواصلة ارتكاب الجريمة، وبلوغ هذا المستوى من الإفلات من العقاب دون رادع أو مساءلة.