أكد عضو المجلس السياسي الأعلى محمد علي الحوثي، أنه لا يمكن أن يكون المكان المستهدف في بيروت مقراً لاجتماع قيادة المقاومة الإسلامية فهي تعرف العدو وإجرامه.
أعلنت وزارة الصحة الفلسطينية، اليوم السبت، عن ارتفاع حصيلة العدوان الصهيوأمريكي المستمر لليوم الـ358 على قطاع غزة، إلى 41,586 شهيداً و96,210 إصابة منذ السابع من اكتوبر الماضي.
خفّضت وكالة "موديز" التصنيف الائتماني للكيان الصهيوني بمقدار درجتين في دفعةٍ واحدة، وأبقت على توقّعاتها السلبية للتصنيف بسبب "المخاطر الجيوسياسية" من جرّاء توسيع العدوان الصهيوني على لبنان، خلال الأيام الماضية، وما يتلاقه العدو من ضربات مؤلمة من محور المقاومة.
تتجه الأنظار إلى ملعب أليانز أرينا الذي يحتضن مواجهة القمة بين بايرن ميونخ المتصدر وضيفه باير ليفركوزن حامل اللقب مساء اليوم السبت في الجولة الخامسة من دوري الدرجة الأولى الألماني لكرة القدم (بوندسليجا).
اتحاد الإعلاميين اليمنيين يعزي في استشهاد الزميلة آلاء الهمص
صنعاء - سبأ : أدان اتحاد الإعلاميين اليمنيين، استمرار العدو الصهيوني في الاستهداف المتعمد للإعلاميين والطواقم الإعلامية العاملة في فلسطين المحتلة منذ السابع من أكتوبر 2023م، وآخرهم الزميلة آلاء الهمص التي استشهدت متأثرة بجراحها جراء تعرض منزلها للقصف المباشر من قوات العدو الصهيوني في الثالث من ديسمبر الماضي.
وأوضح الاتحاد في بيان تلقت وكالة الأنباء اليمنية (سبأ) نسخة منه، أنه وباستشهاد آلاء الهمص يرتفع عدد الشهداء الصحفيين إلى 126 شهيدا منذ بدء حرب الإبادة الجماعية على قطاع غزة.. معبرا عن التعازي لأسرة الزميلة الهمص وكافة الإعلاميين في فلسطين.
وأكد أن الجرائم التي ترتكبها قوات العدو الإسرائيلي في قطاع غزة تجاوزت جرائم الحرب وتعتبر جرائم إبادة جماعية يجب على المجتمع الدولي وكافة المنظمات العاملة في مجال الحقوق والحريات الوقوف بجدية أمام تلك الجرائم التي تستهدف الآمنين والصحفيين وكل ما هو محمي بموجب المواثيق الدولية التي كفلت لها حق الحماية والحياة وتجريم استهدافها أو المساس بها.
وأشاد اتحاد الإعلاميين بدور الإعلام المقاوم وفي مقدمته إعلام المقاومة الفلسطينية الذي كان ولا يزال له دور كبير في فضح الجرائم والانتهاكات التي ترتكبها آلة العدو الصهيوني في قطاع غزة وفي منطقتي رفح وخانيونس حاليا.. مؤكدا على أهمية وحدة الجبهة الإعلامية للمقاومة، حتى يتوقف العدوان على الشعب الفلسطيني ويتم محاكمة المجرمين الصهاينة عبر المحاكم الدولية فالجريمة لا تسقط بالتقادم.