الصفحة الرئيسية
بحث :
محلي
عربي دولي
اقتصاد
رياضة
آخر تحديث: الأحد، 15 جمادى الأولى 1446هـ الموافق 17 نوفمبر 2024 الساعة 05:30:08 م
العميد سريع: بيان مهم للقوات المسلحة خلال الساعات المقبلة العميد سريع: بيان مهم للقوات المسلحة خلال الساعات المقبلة
أفاد المتحدث الرسمي للقوات المسلحة العميد يحيى سريع بأن القوات المسلحة ستصدر بياناً مهماً خلال الساعات المقبلة.
مسيرة حاشدة بمدينة هامبورغ الألمانية بمشاركة الجاليات اليمنية واللبنانية والفلسطينية مسيرة حاشدة بمدينة هامبورغ الألمانية بمشاركة الجاليات اليمنية واللبنانية والفلسطينية
خرجت مسيرة حاشدة في مدينة هامبورغ الألمانية اليوم الأحد، جابت شوارع المدينة تضامناً واسناداً للشعبين الفلسطيني واللبناني، وتنديداً بالمجازر الصهيونية، بمشاركة واسعة من أبناء الجاليات اليمنية واللبنانية والفلسطينية.
روسيا تبرم صفقات تصدير أسلحة بـ 55 مليار دولار خلال 2024 روسيا تبرم صفقات تصدير أسلحة بـ 55 مليار دولار خلال 2024
أكد المدير العام لشركة "روس أبورون إكسبورت" الروسية، ألكسندر ميخييف، اليوم الأحد، أن عقود تصدير الأسلحة التي وُقعت خلال عام 2024، حققت مستوى قياسي بلغ 55 مليار دولار.
فوز شباب أكتوبر من شبوة على نظيره سلام صعدة في دوري الدرجة الثالثة بصنعاء فوز شباب أكتوبر من شبوة على نظيره سلام صعدة في دوري الدرجة الثالثة بصنعاء
تغلّب فريق شباب أكتوبر من محافظة شبوة على نظيره سلام صعدة بثلاثة أهداف مقابل هدفين في اللقاء الذي جمعهما عصر اليوم على ملعب ٢٢ مايو بصنعاء، ضمن مباريات الجولة الأخيرة من تصفيات "التجمع الثاني صنعاء" لدوري الدرجة الثالثة لكرة القدم.
اخر الاخبار:
اخر الاخبار دبلوماسي عربي سابق يحذر من إزاحة القضية الفلسطينية عن الأجندة الدولية
اخر الاخبار إعلام العدو: آلاف الشركات الصهيونية تضررت اقتصادياً بسبب التشويش على (GPS)
اخر الاخبار فعالية لثانوية أروى للبنات بحجة بالذكرى السنوية للشهيد
اخر الاخبار فعالية للسلطة القضائية في ذمار إحياء للذكرى السنوية للشهيد
فارسي
اسباني
الماني
فرنسي
انجليزي
روابط rss
  عربي دولي
مفاوضات التسوية.. شروط العدو تعطل أي أتفاق لوقف إطلاق النار في غزة ولبنان
مفاوضات التسوية.. شروط العدو تعطل أي أتفاق لوقف إطلاق النار في غزة ولبنان

مفاوضات التسوية.. شروط العدو تعطل أي أتفاق لوقف إطلاق النار في غزة ولبنان



صنعاء- سبأ: عبدالعزيز الحزي

مع استمرار العدوان الصهيوني على قطاع غزة ولبنان، تتواصل المفاوضات بشأن وقف إطلاق النار في قطاع غزة، وبين حزب الله وكيان العدو الصهيوني، وسط رفض متزايد من حركة حماس وحزب الله لأي تسوية وفقًا لإملاءات الكيان الغاصب ورفض أي شروط استسلامية.

وانتهت المفاوضات حول وقف إطلاق النار في غزة قبل أن تُستكمل، وبالنسبة إلى حزب الله، في الأساس لم يكن الحزب قد بنى آمالاً على إمكانية نجاحها، فهو يعتبر أن بنيامين نتنياهو لا يريد وقف الحرب ولا وقف إطلاق النار الدائم.

ويرتكز الحزب في قراءته على مواقف نتنياهو ومنهجيته، وعلى كلمة مفتاحية قالها في خطابه أمام الكونغرس الأمريكي، بأنه سيواصل الحرب إلى حين "القضاء" على الراديكالية والواقع العسكري في غزة.

وهذا يعني أن الحرب ستكون طويلة وتحتاج إلى سنوات، في حين يعتبر حزب الله أن الولايات المتحدة الأمريكية لا تزال توفر الغطاء الكامل لنتنياهو، على الرغم من تراجعه في أكثر من مرّة عن ما تم الاتفاق عليه مسبقاً، بما في ذلك المقترح الذي وافقت عليه الحركة في 2 يوليو 2024.

وفي جولة المفاوضات الأخيرة في قطر، جدد الصهاينة فرض شروطهم بعدم الانسحاب من محور فيلادلفيا، ومعبر رفح، ومعبر نتساريم، أي عدم الانسحاب العسكري من قطاع غزة، بينما تتمسك حركة حماس بهذا المطلب.

ورفضت حماس هذه الشروط بشكل كامل واعتبرتها تغييراً لما كان قد اُتفق عليه سابقاً، ووصفت ما يجري بأنه وضع شروط استسلامية على الحركة.

وفي المفاوضات التقنية التي شهدتها القاهرة بين الجيش المصري ووفد من جيش العدو الصهيوني والشاباك لم يتم الوصول إلى أي اتفاق بِشأن محور فيلادلفيا، إذ أصر الصهاينة على بقائهم هناك.

وبالتزامن مع وصول وزير الخارجية الأمريكي أنطوني بلينكن إلى الأراضي الفلسطينية المحتلة، سُرِّبت المقترحات الأمريكية الصهيونية لوقف إطلاق النار، وهي لا تحظ أن يكون وقف إطلاق النار دائماً، بل تبُقي التفاوض حول ذلك للمرحلة الثانية من إنجاز الاتفاق، وهذا يعني اللجوء إلى الموافقة على المرحلة الأولى من الهدنة لمدة ستة أسابيع يُطلق خلالها سراح الأسرى، وبعدها يواصل نتنياهو الحرب والعمليات العسكرية، ويستكمل التفاوض تحت الضغط العسكري حول وقف إطلاق النار الدائم، وهذا ما رفضته حركة حماس بشكل كامل.

وينص المقترح على أنه يتم التفاوض حول وقف إطلاق النار لفترة محددة، خصوصاً أن نتنياهو لا يزال يطالب بالحصول على تعهد أمريكي بدعمه لمواصلة الحرب بعد الهدنة.

كما أن الاتفاق ينص على مراقبة صهيونية لعمليات إدخال المساعدات، وتمسك الكيان الصهيوني بمراقبة وتفتيش الفلسطينيين الذين سيعودون من الجنوب إلى الشمال عبر معبر نتساريم الذي يقسم القطاع إلى قسمين.

كما عاد الكيان الصهيوني إلى رفع عدد الأسرى الذين يطالب بإبعادهم إلى 150 أسيراً، ورفض التفاوض على إعادة الإعمار، وطلب تأجيله إلى المرحلة الثانية.

كما أن المقترح لا يتضمن أي إشارة لانسحاب الكيان الصهيوني من القطاع في المرحلة الثانية من الاتفاق أو الهدنة.

وكل هذه الشروط رفضتها حماس، واعتبرت أنها شروط استسلامية، وأن نتنياهو يريد أن يكرّس في المفاوضات والسياسة والاتفاق ما يسعى إلى تحقيقه بالحرب والعمليات العسكرية.

وهذه الشروط أيضاً أججت الخلاف في الكيان الصهيوني بين نتنياهو ووزرائه وجيشه، وصولاً إلى تهديد رئيس الأركان بالاستقالة في حال عدم الموافقة على الصفقة، خصوصاً أن جيش العدو الصهيوني قدم تقريراً للحكومة بأنه لا حاجة للتمسك بالبقاء في محور فيلادلفيا بل يمكن العودة إليه في الوقت الذي تريده، لكن نتنياهو رفض ذلك، وأصر على البقاء في المحور.. كذلك وزير الحرب السابق يوآف غالانت في حينه وجه اتهامات لنتنياهو بأنه هو الذي يعرقل الصفقة.

وفي الشأن اللبناني مع الكيان، في الوقت الذي يسعى فيه البعض للتوصل إلى تسوية سياسية تهدف إلى تهدئة الأوضاع، يرى حزب الله أن الكيان الصهيوني ليس في موقف يمكّنه من فرض شروط على لبنان، ويؤكد ضرورة أن تكون أي تسوية في مصلحة لبنان أولًا، بعيدًا عن الهيمنة الصهيونية.

ويرى خبراء أن الكيان الصهيوني يسعى إلى فرض شروط غير مقبولة على لبنان عبر الأمم المتحدة والقوات الدولية (اليونيفيل)، بهدف شن عمليات عسكرية مفتوحة ضد حزب الله كما يرغب الكيان الغاصب من الجيش اللبناني واليونيفيل تنفيذ ما فشلا في تحقيقه، وهو نزع سلاح عناصر حزب الله في منطقة جنوب الليطاني".. مؤكدين أن الاستسلام لهذه الشروط يمثل تجاوزًا لكل تضحيات المقاومة اللبنانية.

ويعتقد الخبراء أن هذه التصورات تهدف إلى "تنظيم خطاب الكيان الصهيوني في الحرب ضد لبنان وتحديد أهداف غير واقعية".. وبحسب الخبراء، فإن المطالب الصهيونية تمثل تحديًا للكرامة اللبنانية، حيث إن "الاستسلام بعد كل ما حدث من تضحيات هو أمر مستحيل وغير مقبول"، كما أن أي تسوية تتم وفق هذه الشروط لا يمكن أن تُقبل.

ويأتي رفض حزب الله للمقترحات الصهيونية المتعلقة بوقف إطلاق النار بحسب الخبراء لأن الكيان الصهيوني في وضع لا يُسمح له بفرض شروط" على لبنان، وحزب الله لن يقبل بأي اتفاق يعطي الجيش اللبناني مهمة تدمير البنية التحتية للحزب في جنوب الليطاني.

ويرى الخبراء أن هذا سيكون بمثابة تحويل الجيش اللبناني إلى "ذراع صهيونية" لتحقيق أهدافها، كما أشاروا إلى أن أحد البنود التي تضمنتها المقترحات الصهيونية، التي تسمح للكيان الغاصب بـ"حماية نفسها من حزب الله" عبر العمل العسكري داخل لبنان، غير مقبول، لأن ذلك سيعطي الكيان الحق في التسلل وشن عمليات اغتيال واختطاف وهجمات داخل الأراضي اللبنانية تحت ذريعة "الدفاع عن النفس"، واعتبر حزب الله هذا البند بمثابة "إذعان للهيمنة الصهيونية على لبنان".

ويؤكد الخبراء أنه لا يزال هناك تشاؤم كبير داخل لبنان بشأن إمكانية الوصول إلى اتفاق يرضي جميع الأطراف.

وفيما تتواصل المحادثات، يُبدي حزب الله قلقًا من أن تكون الضغوط الأمريكية سببًا في دفع لبنان إلى القبول بشروط صهيونية قد لا تضمن السيادة الوطنية للبنان.

وفي ظل هذه الأجواء المتوترة، أفادت صحيفة "وول ستريت جورنال" بأن الرئيس الأمريكي المنتخب، دونالد ترامب، أعطى موافقته على الخطوط العريضة لاتفاق من شأنه أن يؤدي إلى وقف إطلاق النار في الشمال اللبناني.

وبحسب التقرير، قدّم وزير الشؤون الاستراتيجية الصهيوني، رون ديرمر، هذه المقترحات خلال لقاء مع ترامب هذا الأسبوع، الذي أبدى أمله في إمكانية تنفيذها قبل دخوله البيت الأبيض في 20 يناير.

وفي إطار جهود الوساطة، سلّم المبعوث الأمريكي عاموس هوشستين، الثلاثاء الماضي، مسودة اتفاق وقف إطلاق النار إلى الحكومة اللبنانية، حيث أبلغ المسؤولين اللبنانيين بأنه لن يزور بيروت إذا لم يكن هناك استعداد جاد من قبلهم لإبرام الاتفاق.

وكان "هوشستين" سلّم المسودة إلى رئيس الوزراء اللبناني نجيب ميقاتي ورئيس مجلس النواب نبيه بري، الذي تسلم النسخة باسم حزب الله، في خطوة تهدف إلى ضمان دعم فاعل لهذا الاتفاق.





  المزيد من (عربي دولي)  

دبلوماسي عربي سابق يحذر من إزاحة القضية الفلسطينية عن الأجندة الدولية


إعلام العدو: آلاف الشركات الصهيونية تضررت اقتصادياً بسبب التشويش على (GPS)


مسيرة حاشدة بمدينة هامبورغ الألمانية بمشاركة الجاليات اليمنية واللبنانية والفلسطينية


حزب الله يستهدف تجمعات قوات العدو في بلدة الخيام وثكنة راميم (هونين)


"حماس" تطالب بكسر حالة "العجز" الدولي عن جرائم العدو الصهيوني


المكتب الإعلامي بغزة يدين المجازر الصهيونية المستمرة ضد المدنيين في غزة


حزب الله يكُبد الكيان الصهيوني خسائر فادحة خلال شهرين بمعركة "أولي البأس"


المقاومة الفلسطينية تستهدف أربع آليات عسكرية صهيونية شرق مخيم البريج


سقوط قنبلتين مضيئتين في ساحة منزل نتنياهو بقيسارية


قطعان المستوطنين يقتحمون الأقصى ويؤدون طقوسًا تلمودية


خدمات الوكالة ٢١ سمبتمبرشعار المولد النبوي الشريف  الذكرى السنوية للشهيد للعام 1446هـ
  مكتبة الصوت
موجز سبأ 14-جمادى الأولى-1446هـ
[14 جمادى الأولى 1446هـ الموافق 16 نوفمبر 2024]
موجز سبأ 13-جمادى الأولى-1446هـ
[14 جمادى الأولى 1446هـ الموافق 16 نوفمبر 2024]
موجز سبأ 11-جمادى الأولى-1446هـ
[11 جمادى الأولى 1446هـ الموافق 13 نوفمبر 2024]
موجز سبأ 10-جمادى الأولى-1446هـ
[10 جمادى الأولى 1446هـ الموافق 12 نوفمبر 2024]
٢٦ سمبتمبرالموصلات
العدوان الأمريكي السعودي
النائب العام يوجه باستكمال أعمال رصد وتوثيق جرائم العدوان والتحقيق فيها
[25 ربيع الآخر 1446هـ الموافق 28 أكتوبر 2024]
عين الإنسانية يكشف عن حصيلة ضحايا العدوان الأمريكي السعودي خلال 3500 يوم
[23 ربيع الآخر 1446هـ الموافق 26 أكتوبر 2024]
استشهاد مواطن بانفجار جسم من مخلفات العدوان في صرواح بمأرب
[01 ربيع الأول 1446هـ الموافق 04 سبتمبر 2024]
إصابة مواطن بانفجار جسم من مخلفات العدوان بمديرية بيت الفقيه بالحديدة
[19 صفر 1446هـ الموافق 23 أغسطس 2024]
استشهاد مواطن بانفجار جسم من مخلفات العدوان بمديرية الدريهمي بالحديدة
[19 صفر 1446هـ الموافق 23 أغسطس 2024]
يمن نتشعار امريكا تقتل الشعب اليمني