
واشنطن-سبأ:
واشنطن-سبأ:كشف استطلاع جديد أجرته مؤسسة "داتا فور بروجرس" وموقع "زيتيو"، عن أن 71 بالمئة من الناخبين الديمقراطيين المحتملين في الانتخابات التمهيدية المقبلة في مايو المقبل في الولايات المتحدة، يؤيدون تقييد المساعدات العسكرية للكيان الإسرائيلي، حتى تتوقف عن الابادة في غزة، وتدعم الحقوق الفلسطينية.
وأوضح الاستطلاع الذي نشره موقع "زيتيو"، أن تأييد تقييد المساعدات كان أعلى بين الناخبين الذين تقل أعمارهم عن 45 عاما، إذ قال إن 80 بالمئة منهم إنهم يفضلون تقييد الدعم، بينما أيد 13 بالمئة فقط الإبقاء على السياسة الحالية.
وأوضح التقرير أن هذه النتائج تعكس ميلا متزايدا داخل صفوف الديمقراطيين نحو نهج أكثر تقدمية، لا يقتصر على القضية الفلسطينية فقط، بل يشمل قضايا أخرى عديدة، مثل: السياسة الاقتصادية، والرعاية الصحية، وسياسة المناخ والهجرة.
وأضاف أن الحزب الديمقراطي يواجه أزمة هوية بعد خسارته في الانتخابات الرئاسية عام 2024.
وأشار إلى أن البيانات الجديدة تعد مؤشراً آخر على رغبة الناخبين الديمقراطيين في الخروج عن إجماع المؤسسة الحزبية لصالح سياسات أكثر تقدمية.
واشنطن-سبأ:كشف استطلاع جديد أجرته مؤسسة "داتا فور بروجرس" وموقع "زيتيو"، عن أن 71 بالمئة من الناخبين الديمقراطيين المحتملين في الانتخابات التمهيدية المقبلة في مايو المقبل في الولايات المتحدة، يؤيدون تقييد المساعدات العسكرية للكيان الإسرائيلي، حتى تتوقف عن الابادة في غزة، وتدعم الحقوق الفلسطينية.
وأوضح الاستطلاع الذي نشره موقع "زيتيو"، أن تأييد تقييد المساعدات كان أعلى بين الناخبين الذين تقل أعمارهم عن 45 عاما، إذ قال إن 80 بالمئة منهم إنهم يفضلون تقييد الدعم، بينما أيد 13 بالمئة فقط الإبقاء على السياسة الحالية.
وأوضح التقرير أن هذه النتائج تعكس ميلا متزايدا داخل صفوف الديمقراطيين نحو نهج أكثر تقدمية، لا يقتصر على القضية الفلسطينية فقط، بل يشمل قضايا أخرى عديدة، مثل: السياسة الاقتصادية، والرعاية الصحية، وسياسة المناخ والهجرة.
وأضاف أن الحزب الديمقراطي يواجه أزمة هوية بعد خسارته في الانتخابات الرئاسية عام 2024.
وأشار إلى أن البيانات الجديدة تعد مؤشراً آخر على رغبة الناخبين الديمقراطيين في الخروج عن إجماع المؤسسة الحزبية لصالح سياسات أكثر تقدمية.