أقر مجلس النواب في جلسته اليوم، برئاسة رئيس المجلس الأخ يحيى علي الراعي، مشروع قانون لسنة 2020 م بإضافة مادة إلى القرار الجمهوري بالقانون رقم 12 لسنة 1994 بشأن الجرائم والعقوبات، وذلك في ضوء تقرير اللجنة المشتركة من لجنتي تقنين أحكام الشريعة الإسلامية والعدل والأوقاف.
يتزايد حجم المجازر التي يرتكبها العدو الصهيوني في قطاع غزة منذ بدء حرب "الإبادة الجماعية" على القطاع في السابع من أكتوبر الماضي، إذ بلغت هذه المجازر أكثر من ثلاثة آلاف مجزرة مما تثير الكثير من مخاوف العالم الحر والمنظمات الدولية، فيما تخوض فصائل المقاومة الفلسطينية حاليا اشتباكات عنيفة مع قوات العدو الصهيوني التي تحاول التقدم في رفح وجباليا.
أعلنت وزارة الصناعة والتجارة عن إطلاق خدمات تجديد العلامات التجارية، والوكالات عبر البوابة الإلكترونية للوزارة إلى جانب الخدمات السابقة المقدمة عبر البوابة.
استغل لياندرو تروسار لاعب أرسنال خطأ دفاعيا ليقود فريقه للفوز بهدف وحيد على مانشستر يونايتد واعتلاء صدارة الدوري الإنجليزي الممتاز لكرة القدم الليلة الماضية.
منظمات حقوقية تنتقد عمليات قمع الأصوات المؤيدة للفلسطينيين في أوروبا
بروكسل - سبأ :
انتقدت عدّة منظمات غير حكومية، اليوم الأحد، عمليات "قمع" الأصوات المؤيّدة للقضية الفلسطينية في أوروبا، إثر إلغاء فعاليات وملاحقات في حقّ مفكّرين ونشطاء.
وبحسب وكالة (سما) الإخبارية، قالت الباحثة في "منظمة العفو الدولية" جوليا هال إن "القوانين حول خطاب الكراهية ومكافحة الإرهاب تُستغلّ لمهاجمة" الأصوات المؤيّدة للفلسطينيين.
واشارت هال إلى أن أوروبا شهدت "سيلا من الإخلاءات وعمليات استهداف متظاهرين سلميين وأكاديميين وكلّ شخص هو بالأساس متضامن مع الحقوق الإنسانية للفلسطينيين أو ينتقد الاحتلال".
وفي الاتّحاد الأوروبي، اتّخذت 12 دولة على الأقلّ "تدابير غير متكافئة"، بما في ذلك حظر تظاهرات على أساس خطر ظاهر على "الأمن العام" و"الأمن"، وفق ما جاء في تقرير للمنتدى المدني الأوروبي ومقرّه بروكسل.
ويُعزى هذا "القمع للتضامن مع الفلسطينيين" إلى "الدعم الكبير" الذي توفّره أوروبا لسلطات العدو الصهيوني والمرتبط بالمحرقة اليهودية، بحسب أرتي نارسي من المنتدى المدني الأوروبي.