كامبالا – سبأ :
دعت المفوضية العليا للاجئين التابعة للأمم المتحدة، الأسرة الدولية ، إلى مساعدة أوغندا ودول أخرى مجاورة لجنوب السودان تواجه تدفقاً من هذا البلد للاجئين الفارين من المعارك.
وخلال زيارة إلى مخيم للاجئين في شمال أوغندا، أوضح المفوض الأعلى للاجئين فيليبو غراندي، أن هذا البلد يقع في قلب منطقة غير مستقرة، وبما أنه بلد مستقر ويعيش بسلام ، فهو مضطر لاستقبال آلاف اللاجئين كل يوم.
وأشار غراندي إلى أن المفوضية لم تتلق سوى ثلث المبالغ المطلوبة لمواجهة الأزمة ، مقابل الثلثين من الأموال المخصصة للاجئين الواصلين إلى أوروبا ، داعيًا إلى تصحيح الوضع.
وتقول المفوضية إن 88 ألفاً و533 شخصاً لجأوا إلى أوغندا منذ المعارك التي جرت في “جوبا” عاصمة جنوب السودان في شهر يوليو الماضي.
وتؤوي أوغندا حوالي 320 ألف لاجئ من جنوب السودان منذ اندلاع الحرب في هذا البلد في نهاية عام 2013 م إلى جانب لاجئين آخرين قدموا من بوروندي وجمهورية الكونغو الديمقراطية.
دعت المفوضية العليا للاجئين التابعة للأمم المتحدة، الأسرة الدولية ، إلى مساعدة أوغندا ودول أخرى مجاورة لجنوب السودان تواجه تدفقاً من هذا البلد للاجئين الفارين من المعارك.
وخلال زيارة إلى مخيم للاجئين في شمال أوغندا، أوضح المفوض الأعلى للاجئين فيليبو غراندي، أن هذا البلد يقع في قلب منطقة غير مستقرة، وبما أنه بلد مستقر ويعيش بسلام ، فهو مضطر لاستقبال آلاف اللاجئين كل يوم.
وأشار غراندي إلى أن المفوضية لم تتلق سوى ثلث المبالغ المطلوبة لمواجهة الأزمة ، مقابل الثلثين من الأموال المخصصة للاجئين الواصلين إلى أوروبا ، داعيًا إلى تصحيح الوضع.
وتقول المفوضية إن 88 ألفاً و533 شخصاً لجأوا إلى أوغندا منذ المعارك التي جرت في “جوبا” عاصمة جنوب السودان في شهر يوليو الماضي.
وتؤوي أوغندا حوالي 320 ألف لاجئ من جنوب السودان منذ اندلاع الحرب في هذا البلد في نهاية عام 2013 م إلى جانب لاجئين آخرين قدموا من بوروندي وجمهورية الكونغو الديمقراطية.
سبأ