أفاد مكتب قائد الثورة بأنه تقرر تأجيل كلمة السيد القائد عبدالملك بدرالدين الحوثي إلى عصر يوم السبت تزامناً مع ذكرى الواحد والعشرين من سبتمبر، بالإضافة إلى ما يتعلق بمستجدات معركة طوفان الأقصى
ودعا مكتب قائد الثورة إلى متابعة كلمة السيد حسن نصرالله بعد عصر اليوم.
أكد القائد العام للحرس الثوري الإيراني اللواء حسين سلامي، أن العمل الإرهابي في لبنان تم بلا ريب من منطلق الاخفاق والاحباط والهزائم المتتالية للكيان الصهيوني.. قائلاً: إننا سنشهد قريباً الزوال الكامل لهذا الكيان السفاح والمجرم من خلال الرد الساحق من جبهة المقاومة.
سلم وزيرا الاقتصاد والصناعة والاستثمار، المهندس معين المحاقري، والمالية، عبدالجبار أحمد محمد اليوم، مواقع لإقامة خمسة مشاريع استثمارية جديدة في المنطقة الصناعية بالحديدة بمجال الصناعات الغذائية والحديد؛ بمساحة إجمالية تقدَّر بـ589 ألفا و702 متر مربع.
اختتمت بمحافظة صنعاء اليوم منافسات دوري أندية الدرجة الثالثة لكرة القدم لأندية المحافظة، نظمها فرع الاتحاد العام لكرة القدم بالتعاون مع مكتب الشباب والرياضة بالمحافظة.
"بركان الضفة لن يخمد".."كتائب شهداء الأقصى" تتبنى عملية الخليل المزدوجة
رام الله - سبأ : اعلنت "كتائب شهداء الأقصى" الجناح العسكرى لحركة فتح الفلسطينية، تبنيها عملية الخليل المزدوجة التي أسفرت عن إصابة ثلاثة جنود صهاينة بينهم ضابط كبير قبل أيام.
وبحسب المركز الفلسطيني للإعلام، قالت الكتائب في بيان صحفي اليوم الأحد، إنه وفي إطار ردها على عدوان العدو المتواصل في الضفة وغزة، نفذ مقاتلوها مساء الجمعة ، “عملية بطولية مزدوجة”، مؤكدة أن “بركان الضفة لن يخمد”.
ونعت "كتائب شهداء الأقصى" منفذا العملية، “الاستشهادي البطل: زهدي نضال أبو عفيفة، والاستشهادي البطل: محمد إحسان مرقة.
وأضافت الكتائب: “على درب الشهداء الأوائل وعلى طريق النضال والمقاومة، وردًا على جرائم العدو بحق أبناء الشعب الفلسطيني في كل مكان، يواصل مقاتلو شهداء الأقصى ضمن معركة طوفان الأقصى عملياتهم البطولية ضد قوات العدو ، ليؤكدوا بأن بركان الضفة لن يخمد ”.
وأكدت الكتائب أن العملية “تأتي انتقاماً لدماء الشهداء وضمن مسؤولية الردّ على المجازر الصهيونية في قطاع غزة وجرائم العدو في الضفة المحتلة والانتهاكات التي يمارسها بحق المسجد الأقصى المبارك.
يذكر أن العملية المزدوجة جاءت بعد ثلاثة أيام من إطلاق جيش العدو عملية عسكرية موسعة في شمال الضفة الغربية، وصفت بأنها الأكبر منذ عام 2002، وأدت إلى استشهاد وإصابة عشرات الفلسطينيين وتهجير عائلات، وخلفت دمارا واسعا في المدن والمخيمات المستهدفة.