استشهد وأصيب عشرات المواطنين الفلسطينيين بينهم أطفال ونساء، منذ فجر اليوم الأحد، في عدوان العدو الصهيوني المتواصل على قطاع غزة، والذي يدخل يومه الـ 443.
انخفضت الأسهم الأوروبية اليوم السبت، وأغلق المؤشر ستوكس 600 الأوروبي منخفضًا بنسبة 0.9 في المائة، مُقلصًا بعض خسائره التي وصلت إلى اثنين في المائة خلال الجلسة.
كرَّم نائب وزير الشباب والرياضة نبيه أبو شوصا اليوم، الفائزات بالمراكز الأولى في البطولة المفتوحة للرماية الأولمبية للسيدات (كبار ـ شابات ـ ناشئات)، التي نظمها الاتحاد العام للرماية، بإشراف وزارة الشباب والرياضة ودعم صندوق رعاية النشء والشباب.
اختتام دورة في الضالع حول الهوية الإيمانية ومخاطر الحرب الناعمة
الضالع - سبأ : اختتمت بمحافظة الضالع اليوم دورة توعوية حول ترسيخ مبادئ الهوية الإيمانية ومخاطر الحرب الناعمة على الأسر والمجتمعات، نظمتها الإدارة العامة لتنمية المرأة بالمحافظة.
هدفت الدورة في سبعة أيام، إكساب 50 مشاركة من مديريات دمت وجبن والحشاء وقعطبة، معارف في الثقافة القرآنية ومخاطر الحرب الناعمة وأهدافها وأساليبها ووسائل مواجهتها، وسبل ترسيخ الهوية الإيمانية.
وفي الاختتام أكد القائم بأعمال محافظ الضالع عبداللطيف الشغدري، أهمية تعزيز الوعي بوسائل وأساليب الحرب الناعمة ومخططات الأعداء والحفاظ على هوية المرأة وتعزيز ارتباطهم الإيماني .. مؤكدا الحرص على تعزيز النشاط اﻹرشادي وربطه بالمتغيرات اليومية.
وأكد أن تمسك أهل اليمن بهويتهم الايمانية بكل ما فيها من قيم وأخلاق ومبادى، استطاعوا من خلالها الصمود في وجه العدوان على مدى التسع السنوات الماضية.
وتطرق الشغدري إلى سياسة أعداء الإسلام والمسلمين في تدجين الأمة وربطها بالأهواء والترف ونزع القيم والأخلاق والمبادئ، كما هو حاصل اليوم في دول التطبيع مع الكيان الصهيوني والولاء لأمريكا والدول الغربية.
واعتبر الدورة، محطة تنوير وتثقيف للمتدربات بحيث تستطيع المشاركات تعريف أسرهن ومجتمعاتهن بمفاهيم الهوية الإيمانية، بعيدا عن الثقافات المغلوطة والمندسة من قبل الغرب .. منوهاً بجهود إدارة تنمية المرأة في تحمل مسؤولياتها وغرس القيم والمفاهيم الايمانية من خلال إقامة دورات لإصلاح المرأة والذي سيكون نواة لإصلاح المجتمع.
من جانبها تطرقت مدير تنمية المرأة بالمحافظة سلوى السقاف، إلى أن الدورة التي تتزامن مع الذكرى السنوية لتأصيل الهوية الايمانية وجمعة رجب تهدف لغرس قيم وأخلاقيات الثقافة القرآنية في النفوس.
فيما أكدت المشاركات في الدورة، الحرص على التزود من الثقافة القرآنية وتعزيز الوعي بالهوية الإيمانية في مواجهة الحرب الناعمة.