بعد رحلة كفِاح طويلة قارع خلالها العدو الصهيوني الغاصب، عدو الأمة الأول، امتدت لأكثر من ثلاثة عقود من الزمن.. التحق سيد المقاومة الأمين العام لحزب الله السيد حسن نصرالله بركب الشُهداء العظُماء، بعد أن أفنى عمره مُدافعاً لقضايا الأمة، وفيًّا للشعب الفلسطيني في غزة من خلال تمسكه بمعركة الإسناد منذ اليوم الثاني لحرب الإبادة الصهيونية.
قفزت قيمة التداول في بورصة مسقط الأسبوع الماضي إلى 21.2 مليون ريال عُماني مقابل 9.3 مليون ريال عُماني في الأسبوع الذي سبقه مسجلةً صعودًا بنسبة 126 بالمائة مستفيدةً من إقبال المستثمرين على أسهم البنوك وعدد من الشركات القيادية الأخرى التي تراجعت أسهمها خلال الأسابيع الماضية وأصبحت أكثر جذبًا للمستثمرين.
تتجه الأنظار إلى ملعب أليانز أرينا الذي يحتضن مواجهة القمة بين بايرن ميونخ المتصدر وضيفه باير ليفركوزن حامل اللقب مساء اليوم السبت في الجولة الخامسة من دوري الدرجة الأولى الألماني لكرة القدم (بوندسليجا).
فجرت قوات العدو الصهيوني، فجر اليوم الخميس، منزل الشهيد الفلسطيني حسن قفيشة في مدينة الخليل جنوب الضفة الغربية المحتلة، ضمن سياسة العقاب الجماعية ضد عائلات منفذي العمليات الفدائية.
ونقل المركز الفلسطيني للإعلام، عن مصدر محلي، قوله: إن قوات كبيرة من جيش العدو اقتحمت مدينة الخليل من الجهة الشمالية، وانتشرت بكثافة في منطقة بئر المحجر وحي الجامعة، وفرضت طوقا عسكريا في المنطقة، وأغلقت الطرق الرئيسية ومنعت تنقل المواطنين، وحاصرت منزل الشهيد حسن قفيشة، وهو عبارة عن شقة في الطابق الثالث ضمن عمارة سكنية تتكون من عدة طوابق.
وأجبرت قوات العدو سكان تلك العمارة والمباني المجاورة على مغادرة منازلهم ومنعتهم من أخذ حاجياتهم أو نقل مركباتهم من محيط المبنى، قبل أن تفجر المنزل، مخلفة أضرارا في الشقق والمباني المجاورة.
وارتقى الشهيد قفيشة برصاص العدو عند حاجز النفق غرب بيت جالا بمحافظة بيت لحم، في 16 نوفمبر الماضي، برفقة الشهيدين عبد القادر ونصر القواسمي بعد تنفيذهم عملية فدائية.
وداهمت قوات العدو منازل الشهداء الثلاثة في 30 ديسمبر الماضي، وأخطرت عائلاتهم بقرار هدم منازلهم، وفي 21 يناير الماضي هدمت منزلي الشهيدين القواسمي، في إطار سياسة العقاب الجماعي.