حجة -سبأ:
ناقش مدير فرع الهيئة الوطنية لإدارة وتنسيق الشئون الإنسانية بمحافظة حجة علان فضائل ومعه مدير مكتب التربية بحجة علي القطيب اليوم مع أخصائية التعليم بالمجلس النرويجي للاجئين بمكتب صنعاء جوليان فيبوند، تدخلات المجلس في الجانب التربوي بالمديريات المستهدفة.
وفي اللقاء ثمن فضائل جهود المجلس النرويجي في تنفيذ أنشطة ومشاريع تستهدف القطاع التعليمي بالمحافظة بإعتباره من القطاعات المتضررة جراء العدوان والمحرومة من تدخلات المنظمات المانحة.
وأكد ضرورة إعطاء الكادر التربوي أولوية في جانب التأهيل وتقديم المساعدات النقدية والنوعية باعتبار ذلك سيمثل حافزا لهم لمواجهة الأعباء المعيشية التي تسبب بها العدوان.
واعتبر علان تدخل المجلس النرويجي في القطاع التربوي، خطوة إيجابية سيكون لها بصمة ملموسة على الواقع بما يعزز من مكانة ووجود المجلس بالمحافظة .
ونوه بتجاوب المجلس النرويجي وتدخلاته واستجابته في بعض الحالات الطارئة التي أطلق فرع الهيئة خلال الفترة الماضية بشأنها نداء استغاثة.
بدوره أكد مدير مكتب التربية والتعليم أهمية هذه المبادرة للمجلس النرويجي في التخفيف على كاهل المعلمين الذين تضرروا جراء العدوان .. مشيرا إلى أن الكادر التربوي في مختلف مدارس المحافظة بحاجة ماسة لمساعدات تمكنهم من استمرار أعمالهم في تربية الأجيال.
وأعرب القطيب عن أمله في أن يقدم المجلس النرويجي مساعدات نقدية وعينية والتي سيكون لها الأثر الكبير والمباشر في حياة المعلمين.
من جانبها أكدت جوليان حرص المجلس النرويجي على أن تكون تدخلاته ومشاريعه نوعية وذات أثر مباشر وملموس لدى المستهدفين.
وأشارت إلى أن التسهيلات التي يحظى بها المجلس النرويجي من قيادتي المحافظة وفرع الهيئة، مثل له حافزا لتوسيع مشاريعه وتدخلاته من خلال استهداف قطاعات حيوية وذات أهمية.
حضر اللقاء مدير وحدة المعلومات بفرع الهيئة حاشد المحمري وعدد من مسئولي المجلس النرويجي.
سبأ
ناقش مدير فرع الهيئة الوطنية لإدارة وتنسيق الشئون الإنسانية بمحافظة حجة علان فضائل ومعه مدير مكتب التربية بحجة علي القطيب اليوم مع أخصائية التعليم بالمجلس النرويجي للاجئين بمكتب صنعاء جوليان فيبوند، تدخلات المجلس في الجانب التربوي بالمديريات المستهدفة.
وفي اللقاء ثمن فضائل جهود المجلس النرويجي في تنفيذ أنشطة ومشاريع تستهدف القطاع التعليمي بالمحافظة بإعتباره من القطاعات المتضررة جراء العدوان والمحرومة من تدخلات المنظمات المانحة.
وأكد ضرورة إعطاء الكادر التربوي أولوية في جانب التأهيل وتقديم المساعدات النقدية والنوعية باعتبار ذلك سيمثل حافزا لهم لمواجهة الأعباء المعيشية التي تسبب بها العدوان.
واعتبر علان تدخل المجلس النرويجي في القطاع التربوي، خطوة إيجابية سيكون لها بصمة ملموسة على الواقع بما يعزز من مكانة ووجود المجلس بالمحافظة .
ونوه بتجاوب المجلس النرويجي وتدخلاته واستجابته في بعض الحالات الطارئة التي أطلق فرع الهيئة خلال الفترة الماضية بشأنها نداء استغاثة.
بدوره أكد مدير مكتب التربية والتعليم أهمية هذه المبادرة للمجلس النرويجي في التخفيف على كاهل المعلمين الذين تضرروا جراء العدوان .. مشيرا إلى أن الكادر التربوي في مختلف مدارس المحافظة بحاجة ماسة لمساعدات تمكنهم من استمرار أعمالهم في تربية الأجيال.
وأعرب القطيب عن أمله في أن يقدم المجلس النرويجي مساعدات نقدية وعينية والتي سيكون لها الأثر الكبير والمباشر في حياة المعلمين.
من جانبها أكدت جوليان حرص المجلس النرويجي على أن تكون تدخلاته ومشاريعه نوعية وذات أثر مباشر وملموس لدى المستهدفين.
وأشارت إلى أن التسهيلات التي يحظى بها المجلس النرويجي من قيادتي المحافظة وفرع الهيئة، مثل له حافزا لتوسيع مشاريعه وتدخلاته من خلال استهداف قطاعات حيوية وذات أهمية.
حضر اللقاء مدير وحدة المعلومات بفرع الهيئة حاشد المحمري وعدد من مسئولي المجلس النرويجي.
سبأ