نفذت القوات المسلحة اليمنية، عمليتين عسكريتين استهدفتا أهدافاً عسكرية للعدو الإسرائيلي في منطقتي يافا وأم الرشراش المحتلتين بخمس طائرات مسيرة من نوع "يافا" و"صماد4".
أعلنت المقاومة الإسلامية في لبنان- حزب الله، اليوم الثلاثاء، عن استهداف قاعدة غليلوت التابعة لوحدة الإستخبارات العسكرية الصهيونية 8200 ومقر الموساد التي تقع في ضواحي "تل أبيب" المحتلة.
أغلق مؤشر بورصة مسقط (30)، اليوم الثلاثاء، عند مستوى 4696.46 نقطة منخفضا 13.9 نقطة وبنسبة 0.29 بالمئة، مقارنة مع آخر جلسة تداول والتي بلغت 4710.31 نقطة.
بلغ الفرنسيان أوغو أومبير وأرتو فيس اليوم الاثنين نهائي بطولة طوكيو للتنس ذات الـ500 نقطة بعد فوزهما على التشيكي توماس ماتشاك والنرويجي كاسبر رود تواليا.
ارتفاع شهداء العدوان الصهيوني على غزة والضفة الى 19088 شهيدا و54450 مصابا
رام الله - سبأ:
اعلنت وزارة الصحة الفلسطينية، إن عدد الشهداء ارتفع إلى أكثر من 19088، والجرحى إلى نحو 54450، منذ بدء عدوان العدوان الصهيوني الشامل على أبناء الشعب الفلسطيني في غزة والضفة.
ونقلت وكالة معا الفلسطينية عن الصحة في تقريرها اليومي اليوم، أن نحو 18800 مواطنا ارتقوا في قطاع غزة، 70% منهم من النساء والأطفال، كما أصيب أكثر من 51 ألف مواطن، مع وجود عدد كبير في عداد المفقودين. ولفتت إلى أن من بين الشهداء، أكثر من 300 من العاملين في القطاع الصحي، و86 صحفيا، ونحو 35 من طواقم الدفاع المدني، و135 موظفا في الأونروا.
وجددت الصحة التحذير من مخاطر نفاد مخزون التطعيمات في غزة، ما سيؤدي إلى تداعيات صحية كارثية على الأطفال وانتشار الأمراض، خاصة بين النازحين في مراكز الإيواء المكتظة، مشيرة إلى أنها وثقت 360 ألف حالة إصابة بالأمراض المعدية في مراكز الإيواء، علما أن العدد الفعلي يعتقد أنه أعلى.
وأشارت إلى أن هناك 11 مستشفى فقط من أصل 36 مستشفى في قطاع غزة تعمل بشكل جزئي وقادرة على قبول مرضى جدد، رغم محدودية الخدمات. ويوجد مستشفى واحد فقط من هذه المستشفيات في الشمال، بحسب منظمة الصحة العالمية.
وفي الضفة الغربية بما فيها القدس، قالت وزارة الصحة، إن 288 مواطنا استشهدوا وأصيب 3450، من بينهم ما لا يقل عن 535 طفلا، كما أصيب 84 مواطنا آخرين على يد مليشيات المستوطنين.
ويعد عام 2023 الأكثر دموية بالنسبة للفلسطينيين في الضفة الغربية منذ عام 2005، وبلغ عدد الشهداء من بداية عام 2023 (496) شهيدا.
وحذرت الصحة من تزايد الهجمات على المستشفيات والمراكز الصحية ومركبات الإسعاف في الضفة، ما يحد من إمكانية الوصول إلى خدمات الرعاية الصحية الأساسية.