أظهرت تقارير أعلنت عنها مؤسسات حقوقية فلسطينية، ارتفاع انتهاكات العدو الصهيوني بحق الشعب الفلسطيني، خلال عام 2024، عبر تضاعف وتيرة الإستيطان، والإستيلاء على الأراضي الفلسطينية بطرق شتى، مما يعكس استمرار كيان الاحتلال في تنفيذ سياسات تهدف إلى تغيير الحقائق على الأرض ودفع الفلسطينيين لترك أراضيهم وترحيلهم عنها.
ضخ بنك الشعب الصيني (البنك المركزي) اليوم الخميس، 24.8 مليار يوان (3.45 مليار دولار تقريبًا) من خلال آلية إعادة الشراء العكسية لأجل سبعة أيام بفائدة قدرها 1.5 في المائة
تنطلق غداً الجمعة على صالة النادي الأهلي بصنعاء منافسات المرحلة الثانية لدوري الدرجة الأولى لكرة السلة للرجال التي ينظمها الاتحاد العام للعبة بدعم وزارة الشباب والرياضة وصندوق رعاية النشء والشباب والرياضة وبمشاركة ثمان فرق.
تقطعت السبل اليوم الأحد بنحو 200 لاجئ من الروهينغا وصلوا بحراً إلى شاطئ في غرب إندونيسيا ليلاً، في حين يواجه الأرخبيل منذ نوفمبر تدفق أعداد كبيرة من هؤلاء اللاجئين.
ووصل أكثر من ألف شخص من هذه الأقلية المسلمة المضطهدة في بورما إلى إقليم أتشيه بأقصى الغرب الإندونيسي منذ منتصف نوفمبر بعدما فروا من مخيمات في بنغلادش، في أكبر موجة لجوء لهم منذ 2015، بحسب مفوضية الأمم المتحدة السامية لشؤون اللاجئين.
ووصلت المجموعة الأخيرة، المكوّنة بغالبيتها من نساء وأطفال بحراً، حوالي الساعة 3,00 فجر اليوم الأحد إلى منطقة بيدي في إقليم آتشيه، وفقًا للسلطات المحلية.
وقال رئيس وكالة بيدي الاجتماعية مسلم الذي يحمل اسماً واحداً فقط على غرار العديد من الإندونيسيين "سيبقون حيث وصلوا. هذه المرة لن تتكفل الحكومة بدفع أي تكاليف".
وأوضح أنّ السلطات المحلية لن تتحمل مسؤولية توفير خيام للاجئين أو تلبية أي من احتياجاتهم الأخرى كما فعلت مع وافدين سابقين، مؤكداً أنه "لم يعد هناك أماكن" إيواء للحالات الطارئة.
مما يذكر أن بنغلادش تؤوي قرابة مليون من أبناء هذه الأقلية التي ليس لديها جنسية والمسلمة في غالبيتها. وفر معظمهم هرباً من حملة للجيش في 2017 في بورما المشمولة بتحقيق للأمم المتحدة بتهم ارتكاب إبادة.
ويواجه الروهينغا الذين ما زالوا في بورما، اضطهاداً قاسياً من السلطات التي تحرمهم من الجنسية والوصول إلى الرعاية الصحية.
ودفعت الأوضاع هناك وفي مخيمات بنغلادش بآلاف الروهينغا للهرب بحراً في رحلات محفوفة بالمخاطر للوصول إلى دول في جنوب شرق آسيا.