الصفحة الرئيسية
بحث :
محلي
عربي دولي
اقتصاد
رياضة
آخر تحديث: الثلاثاء، 21 ربيع الأول 1446هـ الموافق 24 سبتمبر 2024 الساعة 11:07:26 م
الدكتور بن حبتور يؤكد عمق العلاقات التاريخية اليمنية - الصينية الدكتور بن حبتور يؤكد عمق العلاقات التاريخية اليمنية - الصينية
أكد عضو المجلس السياسي الأعلى الدكتور عبدالعزيز صالح بن حبتور، عمق العلاقات التاريخية اليمنية- الصينية وما شهدته من تطور خلال العقود السبعة الماضية.
رسالة المقاومة اللبنانية.. لا تراجع عن مواصلة إسناد غزة مهما كانت التضحيات رسالة المقاومة اللبنانية.. لا تراجع عن مواصلة إسناد غزة مهما كانت التضحيات
تفيد الرسالة الأهم التي وجّهتها المقاومة الإسلامية في لبنان بقيادة حزب الله من خلال عملياتها الصاعقة وغير المسبوقة، ضد كيان العدو الصهيوني مؤخّرا، بأنه لا حدّ للتراجع عن مواصلة مهام الإسناد لغزة ، التي أطلقتها منذ السابع من أكتوبر الماضي، أياً كانت العواقب والتضحيات والتداعيات.
مؤشر بورصة مسقط يغلق مرتفعا مؤشر بورصة مسقط يغلق مرتفعا
أغلق مؤشر بورصة مسقط "30"، اليوم الثلاثاء، عند مستوى 4715.89 نقطة، مرتفعا بـ3.9 نقطة وبنسبة 0.08 بالمائة، مقارنة مع آخر جلسة تداول، والتي بلغت 4711.96 نقطة.
الإيطالي سينر يحافظ على صدارة التصنيف العالمي للاعبي التنس المحترفين الإيطالي سينر يحافظ على صدارة التصنيف العالمي للاعبي التنس المحترفين
حافظ الإيطالي يانيك سينر على صدارة التصنيف العالمي للاعبي التنس المحترفين للرجال، الصادر الإثنين، بعد توسيع فارق النقاط مع الألماني ألكسندر زفيريف صاحب المركز الثاني.
اخر الاخبار:
اخر الاخبار بوريل يطالب مجلس الأمن بالتحرك إزاء تطورات لبنان ويدعو لوقف إطلاق النار
اخر الاخبار أكبر عمق تصل إليه المسيّرات.. حزب الله يشنّ هجوماً على مقر "الشييطت 13" جنوبي حيفا
اخر الاخبار تدشين توزيع مساعدات إيوائية بمديريتي صرواح ورحبة في مأرب
اخر الاخبار استشهاد اثنين من موظفي مفوضية شؤون اللاجئين جراء الغارات الصهيونية على لبنان
فارسي
اسباني
الماني
فرنسي
انجليزي
روابط rss
  طوفان الأقصى 22 ربيع الأول 1445هـ - 7 اكتوبر 2023م
دخول اليمن المعركة شكل عامل ضغط كبير على العدو الصهيوني جعله يعيد حساباته
دخول اليمن المعركة شكل عامل ضغط كبير على العدو الصهيوني جعله يعيد حساباته

دخول اليمن المعركة شكل عامل ضغط كبير على العدو الصهيوني جعله يعيد حساباته


صنعاء - سبأ : تقرير: يحيى جارالله

لم يعد خافيا أن دخول اليمن معركة "طوفان الأقصى" في أواخر شهر أكتوبر الماضي وما فرضه من حصار بحري على العدو الصهيوني في البحرين الأحمر والعربي والمحيط الهندي، شكل عامل ضغط كبير على العدو وجعله يعيد كل حساباته.

فاجأ الموقف اليمني الجميع وفي مقدمتهم الكيان الصهيوني وأمريكا وبريطانيا وكل حلفائهم في الغرب الذين لم يتوقعوا أن يكون للشعب اليمني وقواته المسلحة ذلك الدور المحوري والمؤثر على مجريات المعركة، خصوصا وأن اليمن يتعرض من أكثر من تسع سنوات للعدوان والحصار الذي خططت له وأشرفت عليه واشنطن بهدف إنهاكه على كافة المستويات الاقتصادية والعسكرية والاجتماعية وغيرها.

لم تتوقع أمريكا وحلفاؤها كل تلك الجهوزية العسكرية التي أظهرتها القوات المسلحة اليمنية، بعد دخولها على خط المواجهة وتنفيذها العديد من العمليات النوعية المؤثرة ضد أهداف استراتيجية إسرائيلية، واستهداف سفن العدو الصهيوني والأمريكي والبريطاني في البحرين الأحمر والعربي وباب المندب.

حينها حدثت الصدمة، وأدرك ثلاثي الشر فشل كل حساباتهم واستخباراتهم العسكرية تجاه جبهة اليمن، وهذا ما أظهر أمريكا وبريطانيا وإسرائيل على ذلك النحو من التخبط والعجز عن مواجهة التهديد القادم من اليمن ضد المصالح الأمريكية الصهيونية في المنطقة.

ورغم أن دور اليمن كان الأكثر تأثيرا وإيلاما للعدو الأمريكي والصهيوني نظرا لموقع اليمن الجغرافي المتحكم على خطوط الملاحة، إلا أن تفعيل وحدة ساحات محور المقاومة وسع رقعة الصراع وجعل حكومة الكيان تدرك أنها لا تواجه المقاومة الفلسطينية لوحدها بل عليها أن تواجه محور المقاومة على مستوى الإقليم.

أما بالنسبة لأمريكا وبريطانيا فأيقنتا أن تموضعهما العسكري في منطقة الشرق الأوسط، لم ولن يكون مجديا لحماية إسرائيل ومصالحها بعد اليوم، ولا يمكنه الوقوف في وجه القوات المسلحة اليمنية، أو منعها من تنفيذ عملياتها المساندة للشعب الفلسطيني والمقاومة الباسلة في غزة.

أثبت اليمن بالفعل أنه بات يمتلك قوة عسكرية ضاربة ويشكل تهديدا حقيقيا لإسرائيل وحلفائها وذلك بما يمتلكه من قدرات صاروخية وطائرات مسيرة قتالية، يمكنها أن تصل إلى إسرائيل وتهاجم السفن الإسرائيلية والأمريكية على طول منطقة البحر الأحمر والبحر العربي وصولا إلى المحيط الهندي، خاصة وأن إسرائيل تعتمد على الشحن البحري في معظم تبادلاتها التجارية.

حظي الموقف اليمني باهتمام كبير داخل الأروقة السياسية والأمنية والبحثية الأمريكية والصهيونية، واعترف الكثير من القادة والمسؤولين والخبراء الأمريكيين والصهاينة وغيرهم من المراقبين بأن التهديدات التي تشكلها عمليات اليمن تشمل الأجزاء الجنوبية من إسرائيل عبر الهجمات الصاروخية والطيران المسير وكذا تعطيل التجارة الإسرائيلية، التي يمر معظمها عبر مضيق باب المندب، بالإضافة إلى قدرة القوات اليمنية على شن هجمات على المصالح الإسرائيلية في المنطقة وغيرها من الأهداف التي باتت في متناولها.

وبحسب مراقبين فإن تنامي القدرات العسكرية اليمنية بات يشكل مصدر قلق كبير للكيان الصهيوني خصوصا بعد أن تمكنت من الوصول إلى إسرائيل، عبر ما تمتلكه من صواريخ بعيدة المدى، وطائرات مسيرة، باتت صنعاء تمتلك تقنيات صناعتها.

وكانت القوات المسلحة اليمنية كشفت من خلال العروض العسكرية في سبتمبر 2023م، عن الكثير من التحديثات التي أدخلتها في ترسانتها العسكرية، وفي مقدمتها الصواريخ الباليستية التي يصل مداها إلى 2000 كيلومتر، وصواريخ "طوفان وقدس-4"، فضلا عن امتلاكها صواريخ كروز التي يبلغ مداها حوالي 2000 كيلومتر وتزن نصف طن.

كما كشفت القوات المسلحة عما تمتلكه من ترسانة ضخمة من الطائرات المسيرة مثل "صماد3" التي يتراوح مداها بين 1500-2000 كيلومتر، وطائرات "صماد 4" التي يزيد مداها على 2000 كيلومتر، بالإضافة إلى طائرة "وعيد" المسيرة، والتي يبلغ مداها 2500 كيلومتر، ويمكنها أن تصل ليس فقط إلى إيلات، بل أيضا إلى تل أبيب، وغير ذلك من الأسلحة البحرية.

استطاع اليمن منذ العام 2014م تطوير وتحديث قدراته العسكرية، إلا أن ما تعرض له البلد من عدوان وحصار منذ العام 2015م، دفعه بشكل أكبر نحو الانتاج والتصنيع الحربي المحلي لمواجهة التحديات والأخطار التي تواجهه، وصولا إلى امتلاكه لصواريخ وطائرات مسيرة قادرة على الوصول إلى أي هدف في عمق دول العدوان وإلى ما هو أبعد من ذلك.

وعقب انطلاق عملية "طوفان الأقصى" وما تلاها من عدوان صهيوني غاشم على قطاع غزة، وقف اليمنيون قيادة وشعبا بكل ما يمتلكون من إمكانيات في مواجهة العدو الصهيوني، ردا على ما يقوم به هذا الكيان المارق من تطهير عرقي وحصار قاتل لسكان غزة، بدعم أميركي غربي مباشر على كل المستويات.

ومما دفع الشعب اليمني أكثر للتحرك وبذل قصارى الجهود لمساندة الأشقاء الفلسطينيين وتخفيف الضغط عنهم، هو الدعم الأمريكي والغربي غير المحدود للكيان الصهيوني وكذا الموقف المخزي للدول والأنظمة العربية العميلة التي وقفت موقف المتفرج على ما يتعرض له الفلسطينيون من حرب إبادة في غزة.

وصلت عمليات القوات المسلحة اليمنية لأول مرة إلى الأراضي المحتلة في التاسع عشر من أكتوبر الماضي من خلال سلسلة من الهجمات التي استهدفت ولاتزال عمق إسرائيل متسببة إلى جانب الحصار البحري الذي فرضه اليمن على الملاحة الإسرائيلية بخسائر اقتصادية كبيرة لكيان الاحتلال.

وعلى إثر ذلك اضطر العدو الصهيوني لنشر المنصات البحرية أو منظومات الدفاع الجوي وما تسمى "القبة الحديدية" لمحاولة اعتراض الصواريخ الباليستية والطائرات المسيرة القادمة من اليمن، والتي باتت تشكل مصدر قلق داهم للكيان أكثر من أي وقت مضى.

لكن وعلى الرغم من التكاليف الكبيرة التي تكبدها العدو لنصب تلك المنظومات إلا أن عمليات القوات المسلحة اليمنية نجحت في الوصول إلى أهدافها وفرض العزلة على ميناء أم الرشراش "إيلات" وإيصاله إلى حالة حرجة دفعته لتسريح غالبية العاملين فيه بعد عجزه عن دفع أجورهم.

انقضت ستة أشهر من العدوان على غزة سطر اليمن خلالها أنصع المواقف على مستوى المنطقة والعالم في نصرة الشعب الفلسطيني، واستطاع رغم بعده عن الأراضي المحتلة أن يخوض مواجهة مباشرة مع العدو سواء باستهداف سفن العدو الصهيوني في البحر أو استهداف العديد من المواقع الحساسة للعدو في الأراضي الفلسطينية.

في المقابل لم يحقق العدو الصهيوني أي إنجاز على الأرض فيما يخص تقويض قدرات المقاومة الفلسطينية أو سحقها كما كان يزعم في بداية حربه على قطاع غزة، والتي لم يجن منها سوى المزيد من قتل وإبادة المدنيين، وغير ذلك من النتائج السلبية التي انعكست عليه، وفي مقدمتها انكشافه أمام شعوب العالم أجمع ككيان نازي متوحش ومتجرد عن كل القيم والمبادئ الإنسانية.

  المزيد من (طوفان الأقصى 22 ربيع الأول 1445هـ - 7 اكتوبر 2023م)  

مناقشة آلية حصر الأضرار والخسائر في القطاع النفطي جراء العدوان والحصار


مسير لألف و500 من خريجي القوات الخاصة بالمنطقة العسكرية المركزية


عرض شعبي لقوات التعبئة بمديرية المفتاح في حجة


منظمات إنسانية تدعو قادة الدول إلى إنهاء الكارثة في قطاع غزة


عرض لخريجي دورات التعبئة بمديرية المنيرة في الحديدة احتفاء بثورة 21 سبتمبر


عرض شعبي لقوات التعبئة بمديرية بني سعد في المحويت


ارتفاع عدد شهداء قصف العدو منزلا في النصيرات إلى عشرة


عرض شعبي لخريجي الدورات المفتوحة بمديرية برع في الحديدة


مناورة ومسير ووقفة تضامنية بمديرية جبل يزيد في عمران


المؤتمر وحلفاؤه يدينون جرائم العدوان الصهيوني على لبنان


خدمات الوكالة ٢١ سمبتمبرشعار المولد النبوي الشريف  ذكرى المولد النبوي الشريف 1446هـ
  مكتبة الصوت
موجز سبأ 20-ربيع أول-1446هـ
[20 ربيع الأول 1446هـ الموافق 23 سبتمبر 2024]
موجز سبأ 18-ربيع أول-1446هـ
[18 ربيع الأول 1446هـ الموافق 21 سبتمبر 2024]
موجز سبأ 17-ربيع أول-1446هـ
[17 ربيع الأول 1446هـ الموافق 20 سبتمبر 2024]
موجز سبأ 14-ربيع أول-1446هـ
[14 ربيع الأول 1446هـ الموافق 17 سبتمبر 2024]
٢٦ سمبتمبرالموصلات
العدوان الأمريكي السعودي
استشهاد مواطن بانفجار جسم من مخلفات العدوان في صرواح بمأرب
[01 ربيع الأول 1446هـ الموافق 04 سبتمبر 2024]
إصابة مواطن بانفجار جسم من مخلفات العدوان بمديرية بيت الفقيه بالحديدة
[19 صفر 1446هـ الموافق 23 أغسطس 2024]
استشهاد مواطن بانفجار جسم من مخلفات العدوان بمديرية الدريهمي بالحديدة
[19 صفر 1446هـ الموافق 23 أغسطس 2024]
إصابة مواطن في انفجار جسم من مخلفات العدوان بمأرب
[18 صفر 1446هـ الموافق 22 أغسطس 2024]
إحياء الذكرى التاسعة لجريمة استهداف العدوان للتربويين بعمران
[14 صفر 1446هـ الموافق 18 أغسطس 2024]
يمن نتشعار امريكا تقتل الشعب اليمني