صنعاء - سبأ :
سخر مصدر مسؤول بوزارة الخارجية من أكاذيب وتخرصات جوقة العملاء والخونة بائعي الأرض والكرامة وعلى رأسهم المدعو عبدالملك المخلافي بشأن عدم تمكن وكيل الأمين العام للأمم المتحدة للشؤون الإنسانية ستيفن أوبراين من الدخول إلى مدينة تعز.
وأوضح المصدر في تصريح لوكالة الأنباء اليمنية (سبأ) أن المرتزقة قاموا بالعمل على إعاقة جزء من برنامج زيارة وكيل الأمين العام للأمم المتحدة وذلك عند توجهه إلى مدخل مدينة تعز من جهة منطقة الحوبان.
وأشار المصدر إلى أن مليشيا مرتزقة العدوان والخونة والجماعات الإرهابية والمتطرفة الممولة من قبل السعودية باشرت بإطلاق النار بشكل كثيف بهدف منع موكب وكيل الأمين العام للأمم المتحدة من مواصلة السير بحسب برنامجه للإطلاع على الوضع في المناطق التي يعيث فيها أولئك المرتزقة فسادا ونهبا وعبثا وبشهادة كل من يقطنون في تلك المنطقة.
وقال " إن المدعو المعمري المحافظ المعين من قبل الفار هادي في تعز الذي كان مفترضا مقابلته من قبل وفد الأمم المتحدة لم يكن متواجدا في منطقة اللقاء وهو ما يدحض كل كذب وإفتراءات مرتزقة الريال السعودي".
ولفت المصدر إلى أن وفد وكيل الأمين العام للأمم المتحدة قد أمن خط سيره خلال زيارته الميدانية بعيدا عن قصف تحالف العدوان السعودي اليومي. وأضاف" ولكن يبدو أن التنسيق بين مجموعة المرتزقة والعملاء في تعز وبين العدوان السعودي كان مخططا لإفشال زيارة ستيڤن اوبراين، والوفد المرافق له، حتى لا يكتشف حقيقة أولئك النفر من الأرهابيين الذين يسيطرون على تلك المنطقة وبدعم تحالف العدوان" .
وأكد المصدر أن هناك نية مبيته لدى تحالف العدوان ومرتزقته في خلق جو من الإثارة والمغالطات مع زيارة وكيل الأمين العام للأمم المتحدة للشؤون الانسانية.
وقال " فقد تولت قناة الحدث الإخبارية السعودية هذه المهمة كعادتها وحاولت وبفشل واضح وذريع خلق جو إثارة غير مسبوق للموضوع وأضافت إليه أكاذيب وتلفيقات لا أساس لها من الصحة، تراوحت بين إنتصارات مجموعة من المرتزقة ذوي الدفع المسبق تحت مسمى "لواء النخبة" يؤدون دورا مضحكا على شاشة الحدث بالإدعاء بإحتلال قمم جبال في عمق محافظة صعدة، ويضعونها كما يدعون في مرمى نيرانهم، بالإضافة إلى تصريح ساذج ممن يسمي نفسه رئيس هيئة حقوق الإنسان بالسعودية التي لا حقوق للإنسان فيها، في جنيف حول إنتهاكات حقوق الإنسان في اليمن".
كما أكد المصدر أن دول العدوان ومرتزقتها وعملاءها لن يستطيعوا أن يستمروا في مغالطاتهم للعالم برغم كل آلتهم الإعلامية الكاذبة وأن الحقائق تبرز نفسها دون الحاجة لإستخدام المرتزقة والعملاء والأموال المدنسة ، وأن محاولة خلق صورة كاذبة ومشوهة عن حقيقة الأوضاع في تعز وغيرها ستبوء بالفشل .
وأشار المصدر إلى محاولات التهجم والكذب من قبل المرتزقة والعدوان على المنسق المقيم للأمم المتحدة بصنعاء جيمي ماكغولدريج.
وأكد المصدر أن هذه المحاولات مفضوحة وتهدف إلى خلق ضغط تحت مبررات كاذبة للدفع بوكالات وبرامج ومنظمات الأمم المتحدة للإنتقال إلى المناطق المحتلة وهو الأمر الذي لن يرى طريقه إلى النور وستثبت الأيام وحقائق الأمور أن كل رواياتهم محض إفتراء وأن من يعيقون وصول المعونات والمساعدات إلى مستحقيها من مواطني الجمهورية اليمنية هم مرتزقة وعملاء العدوان السعودي وحلفائه.
سخر مصدر مسؤول بوزارة الخارجية من أكاذيب وتخرصات جوقة العملاء والخونة بائعي الأرض والكرامة وعلى رأسهم المدعو عبدالملك المخلافي بشأن عدم تمكن وكيل الأمين العام للأمم المتحدة للشؤون الإنسانية ستيفن أوبراين من الدخول إلى مدينة تعز.
وأوضح المصدر في تصريح لوكالة الأنباء اليمنية (سبأ) أن المرتزقة قاموا بالعمل على إعاقة جزء من برنامج زيارة وكيل الأمين العام للأمم المتحدة وذلك عند توجهه إلى مدخل مدينة تعز من جهة منطقة الحوبان.
وأشار المصدر إلى أن مليشيا مرتزقة العدوان والخونة والجماعات الإرهابية والمتطرفة الممولة من قبل السعودية باشرت بإطلاق النار بشكل كثيف بهدف منع موكب وكيل الأمين العام للأمم المتحدة من مواصلة السير بحسب برنامجه للإطلاع على الوضع في المناطق التي يعيث فيها أولئك المرتزقة فسادا ونهبا وعبثا وبشهادة كل من يقطنون في تلك المنطقة.
وقال " إن المدعو المعمري المحافظ المعين من قبل الفار هادي في تعز الذي كان مفترضا مقابلته من قبل وفد الأمم المتحدة لم يكن متواجدا في منطقة اللقاء وهو ما يدحض كل كذب وإفتراءات مرتزقة الريال السعودي".
ولفت المصدر إلى أن وفد وكيل الأمين العام للأمم المتحدة قد أمن خط سيره خلال زيارته الميدانية بعيدا عن قصف تحالف العدوان السعودي اليومي. وأضاف" ولكن يبدو أن التنسيق بين مجموعة المرتزقة والعملاء في تعز وبين العدوان السعودي كان مخططا لإفشال زيارة ستيڤن اوبراين، والوفد المرافق له، حتى لا يكتشف حقيقة أولئك النفر من الأرهابيين الذين يسيطرون على تلك المنطقة وبدعم تحالف العدوان" .
وأكد المصدر أن هناك نية مبيته لدى تحالف العدوان ومرتزقته في خلق جو من الإثارة والمغالطات مع زيارة وكيل الأمين العام للأمم المتحدة للشؤون الانسانية.
وقال " فقد تولت قناة الحدث الإخبارية السعودية هذه المهمة كعادتها وحاولت وبفشل واضح وذريع خلق جو إثارة غير مسبوق للموضوع وأضافت إليه أكاذيب وتلفيقات لا أساس لها من الصحة، تراوحت بين إنتصارات مجموعة من المرتزقة ذوي الدفع المسبق تحت مسمى "لواء النخبة" يؤدون دورا مضحكا على شاشة الحدث بالإدعاء بإحتلال قمم جبال في عمق محافظة صعدة، ويضعونها كما يدعون في مرمى نيرانهم، بالإضافة إلى تصريح ساذج ممن يسمي نفسه رئيس هيئة حقوق الإنسان بالسعودية التي لا حقوق للإنسان فيها، في جنيف حول إنتهاكات حقوق الإنسان في اليمن".
كما أكد المصدر أن دول العدوان ومرتزقتها وعملاءها لن يستطيعوا أن يستمروا في مغالطاتهم للعالم برغم كل آلتهم الإعلامية الكاذبة وأن الحقائق تبرز نفسها دون الحاجة لإستخدام المرتزقة والعملاء والأموال المدنسة ، وأن محاولة خلق صورة كاذبة ومشوهة عن حقيقة الأوضاع في تعز وغيرها ستبوء بالفشل .
وأشار المصدر إلى محاولات التهجم والكذب من قبل المرتزقة والعدوان على المنسق المقيم للأمم المتحدة بصنعاء جيمي ماكغولدريج.
وأكد المصدر أن هذه المحاولات مفضوحة وتهدف إلى خلق ضغط تحت مبررات كاذبة للدفع بوكالات وبرامج ومنظمات الأمم المتحدة للإنتقال إلى المناطق المحتلة وهو الأمر الذي لن يرى طريقه إلى النور وستثبت الأيام وحقائق الأمور أن كل رواياتهم محض إفتراء وأن من يعيقون وصول المعونات والمساعدات إلى مستحقيها من مواطني الجمهورية اليمنية هم مرتزقة وعملاء العدوان السعودي وحلفائه.
سبـأ