الصفحة الرئيسية
بحث :
محلي
عربي دولي
اقتصاد
رياضة
آخر تحديث: السبت، 04 رجب 1446هـ الموافق 04 يناير 2025 الساعة 11:54:39 م
الرئيس المشاط يعزي في وفاة محمد علي الخولاني الرئيس المشاط يعزي في وفاة محمد علي الخولاني
بعث فخامة المشير الركن مهدي المشاط رئيس المجلس السياسي الأعلى برقية عزاء ومواساة في وفاة محمد علي صالح الخولاني، بعد حياة حافلة بالعطاء في خدمة الوطن.
صحة غزة: العدو الصهيوني يخرج مستشفى الأندونيسي عن الخدمة صحة غزة: العدو الصهيوني يخرج مستشفى الأندونيسي عن الخدمة
أكدت وزارة الصحة الفلسطينية في قطاع غزة، مساء اليوم السبت، أن المستشفى الاندونيسي شمال غزة تم إخراجه عن الخدمة ولم يعد يقدم أي خدمات للمرضى او الجرحى .
مخزون الغاز لدى إيطاليا يقترب من 80 بالمائة مخزون الغاز لدى إيطاليا يقترب من 80 بالمائة
أكد جلبيرتو بيكيتو فراتين، وزير البيئة وأمن الطاقة الإيطالي، أن مخزون الغاز لدى بلاده يقترب من 80 في المائة.
فوز شعب حضرموت ووحدة صنعاء في دوري الدرجة الأولى لكرة السلة للرجال فوز شعب حضرموت ووحدة صنعاء في دوري الدرجة الأولى لكرة السلة للرجال
حقق فريق شعب حضرموت فوزاً ثميناً على أهلي صنعاء 69 / 55 في المباراة التي جرت بينهما اليوم، على الصالة الرياضية للنادي الأهلي بصنعاء في ثاني أيام المرحلة الثانية لدوري الدرجة الأولى لكرة السلة للرجال الذي ينظمه الاتحاد العام للعبة بدعم وزارة الشباب والرياضة وصندوق رعاية النشء والشباب والرياضة.
اخر الاخبار:
اخر الاخبار فعالية ثقافية للهيئة العامة للمحافظة على المدن التاريخية بعيد جمعة رجب
اخر الاخبار قناة اليمن الفضائية من اليمن تدين اغلاق حسابها على منصة اكس
اخر الاخبار عمران.. مسير لمنتسبي الموارد المائية والأوقاف
اخر الاخبار الحديدة .. اختتام المخيم المجاني لطب وجراحة العيون بمديرية باجل
فارسي
اسباني
الماني
فرنسي
انجليزي
روابط rss
  الذكرى السنوية للصرخة في وجه المستكبرين 1445 هـ
قائد الثورة: المشروع القرآني للشهيد القائد متكامل يعالج مشاكل الأمة ويبنيها في كل المجالات
قائد الثورة: المشروع القرآني للشهيد القائد متكامل يعالج مشاكل الأمة ويبنيها في كل المجالات

قائد الثورة: المشروع القرآني للشهيد القائد متكامل يعالج مشاكل الأمة ويبنيها في كل المجالات

صنعاء - سبأ :
أكد قائد الثورة السيد عبدالملك بدر الدين الحوثي، أن المشروع القرآني للشهيد القائد السيد حسين بدر الدين الحوثي مشروع متكامل يعالج مشاكل الأمة ويبنيها في كل المجالات.

وأوضح السيد عبدالملك بدر الدين الحوثي في كلمة له عصر اليوم بمناسبة الذكرى السنوية للصرخة في وجه المستكبرين 1445هـ، أن الأمة اليوم ترى إيجابية المشروع القرآني المبارك في مساندة الشعب الفلسطيني في غزة والأراضي المحتلة بشكل مميز وموقف متكامل.

وأشار إلى أن المشروع الذي أطلقه الشهيد القائد يستند إلى رؤية قرآنية وضرورة واقعية للتصدي للهجمة الأمريكية والإسرائيلية على المسلمين.. مؤكداً أن المؤامرة الغربية بذريعة "مكافحة الإرهاب" سعت لاحتلال البلدان الإسلامية والسيطرة على شعوبها ونهب ثرواتها واستهداف المسلمين في هويتهم الدينية وتجريدهم من كل عناصر القوة المعنوية.

ولفت إلى أن الشهيد القائد لم يبدأ مشروعه القرآني مستنداً إلى إمكانات وقوة عسكرية وحماية، بل انطلق في ظروف صعبة ومن نقطة الصفر.. مبيناً أن المشروع هو ضد الطغيان والاستكبار لما يشكله من خطورة على المجتمع البشري والمسلمين بشكل خاص.

وأكد قائد الثورة أن المشروع القرآني حاضر خلال المرحلة على المستويين الإقليمي والعالمي من خلال موقفه المتميز في نصرة الشعب الفلسطيني، وسيكون حضوره في المستقبل أعظم وأكبر.



وقال "لا نجاة للأمة إلا بالموقف القرآني باعتباره موقفاً فطرياً للتصدي لأعدائها الذين يستهدفونها أصلاً بهجماتهم ومخططاتهم وعدوانهم، بوعي وبصيرة وحكمة وقيم ومبادئ وأخلاق وبالارتباط بهدى الله".

وأفاد بأن إيجابية المشروع القرآني تكمن في أنه يتجاوز تلك العوائق والحواجز.. مبيناً أن المتغيرات الدولية يظهر فيها الانحدار الأمريكي وبروز قوى دولية أخرى.

ولفت إلى أن شعار الصرخة يحصّن الساحة الداخلية لأنه يصنع بيئة ساخطة على العدو.. مؤكداً أنه بالرغم من محاربة المشروع القرآني، إلا أنه بقي وامتد وتعاظم وتجذر ووصل إلى مسامع الدنيا بكلها.

وأضاف "من مميزات الصرخة، كسر حاجز الخوف، واتخاذ موقف مميز وكسر الحالة التي كان الأمريكي يسعى من خلالها لتكميم الأفواه".. مشيراً إلى أن السلطة آنذاك اتجهت لتكميم الأفواه لتبقى حالة الصمت والسكوت هي السائدة، وفتحت المجال للأمريكي التدخل في كل شيء.

وذكر السيد القائد أن من مميزات الصرخة أنها تمثل موقفاً متاحاً وميسراً ونقلة حكيمة من حالة اللا موقف ورفع الروح المعنوية وفضح الأمريكيين في عناوين الحرية والحقوق ومنها حق الرأي والتعبير.. مستعرضاً بهذا الصدد تحرك السفارة الأمريكية التي أصبحت آنذاك صاحبة النفوذ الأول في البلاد، وتدخل السفير الأمريكي كمندوب سامي في الشؤون الداخلية".

وشدد على أن خيار التخاذل والاستسلام لا يشكل أي حماية للأمة، فيما خيار العمالة للأمريكي والإسرائيلي ليس فيه أي نجاة للأمة، وعاقبة الموالين لأمريكا وإسرائيل في التآمر على أمتهم وشعوبهم هو الخسران والندامة.

وتساءل قائد الثورة "ماذا بعد ما يجري في غزة اليوم، والدور الأمريكي الواضح والمساند لهذه الوحشية بتقديم قنابل للعدو الصهيوني لقتل الأطفال والنساء، ولا يعير أي اعتبار للدم الإنساني؟".. مبيناً أن مؤامرات الأعداء وطغيانهم ضد الأمة واضح وما يجري اليوم في غزة دليل على ذلك.

واعتبر الوحشية الأمريكية في غزة دون أي اعتبار للحياة الإنسانية، لا يمكن أن توفر الحماية لأي طرف.. مؤكداً أن مساعي البعض لعقد اتفاقيات حماية مع الأمريكي لن تنفع، بل ستفتح الباب للابتزاز الدائم.

وقال "الأمريكي لن يحمي أحداً، بل سينهب ثرواتهم ويعمل على مسخ شعوبهم وتمييع شبابهم ليصلوا إلى الحضيض، وسيتجه إلى السيطرة بسهولة على البلدان التي هيأت له الظروف لنهب ثرواتها ومسخ شعوبها".

وأضاف "مع الانحدار الأمريكي يغيب المسلمون بل يتجه البعض إلى الالتحاق بقوة هنا أو هناك"، مشيراً إلى ما تمتلكه الأمة الإسلامية من مقومات معنوية ومادية وموقع جغرافي مميز يجعلها متحررة وحاضرة على المستوى العالمي.

وذكر السيد عبدالملك بدرالدين الحوثي أن العالم يتضرر من الهجمة اليهودية الصهيونية على قيمه وأخلاقه وأمنه، ما يفرض على المسلمين أن يدركوا مسؤوليتهم في أن العدو الإسرائيلي هو عدو لهم ولو صادقوه، فهو لن يغير شيئاً في ثقافته أو سياساته.

وأوضح أنه لو اتجهت الأمة إلى معاداة عدوها الفعلي ستدرك أهمية الخطوات والمواقف والمشاريع الصحيحة لها.. مؤكداً أن الأمة بحاجة إلى التحرك في مشروع يعالج وضعيتها ويبنيها لتكون في مستوى مواجهة التحديات.

وأكد على مسؤولية الأمة بما تمتلكه من رسالة ودور تتحرك من خلاله ولابد أن يكون هناك من موقف إيماني، حتى لا تخسر الأمة دنياها وآخرتها، باعتبار ذلك ضرورة إيمانية يرتبط بها مصيرها يوم القيام لحاجتها الماسة للدفاع عن نفسها من القهر والاستعباد والهوان والطغيان.

واعتبر قائد الثورة الهجمة الأمريكية بعد أحداث 11 سبتمبر 2001م، أخطر هجمة على المسلمين وهي امتداد لما سبقها من مؤامرات، مؤكداً أن الأعداء يتحركون وفقاً لبرنامج طويل وكبير لاستهداف الأمة الإسلامية وعلى مراحل ويتوارثون هذا الدور العدواني.

وقال "بعد أحداث 11 سبتمبر شكل الأمريكي تحالفاً دولياً وقاد حملة ترهيب واسعة وهجمة إعلامية منظمة على أمتنا، ومن المؤسف أن الإعلام العربي والإسلامي تماهى آنذاك مع الهجمة الأمريكية في ترهيب شعوب الأمة".

وأفاد بأن الإعلام العربي والإسلامي آنذاك عمل على ترسيخ الهزيمة النفسية التي تهيئ المجال لأمريكا للسيطرة التامة على البلدان العربية والإسلامية، وفي مقابل الهجمة الأمريكية، لم تتخذ الدول الإسلامية موقفاً واحدا لحماية بلدانها وظهرت في حالة من الشتات والضعف.

وأكد قائد الثورة أن أغلب الأنظمة الإسلامية تسابقت عقب 11 سبتمبر لاسترضاء الأمريكي حتى لو كان الثمن هو التضحية باستقلالها وحرية شعوبها، وسارعت إلى فتح المجال للنفوذ الأمريكي وكانت جاهزة لفتح قواعد عسكرية أمريكية.

وبين أن الأنظمة كانت جاهزة للخنوع للأمريكيين في التوجه لتغيير المناهج الدراسية ليتحكم بالتعليم والتثقيف والإعلام، ومستعدة لفتح المجال للسيطرة الأمريكية التامة عسكرياً وأمنياً واقتصادياً واجتماعياً وفي كل المجالات.

وأضاف "عقب أحداث 11 سبتمبر تجند أغلب الزعماء العرب مع الأمريكي وخضعوا لتوجيهاته وسارعوا لتنفيذ ما يملي عليهم حتى بالحرب على أي طرف من أبناء شعوبهم وعملت الأنظمة على ترهيب شعوبها لتبرير موقفها المتخاذل والخاضع لأمريكا".

وبين السيد عبدالملك بدر الدين الحوثي، أن النخب في أمتنا اتجهت بعد أحداث 11 سبتمبر إلى الصمت بسبب حالة الخوف وانعدام المشروع، مؤكداً أن التحرك في الظروف الصعبة بعد 11 سبتمبر وكسر حاجز الخوف والترهيب وبمشروع راقِ جدا هو ما تميز به شهيد القرآن السيد حسين بدر الدين الحوثي.

وتناول مميزات المشروع القرآني للشهيد القائد المتمثلة في تحقيق نقلة عظيمة بالشعوب من حالة الضياع واللا موقف إلى حالة الموقف.. مشيراً إلى أن الموقف الرسمي عقب أحداث 11 سبتمبر والهجمة الأمريكية الغربية لم يكن ليشكل أي حماية للشعوب.

وأردف قائلاً "هناك من الشعوب من هو متجه بنفس الاتجاه الذي عليه الأنظمة والحكومات في معظمها ومنهم من هو في حالة استسلام تام، والبعض من الشعوب ليس لديها لا وعي ولا بصيرة، اجتمعت لديها حالة الخوف واليأس فكانوا في حالة استسلام تام، ولا يتجهون لتبني أي موقف في مواجهة قوى الهيمنة والاستكبار بقيادة أمريكا".

وأشار قائد الثورة إلى أن البعض تحدث أثناء العدوان الأمريكي على أفغانستان لمجرد الفضول، وليس في سياق اتخاذ موقف عملي مما يجري من عدوان على بلد إسلامي، مؤكداً أن المشروع القرآني جاء لإنقاذ الأمة من حالة اللا موقف وعدم التفاعل مع الأحداث.

وقال "في هذا الصراع مع الأعداء نتحدث بروحية من يفهم أنه طرف في هذا الصراع ومستهدف فيه، ما يتطلب التحرك بشكل تلقائي لمواجهة قوى الهيمنة والاستكبار، والتصدي لعدو يستهدفنا بكل خططه المعادية ومؤامراته وحربه الشرسة ضد الأمة، باعتبارنا جميعا كمسلمين بلا استثناء، مستهدفون من أعدائنا الأمريكي والإسرائيلي، ومن يدور في فلكهم".

وجددّ التأكيد على "أن من يرتبط بالأمريكي والإسرائيلي هم أعداء لنا بكل ما تعنيه الكلمة، فخططهم، واستراتيجياتهم، ومؤامراتهم تجاهنا هي من منطلق عدائي".. لافتاً إلى أن هناك مسؤولية دينية على الجميع في التحرك للتصدي للأعداء ولمؤامراتهم التي تستهدف الأمة.

وذكر أن اليهود الصهاينة ومن يرتبط بهم ويدور في فلكهم يعتمدون في عدائهم للأمة على أسلوب الخداع والتزييف، مشيراً إلى أن جزءاً كبيراً من النشاط الذي نواجه الأعداء به، وجزءاً أساسياً في المشروع القرآني هو مواجهة زيفهم والتصدي لخداعهم وفضحهم.

وأكد السيد عبدالملك بدر الدين الحوثي أن "المشروع القرآني كشف الحقائق لنا ولأمتنا، في الواقع الذي نعيشه وتعيشه الأمة الإسلامية كلها، التي هي بحاجة إلى تحرك عملي بروح مسؤولة لنخرج برؤية واحدة وبموقف ونظرة ووعي واحد، ولا نجاة لها إلا بذلك".

وأضاف "يحاول البعض من أبناء أمتنا أن يقدّم لنا أعداءنا كأصدقاء نتحالف معهم ونحتمي بهم، والبعض من أبناء أمتنا أنظمة وحكومات يطلبون الحماية الأمريكية ويقدّمون لها كل شيء في مقابل أن توافق لتقوم بهذا الدور".

وعبر عن الأسف لحالة الغفلة الطويلة في واقع المسلمين.. مضيفاً "العدو يتآمر عليهم منذ زمن طويل، والأمة غافلة عما يشكله العدو من تهديد وخطورة، بدءاً بالاحتلال لفلسطين ومقدساتها، وما يجري على الشعب الفلسطيني المظلوم منذ البداية".

واستعرض قائد الثورة حالة الغفلة واللا اهتمام واللا وعي لدى الأمة التي تخدم الأعداء الذين يحرصون على ذلك وعملوا على أن تستحكم تلك الحالة لعدم الانتباه لمؤامراتهم ضدها.

وتابع "عندما تحرك السيد حسين بدر الدين الحوثي رضوان الله عليه في تلك المرحلة الخطيرة جداً، كانت قد أثرت على الكثير من أبناء هذه الأمة حالة الترهيب الأمريكية، وأصبح الخوف من أمريكا حالة تسيطر على الحكام والحكومات والمسؤولين والكثير من أبناء الأمة".

وأوضح أن المشكلة بالنسبة للأنظمة ليست فقط في حالة الخوف من أمريكا، بل لأنها لم تكن مستعدة لتتحمل المسؤولية، وتتبنى أي موقف جاد ضد السياسات الأمريكية.

وتساءل السيد عبدالملك بدر الدين الحوثي "أمام ما يجري الآن في غزة من جرائم صهيونية، ما الذي يحول بين كثير من شعوب العالم العربي ابتداء من أن يخرجوا للتظاهر والاحتجاج؟"، لافتاً إلى أنه في كثير من البلدان العربية لو خرجت تظاهرة مناصرة للشعب الفلسطيني لقُمعت واستُهدفت ولربما بالقتل وليس فقط بالاعتقال.

وأعرب عن الأسف لعدم تحرك أمة الملياري مسلم لمنع الإجرام الصهيوني في غزة والتي تعكس حالة الضعف.. مشيراً إلى أن الصرخة التي أطلقها الشهيد القائد كانت في صدارة مشروع قرآني عملي متكامل وعظيم.

ونبه مما تقدّمه وسائل الإعلام في العالم العربي وبقية الدول الإسلامية من مشاهد إنسانية مأساوية ومؤلمة إزاء ما يحصل للمسلمين من هنا وهناك، كما يحصل اليوم في فلسطين.. متسائلاً "لماذا تنقل وسائل الإعلام تلك الأحداث والمشاهد؟".

وجدّد التأكيد على أن العدو كبل الأمة ومعظم أبناءها في الحالة الرسمية والشعبية عن اتخاذ أي موقف، والشعوب مكبلة بمواقف الأنظمة، مبيناً أن استهداف الأنظمة لشعوبهم المناصرة لفلسطين تقدّم حقيقة مدى ارتباط تلك الأنظمة بالأمريكي وعدم اهتمامهم بقضايا أمتهم.

ولفت قائد الثورة إلى أن الأعداء يحرصون على حالة التدجين للأمة باعتبارها استراتيجية لديهم تجعل الأمة في حالة ضعف وبيئة مفتوحة أمام الأعداء لا تتحرك ولا يكون لديها أي ردة فعل إزاء أي قضية من القضايا.

وأفاد بأن الأعداء يعتمدون على استراتيجية في السعي لمنع أي تحرك واع من أبناء الأمة للتصدي لمؤامراتهم ومخططاتهم ومسح حالة السخط وتدجين الأمة لتقبل مشاريع قوى الهيمنة والاستكبار وألا تتحرك في مواجهتها.

  المزيد من (الذكرى السنوية للصرخة في وجه المستكبرين 1445 هـ)  

اللجنة الوطنية لليونسكو تدين الغارات الأمريكية البريطانية على اليمن


أمانة العاصمة.. أمسية في مديرية الصافية بذكرى الصرخة


أمسية ثقافية بمديرية آزال في أمانة العاصمة بذكرى الصرخة


فعالية في المخادر بإب بالذكرى السنوية للصرخة


فعالية ثقافية بمعهد العلوم الصحية في ذمار إحياء لذكرى الصرخة


فعالية ثقافية للمدارس الصيفية بمدينة زبيد الحديدة بذكرى الصرخة


حجة.. أمسيتان في كشر والشاهل بذكرى الصرخة


أمسية ثقافية في مديرية صنعاء الجديدة بالذكرى السنوية للصرخة


مسيران في مديريتي السبعين والوحدة بذكرى الصرخة ونصرة للشعب الفلسطيني


مسير شعبي وعسكري في مديرية بني الحارث بأمانة العاصمة


خدمات الوكالة شعار المولد النبوي الشريف
  مكتبة الصوت
موجز سبأ 04-رجب-1446هـ
[04 رجب 1446هـ الموافق 04 يناير 2025]
موجز سبأ 03-رجب-1446هـ
[03 رجب 1446هـ الموافق 03 يناير 2025]
موجز سبأ 02-رجب-1446هـ
[02 رجب 1446هـ الموافق 02 يناير 2025]
موجز سبأ 01-رجب-1446هـ
[01 رجب 1446هـ الموافق 01 يناير 2025]
٢٦ سمبتمبرrajabالموصلات
العدوان الأمريكي السعودي
غدا فعالية ووقفة بالذكرى التاسعة لجريمة قصف مركز النور للمكفوفين
[04 رجب 1446هـ الموافق 04 يناير 2025]
تسليم 14 حقلا تم تطهيرها من مخلفات العدوان للسلطة المحلية بالحديدة
[30 جمادى الآخرة 1446هـ الموافق 31 ديسمبر 2024]
ثلاثة شهداء بانفجار أجسام من مخلفات العدوان في الدريهمي بالحديدة
[30 جمادى الآخرة 1446هـ الموافق 31 ديسمبر 2024]
استشهاد مواطن جراء انفجار جسم من مخلفات العدوان في الجوف
[28 جمادى الآخرة 1446هـ الموافق 29 ديسمبر 2024]
استشهاد مواطن وإصابة آخر بنيران العدو السعودي بصعدة
[27 جمادى الآخرة 1446هـ الموافق 28 ديسمبر 2024]
يمن نت