الصفحة الرئيسية
بحث :
محلي
عربي دولي
اقتصاد
رياضة
آخر تحديث: الأحد، 22 شوال 1446هـ الموافق 20 أبريل 2025 الساعة 12:08:58 ص
الصحة: استشهاد واصابة 10مواطنين نتيجة العدوان الأمريكي على أمانة العاصمة ومحافظة صنعاء الصحة: استشهاد واصابة 10مواطنين نتيجة العدوان الأمريكي على أمانة العاصمة ومحافظة صنعاء
أعلنت وزارة الصحة والبيئة، عن استشهاد واصابة 10 مواطنين جراء الغارات التي شنها العدوان الأمريكي مساء اليوم، على أمانة العاصمة ومحافظة صنعاء كحصيلة أولية .
ردود فعل تدين العدوان الأمريكي على ميناء رأس عيسى وتعتبره ردود فعل تدين العدوان الأمريكي على ميناء رأس عيسى وتعتبره "جريمة حرب" وتطالب بتحقيق دولي
توالت ردود الفعل الرافضة والمنددة بالعدوان الأميركي الذي استهدف ميناء رأس عيسى النفطي في محافظة الحديدة، والذي أسفر عن استشهاد 74 شخصا وإصابة 171 آخرين على الاقل وفق ما أفادت به وزارة الصحة، معتبرة ما حصل "جريمة حرب مكتملة الأركان".
بنك اليمن الدولي يؤكد الاستمرار في ممارسة نشاطه المصرفي بمهنية ووفق المعايير الدولية بنك اليمن الدولي يؤكد الاستمرار في ممارسة نشاطه المصرفي بمهنية ووفق المعايير الدولية
أعلن بنك اليمن الدولي عن موقفه عقب القرار الصادر من مكتب مراقبة الأصول الأجنبية OFAC التابع لوزارة الخزانة الأمريكية، والذي قضى بإدراج البنك وثلاثة من قياداته ضمن قوائم العقوبات.
منتخب المغرب يتوج بكأس إفريقيا للناشئين لأول مرة في تاريخه منتخب المغرب يتوج بكأس إفريقيا للناشئين لأول مرة في تاريخه
توج منتخب المغرب تحت 17 عاما بكأس إفريقيا للناشئين بعد تغلبه على مالي بركلات الترجيح (4-2)، عقب انتهاء الوقت الأصلي بالتعادل السلبي بين الفريقين، اليوم السبت.
اخر الاخبار:
اخر الاخبار اتحاد ملاك المحطات البترولية يدين العدوان الأمريكي الغاشم على ميناء رأس عيسى
اخر الاخبار مركز عين الإنسانية يدين العدوان الأمريكي على امانة العاصمة ومحافظة صنعاء
اخر الاخبار ارتفاع حصيلة ضحايا حريق قارب في الكونغو الديمقراطية إلى 143 وفاة
اخر الاخبار العدو الصهيوني يغلق مداخل عدة قرى وبلدات بمحافظة سلفيت
فارسي
اسباني
الماني
فرنسي
انجليزي
روابط rss
  عربي دولي
مساعي ترامب لتصفية القضية الفلسطينية مآلهُا الفشل.. والرهان فقط على الميدان
مساعي ترامب لتصفية القضية الفلسطينية مآلهُا الفشل.. والرهان فقط على الميدان

مساعي ترامب لتصفية القضية الفلسطينية مآلهُا الفشل.. والرهان فقط على الميدان

صنعاء- سبأ: مرزاح العسل

مع فوز دونالد ترامب في الانتخابات الرئاسية لعام 2024، يعود شبح ما تسمى بـ"صفقة القرن" الهادفة إلى تصفية القضية الفلسطينية، ليهُدد ما تبقى من أمل في حرية فلسطين وكرامة الأمة العربية والإسلامية.

وكانت أمريكا قد سعت عبر هذه الصفقة إلى تصفية القضية الفلسطينية من جذورها، مُحولةً الصراع إلى مجرد تنازلات سياسية يقبلها الفلسطينيون تحت تهديد الجوع والفقر والمجازر اليومية، أما ما تبقى من أمل فلسطيني فقد أُغلِق الباب أمامه بأحكام أمريكية لا تعترف بحق الشعب الفلسطيني في مقاومة الاحتلال، ولا بأي حق تاريخي في بناء دولته المستقلة.

ويبدو أن المشهد الذي يلوح اليوم في الأفق يحمِل في طياته تهديداً خطيراً ليس فقط لفلسطين بل للأمة العربية بأكملها، فالصفقة "الترامبية" لا تستهدف فلسطين فحسب، بل هي حلقة من سلسلة محاولات لتصفية القضايا العربية الأساسية: من القضايا الاقتصادية التي تثقل كاهل الشعوب، إلى القضايا السياسية التي لا تجد صوتًا حقيقيًا يُدافع عنها في ظل المصالح الدولية الضاغطة.

كما أن الاستمرار في إضعاف الموقف العربي تجاه القضية الفلسطينية يعني فقدان المزيد من أوراق القوة في مواجهة المشاريع الغربية التي لا تتوقف عن إعادة رسم خريطة المنطقة وفقاً لارادتها.

ولكن في المقابل تعيش فلسطين اليوم في قلب معركة مصيرية، ليست فقط من أجل استعادة الأرض، ولكن من أجل الحفاظ على الهوية والوجود، في مواجهة هذا المشروع الاستعماري الجائر، ويجد الفلسطينيون أنفسهم وحيدين في ساحة معركة قاسية، بينما يُفرض عليهم أن يقبلوا بالحلول التي لا تمثل سوى خيانة لتاريخهم وأحلامهم.

وفي حين يتبنى ترامب توجهات متشددة تجاه الفلسطينيين، تسعى لتصفية قضيتهم، على صعيد دعم العنف الصهيوني وتأييد أو التغاضي عن سياسات التهجير والاستيلاء على الأراضي، فإن المستجدات الناشئة منذ السابع من أكتوبر تقلل من قدرته على تنفيذ أجندته هذه دون الانزلاق إلى صراع أوسع يعود بضرر أكبر على المصالح الأمريكية في المنطقة، ويخالف إستراتيجية اليمين التي يُصعده على أساسها.

ويرى مراقبون أنه لا حاجة لعناء كبير لإثبات أن الجمهوريين والديمقراطيين، هما وجهان لعملة واحدة، فعلى سبيل المثال لا الحصر، فإن فكرة إقامة شرق أوسط جديد تكون فيه "إسرائيل" الآمر الناهي فيه، كان قد طرحها الجمهوريون، بينما تولى الديمقراطيون محاولة تطبيقها على أرض الواقع.. وما يحدث اليوم في غزة ولبنان، إلا وجه من أوجه هذه المحاولة.

كما إن اتفاقيات إبراهام التطبيعية، قادها ترامب خلال فترة رئاسته الأولى، إلا أن بايدن وهاريس، حاولا توسيعها وإدخال السعودية ودول عربية أخرى إليها، والهدف هو تصفية القضية الفلسطينية ومحوها من ذاكرة الشعوب العربية والاسلامية.

وكان ترامب قد اعترف بالقدس عاصمة للكيان الصهيوني، واعترف بضم الجولان السوري المحتل الى الكيان الغاصب بينما بايدن وهاريس، ارتكبا جرائم لا تقل فظاعة عن جرائم ترامب، عندما شاركا في قتل وجرح وتجويع وتشريد أكثر من مليونين ونصف مليون فلسطيني في غزة، لدفع الفلسطينيين للتوجه الى سيناء، وافساح المجال للمستوطنين الصهاينة لإقامة مستوطنات في غزة، كما أطلقا يد حكومة نتنياهو والمستوطنين للإعتداء على الفلسطينيين في الضفة بهدف إرعابهم وارهابهم والضغط عليهم لدفعهم لترك أرضهم والنزوح صوب الأردن.

وفي هذا الإطار.. قال قائد الثورة السيد عبد الملك بن بدر الدين الحوثي، في كلمته الأسبوعية مساء الخميس: إن الرئيس الأمريكي المُنتخب دونالد ترامب "سيفشل" في إنهاء القضية الفلسطينية خلال ولايته الثانية.. مبيناً أن "ترامب فشل في مشروع "صفقة القرن" رغم كل عنجهيته واستكباره واستهتاره وطغيانه، وسيفشل في هذه المرة أيضا".

وأوضح السيد عبدالملك أن "الرؤساء الأمريكيين يتنافسون أيهم يقدم خدمات أكثر للعدو الصهيوني.. ترامب بنفسه كان في مدة رئاسية سابقة، وحرص على تقديم إنجازات للصهاينة، منها الاعتراف بالقدس عاصمة لـ"إسرائيل" ونقل السفارة الأمريكية إليها.

وفي هذا التوقيت الحساس، يحتاج العرب إلى رؤية استراتيجية موحدة، وتضامن حقيقي من أجل التصدي لهذا المخطط الذي يهدد ليس فقط فلسطين، بل جميع الشعوب العربية التي ستظل تدفع الثمن إذا ما تم تمرير مشاريع أمريكا و"إسرائيل"، فالقضية الفلسطينية هي قلب الأمة العربية، والتخلي عنها يعني التخلي عن ذاتها، والانزلاق إلى هاوية لم يعد فيها مكان للأمل.

ويؤكد المراقبون، أن هناك أساس ثابت في السياسة الأمريكية، يتمثل بالدعم المطلق واللامحدود للكيان الصهيوني، في جميع الظروف والأوقات، ولا استثناء في هذه القاعدة.

ويبدو أن الرهان على هوية من يدخل البيت الأبيض هو رهان خاسر، والرهان الرابح والوحيد، الموجود أمام شعوب المنطقة وخاصة الشعبين الفلسطيني واللبناني وشعوب محور المقاومة، هو رهان الميدان، فالعدو الصهيوني ومن بعده الأمريكي لا يفهم إلا لغة القوة، وقد ذاق الأمرين من هذه القوة خلال العام المنصرم، فقد خسر الكيان الغاصب سمعته وسمعة مُشغليه في العالم، بسبب الوحشية التي تعاملا بها مع المدنيين في غزة والضفة الغربية ولبنان، كما خسر الكيان قوة ردعه، وخسر الآلاف من جنوده، وتضرر اقتصاده.

وبينما تتزايد مطالب سكان غزة بضرورة إنهاء الإبادة الجماعية الصهيونية على القطاع وتحسين أوضاعهم المعيشية، يشعرون أنهم قد يكونون خارج حسابات السياسة الأمريكية، ما لم تتخذ الإدارة الجديدة خطوات حقيقية لإنهائها وتحقيق تحسن ملموس بالظروف الإنسانية.

وينظر الفلسطينيون في قطاع غزة بحذر شديد إلى فوز ترامب، بالانتخابات الرئاسية الأمريكية، حيث تتفاوت آراؤهم بين الأمل الحذر في أن تشهد ولايته تغييرات إيجابية، والإحباط من احتمال استمرار السياسات الأمريكية الداعمة للإبادة الصهيونية في القطاع المستمرة منذ أكثر من عام.

وبعد فوز ترامب، يترقب رئيس حكومة الكيان الغاصب بنيامين نتنياهو -بفارغ الصبر- وصوله للبيت الأبيض ليكوّنا معًا، تحالفًا دمويًّا ضد محور المقاومة المتمثل في غزة ولبنان وإيران في المقام الأول، وليستطيع بذلك نتنياهو تلقي دعمًا أكبر في حربه تلك، ومن ثم يكسب مزيدًا من الوقت لإطالة عُمره السياسي، بل -وربما- ليحقق توسعًا أكبر في عدوانه على مناطق عدة في الشرق الأوسط.

والأمل الذي يعقده نتنياهو على مجيء ترامب في إطالة أمد الحرب أو الخروج منها بنصر محقق، يتصادم مع الواقع الميداني في كل من غزة لبنان، بالإضافة إلى ما تترقبه "إسرائيل" من الرد الإيراني على اعتدائها الأخير، الأمر الذي يراه الصهاينة مُحاطًا بالشكوك حول إمكانية وصول نتنياهو إلى أهدافه أو تحقيق انتصار حقيقي يُعيد الأمن إلى كيان العدو.

وجاء خطاب الأمين العام لحزب الله، الشيخ نعيم قاسم، الأخير ليؤكد أن تلك الشكوك، بتجديد إصرار حزبه على المضي قدمًا في الحسم الميداني، لا من خلال الأروقة السياسية، أو المفاوضات التي تمنح العدو نصرًا على حساب الشعبين الفلسطيني واللبناني.

وقال الشيخ قاسم في خطابه بمناسبة الذكرى الـ40 لاغتيال الأمين العام السابق لحزب الله، حسن نصر الله: إنهم أمام حرب صهيونية على لبنان بدأت منذ 40 يومًا تقريبًا كانت بعد حرب الإسناد مع قطاع غزة منذ سنة.. مؤكدًا على أن القطاع سيبقى عصيًّا واقفًا ثابتًا جامدًا وبأنه سينتصر.

وشدد الشيخ قاسم في خطابه على أن "إسرائيل" ستصُرخ من الصواريخ والطائرات ولا يوجد مكان في الكيان الغاصب ممنوع عليها والأيام آتية.

  المزيد من (عربي دولي)  

إيران والولايات المتحدة تعقدان جولة محادثات نووية ثانية في روما


إعلام العدو: مقتل جندي صهيوني وإصابة أربعة آخرين إثر تفجير دبابة بغزة


"سرايا القدس" تعرض مشاهد من استهداف جنود وآليات إسرائيلية في مدينة رفح


قوات العدو الصهيوني تواصل عدوانها على مدينة ومخيم جنين لليوم ال89


مقتل ثمانية جنود في هجوم مسلح شمال بنين


واشنطن مستعدة للاعتراف بالقرم أرضا روسية


مستوطنون صهاينة يحرقون محاصيل زراعية جنوب الخليل


فرار أكثر من 100 سجين في تشاد وسقوط قتلى وجرحى


ردود فعل تدين العدوان الأمريكي على ميناء رأس عيسى وتعتبره "جريمة حرب" وتطالب بتحقيق دولي


إصابة طفلة فلسطينية برصاص العدو الحي واعتقال شاب شرقي نابلس


   كاريكاتير
كاريكاتير
خدمات الوكالة شعار المولد النبوي الشريف   الدورات الصيفية 1446ھ - 2025م
  مكتبة الصوت
موجز سبأ 21-شوال-1446
[21 شوال 1446هـ الموافق 19 أبريل 2025]
موجز سبأ 20-شوال-1446
[20 شوال 1446هـ الموافق 18 أبريل 2025]
موجز سبأ 19-شوال-1446
[19 شوال 1446هـ الموافق 17 أبريل 2025]
موجز سبأ 18-شوال-1446
[18 شوال 1446هـ الموافق 16 أبريل 2025]
rajabالموصلات
العدوان الأمريكي السعودي
إصابة مواطنين اثنين بانفجار جسم من مخلفات العدوان شرق الدريهمي بالحديدة
[21 شوال 1446هـ الموافق 19 أبريل 2025]
جرائم العدوان الأمريكي السعودي الإماراتي في مثل هذا اليوم 19 أبريل
[21 شوال 1446هـ الموافق 19 أبريل 2025]
جرائم العدوان الأمريكي السعودي الإماراتي في مثل هذا اليوم 18 أبريل
[20 شوال 1446هـ الموافق 18 أبريل 2025]
استشهاد مواطن بنيران العدو السعودي بصعدة
[19 شوال 1446هـ الموافق 17 أبريل 2025]
جرائم العدوان الأمريكي السعودي الإماراتي في مثل هذا اليوم 17 أبريل
[19 شوال 1446هـ الموافق 17 أبريل 2025]
هئية الزكاةيمن نت