أعلنت القوات المسلحة اليمنية، اليوم، عن تنفيذ أربع عمليات عسكرية استهدفت أهدافاً عسكرية للعدو الصهيوني في منطقتي عسقلان وأم الرشراش المحتلتين، وحاملتي الطائرات الأمريكية "ترومان"، و"فينسون" والقطع التابعة لهما في البحرين الأحمر والعربي.
أعلنت كتائب القسام الجناح العسكري لحركة المقاومة الإسلامية (حماس) اليوم الاثنين، استدراج قوة هندسية للعدو الصهيوني لعين نفق مفخخة وإيقاع عناصرها بين قتيل وجريح.
خفضت الصين وارداتها من العديد من السلع الأمريكية بشكل حاد الشهر الماضي، وفي بعض الحالات إلى الصفر، وذلك مع تصاعد الحرب التجارية بين أكبر اقتصادين في العالم.
يعتزم نادي مانشستر سيتي الإنجليزي لكرة القدم، تقديم عرضا خياليا للتعاقد مع صانع ألعاب فريق برشلونة الإسباني بيدري غونزاليس، خلال فترة الانتقالات الصيفية المقبلة 2025.
إعلام العدو: التصعيد مع إيران وحزب الله كلّف "إسرائيل" أكثر من خمسة مليار دولار
القدس المحتلة- سبأ:
كشفت صحيفة "هآرتس" الصهيونية، عن التكاليف الاقتصادية المتزايدة بالنسبة للكيان الصهيوني، في ظل التصعيد مع حزب الله وإيران.. مؤكدةً أن الميزانية ستُنتهك للمرة الثالثة هذه السنة، بينما "لم تستعد الحكومة لتوسيع المواجهة".
وقالت الصحيفة الصهيونية اليوم الأحد: إن التصعيد الأخير مع حزب الله وإيران تسبب بتكاليف تقدر بـ10-20 مليار شيكل (ما بين أكثر من مليارين و620 مليون- خمسة مليار و241 مليون دولار).
وأكدت الصحيفة أن هذه التكاليف الإضافية هي حتى قبل الضرر المحتمل في عائدات الضرائب وقبل علامة الاستفهام بشأن 18 مليار شيكل (أكثر من أربعة مليار و717 مليون دولار) من أموال المساعدات من الولايات المتحدة التي وصولها غير مؤكد.
ويأتي ذلك بعدما أعلنت شركة "ستاندارد آند بورز"، أكبر شركة تصنيف ائتماني في العالم، في الثاني من أكتوبر الجاري، تخفيضاً فورياً للتصنيف الائتماني لكيان الاحتلال.. مُضيفةً توقّعاً سلبياً، وذلك بعد أيام قليلة من التخفيض المزدوج لوكالة "موديز" للتصنيفات الائتمانية.
في السياق ذاته، سبق أن قدّر بنك "إسرائيل" في مايو أنّ التكاليف الناجمة عن الحرب ستبلغ 250 مليار شيكل (66 مليار دولار) حتى نهاية العام المقبل، بما في ذلك النفقات العسكرية والنفقات الحكومية، مثل الإسكان لآلاف المستوطنين الذين فرّوا من الشمال والجنوب.. وهذا يعادل نحو 12 في المائة من الناتج المحلي الإجمالي لـ"إسرائيل".
ويبدو أنّ هذه التكاليف سوف ترتفع أكثر مع توسّع الحرب، ممّا يزيد من فاتورة حكومة العدو الصهيوني، ويؤخّر عودة المستوطنين إلى الشمال.