حققت هيئة المستشفى الجمهوري التعليمي في أمانة العاصمة خلال العام 1445هـ، نجاحات ملموسة ونقلة نوعية في مؤشرات تقديم الخدمات الطبية والعلاجية والتشخيصية المجانية للفقراء والمحتاجين ترجمة لتوجيهات قائد الثورة ورئيس المجلس السياسي الأعلى.
ارتفع إجماليُّ أصول قطاع الصيرفة الإسلامية بسلطنة عُمان بنهابة سبتمبر 2024م بنسبة 14.9 في المائة ليصل إلى نحو 8.2 مليار ريال عُماني أي ما نسبته 18.7 في المائة من إجمالي أصول القطاع المصرفي العُماني مقارنة بالفترة نفسها من العام الماضي.
اختتمت على صالة النادي الأهلي بصنعاء اليوم، بطولة الجمهورية للأندية أبطال المحافظات للملاكمة نظمها الاتحاد العام للعبة بمناسبة الذكرى السنوية للشهيد بتمويل من صندوق رعاية النشء والشباب والرياضة على مدى أربعة أيام بمشاركة 60 لاعبا في فئات الكبار والشباب والناشئين.
الخارجية الإيرانية تدين بشدة اغتيال المسؤول الإعلامي لحزب الله
طهران - سبأ:
دانت وزارة الخارجية الايرانية، بشدة العمل العدواني والإرهابي الذي ارتكبه الكيان الصهيوني في الهجوم على مبنى سكني في بيروت، والذي أسفر عن استشهاد الحاج محمد عفيف النابلسي، المسؤول الإعلامي لحزب الله.
وأفادت وكالة تسنيم الدولية للأنباء اليوم بأن المتحدث باسم وزارة الخارجية الإيرانية إسماعيل بقائي قدّم التهاني والتعازي بمناسبة استشهاد الحاج محمد عفيف إلى قيادة حزب الله وعائلة النابلسي الكبيرة والشعب اللبناني الصامد، مؤكدا أن الشهيد محمد عفيف كان الصوت الصادح للشعب اللبناني ورمزا للإيمان برسالة التوعية وكشف الحقائق حول ظلم وتمرد الكيان المحتل والعنصري.
وأضاف أنه جاهد حتى آخر لحظات حياته المباركة لإيصال صوت الحق والمظلومية لشعبي لبنان وفلسطين إلى العالم. وأشار بقائي إلى أن الكيان الصهيوني قتل أكثر من 200 صحفي وإعلامي خلال العام الماضي، ووصف عمليات الاغتيال هذه بأنها جرائم مستهدفة تهدف إلى المضي بمخطط الإبادة الجماعية ومحو فلسطين، عبر ترهيب الإعلاميين ودفعهم إلى التوقف عن تغطية جرائم الكيان الصهيوني.
كما أكد المتحدث أن استهداف الصحفيين والإعلاميين محظور بموجب القانون الإنساني الدولي، وخاصة اتفاقيات جنيف لعام 1949، ووصف اغتيال الحاج محمد عفيف وغيره من الصحفيين في لبنان وغزة بأنه جريمة حرب.
ودعا الأمم المتحدة والمحكمة الجنائية الدولية إلى اتخاذ إجراءات جدية لمحاكمة ومعاقبة قادة الكيان الإسرائيلي.
وأعرب بقائي عن ثقته بأن دماء الحاج محمد عفيف، شأنها شأن دماء الشهيدة شيرين أبو عاقلة وشهداء الإعلام الآخرين في لبنان وفلسطين، ستفضح الكيان الإسرائيلي أكثر وتفضح شركائه وداعميه، وستزيد من عزيمة شعبي لبنان وفلسطين على المقاومة المشروعة ضد الاحتلال والفصل العنصري.