نفذت القوات المسلحة اليمنية، عمليتين عسكريتين استهدفتا أهدافاً عسكرية للعدو الإسرائيلي في منطقتي يافا وأم الرشراش المحتلتين بخمس طائرات مسيرة من نوع "يافا" و"صماد4".
أعلنت المقاومة الإسلامية في لبنان- حزب الله، اليوم الثلاثاء، عن استهداف قاعدة غليلوت التابعة لوحدة الإستخبارات العسكرية الصهيونية 8200 ومقر الموساد التي تقع في ضواحي "تل أبيب" المحتلة.
بلغ الفرنسيان أوغو أومبير وأرتو فيس اليوم الاثنين نهائي بطولة طوكيو للتنس ذات الـ500 نقطة بعد فوزهما على التشيكي توماس ماتشاك والنرويجي كاسبر رود تواليا.
إعلام العدو: حزب الله يراقب ويرانا غارقين وينتظر اللحظة المناسبة
القدس المحتلة- سبأ:
قال المراسل العسكري في "القناة 12" الصهيونية، نير دفوري: إنّ "نصر الله يراقب وينتظر، ويرانا غارقين وينتظر اللحظة المناسبة للتصرف".
وبحسب إعلام العدو، تتواصل حالة الإحباط والقلق لدى المستوطنين نتيجة غياب الحماية الأمنية لمستوطنات الشمال، وخشيةً من ضربات المقاومة في لبنان وعملياتها، التي تسبّبت بحركة نزوحٍ كبيرة من المستوطنات الصهيونية الشمالية.
وأمس الأحد، انتقد رئيس بلدية مستوطنة "كريات شمونة"، أفيحاي شتيرن، تعامل حكومة العدو الصهيوني مع الوضع المتأزم على الحدود مع لبنان.. مؤكداً وقوع إصابات بشكلٍ يومي بسبب ضربات حزب الله.
وأقرّ إعلام العدو في وقت سابق، بأنّ حزب الله في كل مرة "يفاجئ الكيان الصهيوني في أنواع الذخائر المستخدمة".. قائلاً: إنّه "ليس هناك ليل أو نهار في الشمال من دون انفجاراتٍ، ومن الصعب جداً العيش هناك".
في سياق آخر، قال المراسل العسكري في "القناة 12" الصهيونية: إنّ "إسرائيل لن تستطيع إعادة الأسرى والاستمرار في الحرب من دون مساعدة الأمريكيين التي لها ثمن في المقابل".
ورأى أنّه "إذا لم يتم بناء ائتلاف مع الأمريكيين ودول أخرى، وهو أمر صعب، فقد نصل إلى نقطة ضعف لم نشهد لها مثيلاً من قبل".
وفي وقت سابق، زعم منسق الاتصالات الإستراتيجية في البيت الأبيض جون كيربي، أنّ "أمريكا لديها تحفظات بشأن العملية العسكرية الصهيونية في غزة".. مشيراً إلى أنّ "الرئيس الأمريكي جو بايدن عبر عن قلقه بشأن تعهدات "إسرائيل" بتقليل عدد الضحايا".
في سياق متصل، قالت وسائل إعلام العدو: إنّ الغزو البري بحد ذاته "لن يحقق لإسرائيل أهدافها في الحرب على غزة"، بالإضافة إلى أنّ الإطار الزمني الذي حدد للعملية - بضعة أسابيع - لن يسفر عن "إنجاز مهم" كهزيمة حماس أو إطلاق سراح الأسرى.