
غزة – سبأ:
حذر نائب المدير التنفيذي لمنظمة الأمم المتحدة للطفولة (يونيسف)، تيب شيبان، من أن الوضع الإنساني في قطاع غزة صادم، موضحا أن القطاع يواجه خطر مجاعة جسيمة تتفاقم يوماً بعد يوم، في ظل استمرار القيود على دخول المساعدات الإنسانية.
وأكد شيبان، في تصريحات صحفية، أن هناك مؤشرات واضحة تفيد بأن غزة قد تجاوزت بالفعل عتبة المجاعة، لافتًا إلى أن "واحداً من كل ثلاثة أشخاص يقضي أيامًا كاملة من دون طعام"، مضيفًا أن المساعدات لا تدخل بالسرعة أو الكميات المطلوبة.
ودعا المسؤول الأممي إلى "إغراق غزة بالمساعدات فوراً عبر فتح جميع المعابر والمنافذ الممكنة" لتلبية الحد الأدنى من الاحتياجات، ، مؤكدًا أن آلاف الأطفال يعانون من سوء تغذية حاد، بينما يُقتل آخرون جراء استمرار العمليات العسكرية.
وقال شيبان إن "أطفال غزة يجوعون ويُقتلون في ظل غياب تحرك دولي فعال"، مشددًا على الحاجة إلى تدخل إنساني واسع وفوري لإنقاذ ما يمكن إنقاذه.
وبدعم أميركي وأوروبي، يواصل جيش العدو الإسرائيلي منذ السابع من أكتوبر 2023، ارتكاب جرائم إبادة جماعية في قطاع غزة أسفرت عن استشهاد 60,332 مدنياً فلسطينياً، غالبيتهم من الأطفال والنساء، وإصابة 147,643 آخرين، حتى اليوم، في حصيلة غير نهائية، حيث لا يزال الآلاف من الضحايا تحت الركام وفي الطرقات لا تستطيع طواقم الإسعاف والإنقاذ الوصول إليهم.
حذر نائب المدير التنفيذي لمنظمة الأمم المتحدة للطفولة (يونيسف)، تيب شيبان، من أن الوضع الإنساني في قطاع غزة صادم، موضحا أن القطاع يواجه خطر مجاعة جسيمة تتفاقم يوماً بعد يوم، في ظل استمرار القيود على دخول المساعدات الإنسانية.
وأكد شيبان، في تصريحات صحفية، أن هناك مؤشرات واضحة تفيد بأن غزة قد تجاوزت بالفعل عتبة المجاعة، لافتًا إلى أن "واحداً من كل ثلاثة أشخاص يقضي أيامًا كاملة من دون طعام"، مضيفًا أن المساعدات لا تدخل بالسرعة أو الكميات المطلوبة.
ودعا المسؤول الأممي إلى "إغراق غزة بالمساعدات فوراً عبر فتح جميع المعابر والمنافذ الممكنة" لتلبية الحد الأدنى من الاحتياجات، ، مؤكدًا أن آلاف الأطفال يعانون من سوء تغذية حاد، بينما يُقتل آخرون جراء استمرار العمليات العسكرية.
وقال شيبان إن "أطفال غزة يجوعون ويُقتلون في ظل غياب تحرك دولي فعال"، مشددًا على الحاجة إلى تدخل إنساني واسع وفوري لإنقاذ ما يمكن إنقاذه.
وبدعم أميركي وأوروبي، يواصل جيش العدو الإسرائيلي منذ السابع من أكتوبر 2023، ارتكاب جرائم إبادة جماعية في قطاع غزة أسفرت عن استشهاد 60,332 مدنياً فلسطينياً، غالبيتهم من الأطفال والنساء، وإصابة 147,643 آخرين، حتى اليوم، في حصيلة غير نهائية، حيث لا يزال الآلاف من الضحايا تحت الركام وفي الطرقات لا تستطيع طواقم الإسعاف والإنقاذ الوصول إليهم.