علق مفتي سلطنة عُمان الشيخ أحمد بن حمد الخليلي اليوم الثلاثاء، على الحرائق التي اجتاحت الولايات المتحدة الأمريكية على خلفية تهديدات ترامب بتحويل الشرق الاوسط إلى جحيم.
ارتفعت أسعار الذهب اليوم الثلاثاء، بدعم من حالة الضبابية المحيطة بخطط سياسات الرئيس الأمريكي المنتخب دونالد ترامب وترقب المستثمرين لبيانات تضخم أمريكية مهمة ستمنح المزيد من المؤشرات حول مسار سياسة الفائدة الأمريكية.
تأهلت البريطانية إيما رادوكانو اليوم الثلاثاء، إلى الدور الثاني من بطولة أستراليا المفتوحة للتنس بعد فوزها 7-6 و7-6 على الروسية إيكاترينا ألكسندروفا في الدور الأول من البطولة.
فوكس نيوز : ترامب وهاريس يجريان أول مناظرة بينهما في 4 من سبتمبر المقبل
واشنطن - سبأ:
افادت قناة "فوكس نيوز" الأميركية اليوم السبت، بإن "المرشح الجمهوري والرئيس السابق دونالد ترامب، وافق على إجراء مناظرة مع منافسته من الحزب الديمقراطي ونائبة الرئيس كامالا هاريس، في 4 سبتمبر المقبل في ولاية بنسلفانيا.
وقال ترامب في منشور على صفحته في موقع "تروث سوشال" للتواصل الاجتماعي، إنه وافق على المناظرة، وتكون بذلك المناظرة الرئاسية الثانية في دورة الانتخابات هذه، علماً أنّ الأولى كانت بين ترامب الرئيس الحالي جو بايدن.
ولم يتمكن ترامب وهاريس من الاتفاق على موعد وقناة لإجراء المناظرة بينهما منذ أسابيع، فيما كان يجب أن تجري الجولة الثانية من المناظرة في 10 سبتمبر المقبل على قناة "أي بي سي"، بين ترامب وبايدن، الذي قرر سحب ترشحه للرئاسة، ودعم نائبته هاريس.
ودعا ترامب في منشوره إلى أن تكون المناظرة في ساحة مليئة بالجماهير، على عكس المناظرة السابقة بينه وبين بايدن التي جرت في ساحة فارغة من الحشود. كما أكد أنّ قواعد إجراء المناظرة، ستكون شبيهة بالمناظرة السابقة. واشتكى ترامب من استبدال الديمقراطيين "بشكل غير دستوري مرشحاً تم الاعتراف بهزيمته" وعدّه "تهديداً للديمقراطية".
وأبدى استعداده لقبول نتائج "الانقلاب"، واستبدال "جو على منصة المناظرة بكامالا هاريس المجنونة". وأضاف ترامب أنه أنفق مئات الملايين من الدولارات والوقت والجهد في محاربة بايدن، لكنه عندما فاز بالمناظرة على حد تعبيره، "ألقوا بمرشح جديد في الحلبة .. ليس عادلاً، لكن هذه هي الحال" وكان الرئيسان ترامب وبايدن، أجريا المناظرة الرئاسية الأولى في 28 يونيو باستضافة شبكة "سي أن أن" الأميركية في مدينة أتلانتا في ولاية جورجيا، وناقشت مجموعةً من القضايا الداخلية والدولية، منها الاقتصاد الأميركي، وقضايا الإجهاض، والهجرة، والتغير المناخي، والحرب في أوكرانيا وقطاع غزة، وتبادلا الاتهامات والانتقادات الحادة.