صنعاء - سبأ :
شاركت بلادنا في المؤتمر العربي الإفريقي والتعاون الدولي للاستثمار وبناء الإنسان الذي عقد مؤخراً بمدينة الأقصر في جمهورية مصر العربية ممثلة برئيس مجلس سيدات الأعمال اليمنيات الدكتورة فوزية ناشر.
وأوضحت رئيسة مجلس سيدات الأعمال لوكالة الأنباء اليمنية (سبأ) أنها قدمت ورقة عمل حول تحديات التمكين الاقتصادي للمرأة العربية بشكل عام واليمنية بشكل خاص.
وأشارت إلى أن الورقة تناولت واقع المرأة اليمنية التي تواجه منذ أربع سنوات ويلات الحرب المدمرة والتي أجبرت على الخروج إلى سوق العمل بشكل أكبر من المتوقع بحرف صغيرة أو مجال يمكنها من العمل فيه لإعالة أطفالها أو أسرتها خصوصا مع فقدان العائل من أب أو أخ أو زوج.
وبينت الدكتورة فوزية ناشر في ورقتها أن المرأة اليمنية جزء لا يتجزأ من المرأة العربية بطموحها ونضالها والتحديات التي تواجهها لكنها تعيش واقعاً مؤلماً ومستقبلاً مظلماً وبحاجة إلى دعم ومسانده حتى تتمكن من النهوض والمساهمة في التعافي الاقتصادي وشأنها كشأن المرأة في سوريا والعراق وليبيا وبعض البلدان العربية الأخرى.
وخرج المؤتمر بالعديد من التوصيات أبرزها التأكيد على ضرورة دعم كافة آليات بناء الإنسان في الوطن العربي والتي تركز على التعليم والاستثمار في الموارد البشرية والصحة والأمان الاجتماعي كأساس التنمية، وسرعة تشكيل عضوية لجنة الشباب العربي الأفريقي الدولي التابعة لاتحاد المستثمرات العرب.
وأوصى بتفعيل لجنة الثقافة والفنون للتنمية والتركيز على المشروعات الصغيرة والمتوسطة.
وأوضحت رئيسة مجلس سيدات الأعمال لوكالة الأنباء اليمنية (سبأ) أنها قدمت ورقة عمل حول تحديات التمكين الاقتصادي للمرأة العربية بشكل عام واليمنية بشكل خاص.
وأشارت إلى أن الورقة تناولت واقع المرأة اليمنية التي تواجه منذ أربع سنوات ويلات الحرب المدمرة والتي أجبرت على الخروج إلى سوق العمل بشكل أكبر من المتوقع بحرف صغيرة أو مجال يمكنها من العمل فيه لإعالة أطفالها أو أسرتها خصوصا مع فقدان العائل من أب أو أخ أو زوج.
وبينت الدكتورة فوزية ناشر في ورقتها أن المرأة اليمنية جزء لا يتجزأ من المرأة العربية بطموحها ونضالها والتحديات التي تواجهها لكنها تعيش واقعاً مؤلماً ومستقبلاً مظلماً وبحاجة إلى دعم ومسانده حتى تتمكن من النهوض والمساهمة في التعافي الاقتصادي وشأنها كشأن المرأة في سوريا والعراق وليبيا وبعض البلدان العربية الأخرى.
وخرج المؤتمر بالعديد من التوصيات أبرزها التأكيد على ضرورة دعم كافة آليات بناء الإنسان في الوطن العربي والتي تركز على التعليم والاستثمار في الموارد البشرية والصحة والأمان الاجتماعي كأساس التنمية، وسرعة تشكيل عضوية لجنة الشباب العربي الأفريقي الدولي التابعة لاتحاد المستثمرات العرب.
وأوصى بتفعيل لجنة الثقافة والفنون للتنمية والتركيز على المشروعات الصغيرة والمتوسطة.
سبـأ
