الصفحة الرئيسية
بحث :
محلي
عربي دولي
اقتصاد
رياضة
آخر تحديث: السبت، 11 رجب 1446هـ الموافق 11 يناير 2025 الساعة 06:43:09 م
خطاب مهم للرئيس المشاط الثامنة مساء اليوم خطاب مهم للرئيس المشاط الثامنة مساء اليوم
يلقي فخامة المشير الركن مهدي المشاط رئيس المجلس السياسي الأعلى الساعة الثامنة من مساء اليوم خطابًا مهمًا بمرور عام على العدوان الأمريكي، البريطاني على اليمن.
ارتفاع حصيلة الإبادة في غزة إلى 46,537 شهيدا و109,571 إصابة ارتفاع حصيلة الإبادة في غزة إلى 46,537 شهيدا و109,571 إصابة
أعلنت وزارة الصحة في قطاع غزة، اليوم السبت، عن ارتفاع حصيلة الإبادة الجماعية الصهيوأمريكية في غزة إلى 46,537 شهيدا، و109,571 إصابة، منذ السابع من أكتوبر 2023.
نمو سوق البيانات في الصين بنسبة 30% خلال العام الماضي نمو سوق البيانات في الصين بنسبة 30% خلال العام الماضي
أعلنت الهيئة الوطنية للبيانات الصينية اليوم السبت، أن حجم معاملات سوق البيانات في الصين بلغ 22.26 مليار دولار خلال عام 2024، مسجلًا زيادة بـ30 في المائة على أساس سنوي.
الضالع.. اختتام بطولة الضالع.. اختتام بطولة "ثابتون مع غزة " لكرة القدم بمنطقة الغراس في مديرية دمت
اختتمت بمنطقة الغراس في مديرية دمت محافظة الضالع، اليوم، بطولة "ثابتون مع غزة حتى النصر" لكرة القدم .
اخر الاخبار:
اخر الاخبار حجة .. قبائل بني الحداد في حرض تعلن النفير في مواجهة الأعداء ونصرة غزة
اخر الاخبار المكتب التنفيذي في صعدة يناقش عدداً من التقارير
اخر الاخبار قبائل الشاهل وقفل شمر بحجة تعلن النفير العام نصرة لغزة
اخر الاخبار استشهاد ثمانية فلسطينيين في قصف العدو مناطق متفرقة وسط القطاع
فارسي
اسباني
الماني
فرنسي
انجليزي
روابط rss
  محلي
عمليات اليمن العسكرية ترهق العدو الصهيوني وتفقد البحرية الأمريكية هيبتها كقوة أولى للولايات المتحدة
عمليات اليمن العسكرية ترهق العدو الصهيوني وتفقد البحرية الأمريكية هيبتها كقوة أولى للولايات المتحدة

عمليات اليمن العسكرية ترهق العدو الصهيوني وتفقد البحرية الأمريكية هيبتها كقوة أولى للولايات المتحدة

صنعاء - سبأ :
لم يعد خافيا مستوى التأثير الكبير للعمليات العسكرية اليمنية على العدو الإسرائيلي وما تحققه من نتائج استراتيجية، أبرزها إسقاط مفهوم الأمن الجماعي لدى كيان العدو، وكذا ما سببته من إحراج كبير للبحرية الأمريكية أفقدها هيبتها بعد أن كانت بمثابة العصى الغليظة والقوة الأولى للولايات المتحدة.

فعلى صعيد النتائج اللحظية التي تحققها هذه العمليات ضد العدو الإسرائيلي، تؤدي كل عملية إلى دوي صافرات الإنذار في أكثر من نصف مساحة فلسطين المحتلة وفي قلبها "تل أبيب" وهروب نصف المستوطنين إلى الملاجئ، كما تجعل قطعان الصهاينة في حالة قلق وترقب لأي هجوم خصوصا في الساعات الأخيرة من الليل.

على المستوى الاستراتيجي نجحت العمليات اليمنية -بفضل الله- في إسقاط مفهوم الأمن الجماعي في كيان العدو الإسرائيلي، حيث يثبت يوما بعد آخر فشل المنظومات الدفاعية الجوية بطبقاتها المتعددة بما في ذلك منظومة ثاد الأمريكية التي أرسلتها الولايات المتحدة لمعالجة فشل المنظومات الإسرائيلية الأخرى.

وخلال الأيام الأخيرة حاول الكيان الإسرائيلي استخدام أكثر من صاروخ اعتراضي من منظومة السهم للتصدي للصاروخ اليمني الواحد، ومع ذلك لم ينجح، وتم اللجوء إلى منظومة ثاد التي يكلف الصاروخ الواحد منها ما يزيد عن عشرين مليون دولار، ومع ذلك فشل بشكل ذريع حيث وصلت الصواريخ اليمنية إلى عمق أراضي فلسطين المحتلة.

وبالتوازي مع فشل الدفاعات الجوية، تعمل سرعة الصواريخ اليمنية على إسقاط أهمية شبكة الإنذار المبكر التي قامت الولايات المتحدة الأمريكية ببنائها مع دول المنطقة لصالح حماية الكيان، حيث لا تكفي الفترة ما بين انطلاق الصواريخ ووصولها إلى أهدافها لكي ينتقل المستوطنون الصهاينة بأمان إلى الملاجئ، ونتيجة لذلك يحدث تدافع في مداخل الملاجئ، ويعترف العدو رسميا بسقوط ضحايا نتيجة لهذا التدافع.

إلى جانب ذلك يأتي فشل الردع، ليفقد المجتمع الصهيوني في فلسطين المحتلة الثقة في قدرة كيان الاحتلال على حمايته وتوفير الأمن له وهو ما بات يشجع الصهاينة على الهجرة العكسية.

اقتصاديا وعكس رغبة الكيان في تطبيع الأوضاع، فإن استمرار العمليات اليمنية عزز فقدان الثقة لدى المستثمرين بأمان الاستثمار في الأراضي التي يحتلها الكيان، ومنع عودة الكثير من شركات الطيران إلى مطار اللد (بن غوريون)، وعزز تدهور قطاع السياحة الذي يعتبر موردا مهما للعدو.

وعن فاعلية وتأثير العمليات العسكرية اليمنية وما تشكله من حرب نفسية على العدو الصهيوني يصف الإعلام الإسرائيلي والأمريكي عمليات إطلاق الصواريخ اليمنية في ساعات الليل الأخيرة والصباح الباكر بأنه "أداة استراتيجية متطورة مصممة لخلق حالة من الإرهاق النفسي التراكمي، حيث تعمل كل عملية على تكثيف الشعور بالقلق والضعف".

وبقدر ما تحققه هذه العمليات من أهداف عسكرية فقد باتت تشكل حربا نفسية تقوض الشعور بالأمن وتزايد الشعور بالتهديد لدى الصهاينة، كما تعمل أيضا على تقويض العلاقة بين الجمهور وقيادته، وزيادة الانتقادات الداخلية إزاء فشل قيادات العدو في تحقيق الأمان للإسرائيليين.

وبحسب صحيفة "إسرائيل اليوم" فقد كانت إسرائيل تعتقد في مطلع شهر ديسمبر الماضي أنها ستكون خالية من صفارات الإنذار جراء الغارات الجوية، والاعتراضات المدوية وتأثيراتها المميتة التي أصبحت عذابًا مستمرًا منذ السابع من أكتوبر 2023م، إلا أن الصواريخ والطائرات القادمة من اليمن بددت هذا الحلم خصوصا بعد تصعيد الهجمات الصاروخية بعيدة المدى عالية القوة لتتناسب مع شدة واتساع التهديد الذي كانت تشكله عمليات المقاومة في لبنان.

ورغم بعده عن إسرائيل إلا أن اليمن أثبت فعلا أنه بات يشكل تهديدا حقيقيا وخصما عنيدا لإسرائيل، وأن يحافظ على بقاء جبهة رئيسية ضدها.

في هذا السياق تؤكد وكالة "أسوشيتد برس" الأمريكية أن إطلاق الصواريخ من اليمن يشكل تهديدا للاقتصاد الإسرائيلي، حيث يمنع العديد من شركات الطيران الأجنبية من السفر إلى الكيان، ويمنعه من إنعاش صناعة السياحة المتضررة بشدة، كما أدى إلى إغلاق ميناء إيلات، ودفع السفن المتجهة إليه إلى اتخاذ طريق أطول وأكثر تكلفة حول أفريقيا.

وأشارت إلى أن إسرائيل أمام تحد كبير نظرا لبعد المسافة إلى اليمن وما تتطلبه أي مهام جوية من تكاليف باهظة في ظل محدودية ما يمكن أن تحققه من نتائج، خصوصا بعد أن اكتسب اليمن على مدى سنوات من القتال ضد التحالف الذي تقوده السعودية الكثير من الخبرة في كيفية التعافي من الغارات الجوية.

أما صحيفة "وول ستريت جورنال" الأمريكية فتؤكد أن اليمن بات يشكل تحديا أمنيا فريدا بالنسبة لإسرائيل بسبب بعده عنها، ونقص المعلومات الاستخباراتية عنه، في حين تسبب الضربات الجوية الانتقامية نتائج عكسية ولا تؤدي إلى وقف الهجمات، مثلما فشل التحالف الذي تقوده الولايات المتحدة.

وبشهادة معهد "دراسات الأمن القومي الإسرائيلي" أدت العمليات العسكرية اليمنية خصوصا في الآونة الأخيرة إلى زيادة الضغوط على الحكومة الإسرائيلية لوقف حملتها العسكرية في قطاع غزة، في حين تشير تقارير إسرائيلية إلى أن أكثر من 882 إسرائيليا أصيبوا أثناء الهروب إلى الملاجئ خلال فترة الحرب.

ونتيجة لذلك بات العدو الإسرائيلي أمام أزمة ردع، جعلته يقر بفشله في التعامل مع اليمن وانعدام الخيارات المجدية، وأنه أصبح مثل الغريق الذي يحاول التعلق بقشة، فتارة يتم الحديث عن "ضرورة أن يكون هناك تحالف دولي من أمريكا وبعض دول المنطقة، وتارة أخرى أن أمريكا وتحالفها فشلوا وأن الحل يأتي في تحريك المرتزقة من داخل اليمن، وتارة ثالثة يقولون إنه لا بد من الانتظار حتى مجيء الرئيس الأمريكي ترمب، لأن بايدن لم يكن حازما بما يكفي تجاه اليمن" كما يزعمون في وسائل إعلامهم.

وعن فاعلية جبهة اليمن تشير وسائل إعلام العدو إلى أنه ورغم بعد اليمن بنحو ألفي كيلو متر إلا أنهم تمكنوا من مضايقة إسرائيل من بعيد، وأثبت اليمنيون قدرتهم على مقاومة محاولات الغرب لإسكاتهم وعدم رضوخهم لأي ضغوط عسكرية أو اقتصادية أو غيرها.

ووفقا لمعهد دراسات الأمن القومي الإسرائيلي فإن التحدي الذي يشكله اليمن يتطلب من إسرائيل الاعتراف بأن المسافة والصعوبات العملياتية تعني أنه لا يوجد "حل سريع" للحملة الجوية التي تشنها إسرائيل على اليمن، مبينا أن ذلك "يتطلب أن تكون الاستجابة متكاملة ولا تُترك لإسرائيل وحدها، إلى جانب بناء قدرات استخباراتية قوية وزيادة وجودها في منطقة مضيق باب المندب" حد زعمه.

وينتقد مسؤولون إسرائيليون بشدة الإدارة الأمريكية، ويرون أن من المستحيل هزيمة اليمن، مشيرين إلى أن إسرائيل هي من يدفع الثمن.. مطالبين الولايات المتحدة باعتماد سياسة أكثر عدوانية ضد اليمن، وصولا إلى استخدام المساعدات الإنسانية كوسيلة حرب.

ونقلا عن مصدر استخباراتي إسرائيلي أفادت صحيفة "تلغراف" البريطانية أن إسرائيل كانت تكافح لجمع المعلومات عن اليمن الذي كانت تعتقد أنه لا يمثل تهديدا عليها، حتى جاءت هجمات السابع من أكتوبر لتثبت عكس ذلك.. مؤكدة أن جمع المعلومات الاستخباراتية الآن "يبدأ من الصفر".

وكشفت الصحيفة عن وجود تعاون بين الكيان الصهيوني وحكومة ما تسمى "الشرعية"، والتي يمكن أن تزود إسرائيل بمصادر ومعلومات مفيدة للغاية.

يحاول العدو من خلال مثل هذه التصريحات أن يبرر فشله أمام صلابة الموقف اليمني، وإلا فقد كانت ساحة اليمن أولوية له منذ انطلاق ثورة الحادي والعشرين من سبتمبر، عندما عبر نتنياهو عن ذلك وكان دوره في العدوان على اليمن واضحا.

كما أن العدو الإسرائيلي كان له اهتمام كبير باليمن منذ ستينيات القرن الماضي وقام باحتلال جزيرة زقر اليمنية في بداية السبعينيات، وأرسل جواسيس إلى اليمن في تلك الفترة، حيث كان يعتبر السيطرة على مضيق باب المندب أولوية استراتيجية، كما لعبت الولايات المتحدة دورا كبيرا في تحقيق المصالح الإسرائيلية من خلال وصايتها على اليمن قبل ثورة الحادي والعشرين من سبتمبر.

وإزاء حالة التخبط الصهيوني تبرز بين الحين والآخر تصريحات للعديد من مسؤوليه وقياداته السابقة والتي تحاول إلقاء اللوم على إيران، وترى أن قصف اليمن لن يفيد بل يجب توجيه القصف نحو إيران، إلا أنهم سرعان ما يقولون عكس ذلك في أوقات أخرى، في تناقض واضح يكشف حالة الفشل التي وصل إليها العدو.

فيما يرى البعض الآخر أن على إسرائيل بناء تحالف إقليمي بقيادة الولايات المتحدة مع دول الخليج، بما في ذلك السعودية والإمارات والذي قد يتطلب منها تقديم تنازلات صعبة مع الفلسطينيين، ما يعني أن على إسرائيل توريط السعودية والإمارات في حرب لا ناقة لهما فيها ولا جمل بل.

على الصعيد الأمريكي وبعد عام من العدوان الأمريكي على اليمن والذي كان يهدف إلى إيقاف الإسناد اليمني لغزة تحول هذا العدوان هو الآخر إلى ورطة لأمريكا وبات يؤثر على صورتها التي رسختها منذ عقود كقوة مهيمنة على البحار في العالم

إذ لم يعد يقتصر الأمر على فشل البحرية الأمريكية في إيقاف العمليات العسكرية اليمنية وحسب، بل أيضا تكبدها خسائر كبيرة في الجانب المادي والجاهزية للقتال في أي معركة أخرى إضافة إلى فقدانها لهيبتها وهي التي كانت تُعتبر العصى الغليظة والقوة الأولى والأساسية للولايات المتحدة.

فإلى الآن تعرضت حاملات الطائرات الأمريكية لست عمليات هجومية من قبل القوات المسلحة اليمنية، ثلاث منها استهدفت حاملة الطائرات "يو إس إس هاري ترومان"، وهو الشيء الذي لم تكن تتوقعه البحرية الأمريكية التي قال قادتها "أنهم عندما جاؤوا كان هدفهم استعراض القوة بهدف ردع الآخرين عن مساندة غزة".

لقد تحول البحر الأحمر إلى عقدة بالنسبة لأمريكا، لدرجة أنها باتت تفضل الصمت والإنكار على ما تتعرض له على أيدي مجاهدي القوات المسلحة اليمنية من عمليات استهداف.

ويصف المسؤولون الأمريكيون وضع البحرية بأنها باتت مرهقة وقدرتها على الردع تتآكل والانتشار لفترات طويلة كما في البحر الأحمر يؤثر على الجنود ويسبب المزيد من الأخطاء ويقلل من أعمار السفن الحربية ويطيل فترة صيانتها.

كما أصبح الأمريكيون يتجنبون الحديث عن عمليات الإسقاط المتكررة لطائرات "إم كيو 9" لأن هذا الأمر أصبح فضيحة بالنسبة لهم، حيث أن الاستهداف المتكرر لحاملات الطائرات والاسقاط المتكرر لطائرات "إم كيو 9" يمثل إسقاطا لعناصر التفوق في سلاح أمريكا وتقنياتها العسكرية.

وفي وصفها للمعركة البحرية مع اليمن تقول نائبة مدير الاستخبارات الوطنية في إدارة ترمب سابقا "بيث سانر" إن مهمة الولايات المتحدة لردع القوات اليمنية وإضعافها لم تنجح حيث تستمر العمليات العسكرية اليمنية بوتيرة عالية ضد البحرية الأمريكية وكذلك ضد إسرائيل".. لافتة إلى أن التكلفة التي تتكبدها الولايات المتحدة كبيرة، ولم تؤدي إلى تقويض عمليات اليمن بل إن الجاهزية العسكرية الأمريكية وسمعتها هي التي تتآكل.

وفي أغسطس الماضي أكد قائد البحرية الأمريكية "جورج ويكوف" أن الجهود الدفاعية الأمريكية والضربات لن تردع القوات اليمنية، وقال: "الحل لن يأتي بنظام الأسلحة".. لافتا إلى أن التهديدات الإسرائيلية لن تنهي العمليات التي يقوم بها اليمنيون الذين أصبحوا بعد نحو عقد من القصف من السعودية، محصنين وأكثر قدرة على امتصاص الهجمات المكثفة.

ويشير ويكوف إلى أن " اليمن يستطيع مواصلة هجماته بالطائرات بدون طيار والصواريخ وتحمُل الهجمات المضادة إلى أجل غير مسمى، بينما تحرق الولايات المتحدة مليارات الدولارات وسنوات من إنتاج الذخائر النادرة التي ستكون ضرورية لخوض حرب في المحيط الهادئ".

وقدر أن "واشنطن تنفق 570 مليون دولار شهريًا على مهمة فشلت في تحريك الإبرة بشأن التهديد، كما أدت هذه العمليات إلى استنزاف الجاهزية من خلال إجبار السفن وحاملات الطائرات التابعة للبحرية الأمريكية على تمديد عمليات الانتشار، مما يؤدي إلى إصلاحات تستغرق وقتًا طويلاً، وتقليص الأسطول المتاح، وتقصير عمر السفن، كما أن إرهاق الموظفين يخاطر بارتكاب أخطاء، يضاف إلى ذلك أن هذه الحملة فشلت في جذب الدعم من معظم الحلفاء والشركاء أو تحقيق هدفها المعلن ما يجعل واشنطن تبدو عاجزة في أحسن الأحوال".

وبحسب معهد البحرية الأمريكية فإنه "وعلى مدى أكثر من نصف عام 2024م، كان المشهد بالنسبة للبحارة على متن حاملة الطائرات الأمريكية "دوايت دي أيزنهاور" أو إحدى المدمرات المرتبطة بها هو نفسه إلى حد كبير: الماء، الحرارة الشديدة، الطائرات بدون طيار، الصواريخ الباليستية المضادة للسفن، حيث شهد معظم الشتاء والربيع هجمات شبه يومية من جانب اليمن شملت مدمرات تابعة للبحرية الأمريكية كأهداف".

  المزيد من (محلي)  

حجة .. قبائل بني الحداد في حرض تعلن النفير في مواجهة الأعداء ونصرة غزة


المكتب التنفيذي في صعدة يناقش عدداً من التقارير


قبائل الشاهل وقفل شمر بحجة تعلن النفير العام نصرة لغزة


مناقشة تنفيذ المشاريع الخدمية وخطة الطوارئ في أمانة العاصمة


وزارة النقل والأشغال والهيئات والمؤسسات التابعة لها تحيي عيد جمعة رجب


ريمة.. وقفة ومسير ومناورة في الجبين نصرة لغزة وتأكيدا على الجهوزية


مسير لوحدات رمزية من قوات أولوية المنصور بالله التابعة لوزارة الدفاع


تعز .. مسير عسكري لوحدات من منتسبي أجهزة الشرطة دعماً لغزة


هيئة التفتيش القضائي تدشن النزول الميداني لتقييم أعمال محاكم عمران


مأرب.. وقفة لقبيلة الصعاترة تنديدا بجريمة قتل أحد أبنائها في سجون مرتزقة العدوان


خدمات الوكالة شعار المولد النبوي الشريف
  مكتبة الصوت
موجز سبأ 10-رجب-1446هـ
[10 رجب 1446هـ الموافق 10 يناير 2025]
موجز سبأ 09-رجب-1446هـ
[09 رجب 1446هـ الموافق 09 يناير 2025]
موجز سبأ 08-رجب-1446هـ
[08 رجب 1446هـ الموافق 08 يناير 2025]
موجز سبأ 07-رجب-1446هـ
[07 رجب 1446هـ الموافق 07 يناير 2025]
٢٦ سمبتمبرrajabالموصلات
العدوان الأمريكي السعودي
مركز التعامل مع الألغام: استشهاد وإصابة 228 شخصا جراء مخلفات الحرب خلال 2024م
[08 رجب 1446هـ الموافق 08 يناير 2025]
مركز النور للمكفوفين يُحيي الذكرى التاسعة لجريمة استهدافه من قبل تحالف العدوان
[05 رجب 1446هـ الموافق 05 يناير 2025]
غدا فعالية ووقفة بالذكرى التاسعة لجريمة قصف مركز النور للمكفوفين
[04 رجب 1446هـ الموافق 04 يناير 2025]
تسليم 14 حقلا تم تطهيرها من مخلفات العدوان للسلطة المحلية بالحديدة
[30 جمادى الآخرة 1446هـ الموافق 31 ديسمبر 2024]
ثلاثة شهداء بانفجار أجسام من مخلفات العدوان في الدريهمي بالحديدة
[30 جمادى الآخرة 1446هـ الموافق 31 ديسمبر 2024]
يمن نت