الصفحة الرئيسية
بحث :
محلي
عربي دولي
اقتصاد
رياضة
آخر تحديث: الثلاثاء، 28 رجب 1446هـ الموافق 28 يناير 2025 الساعة 11:51:59 م
رئيس مجلس الوزراء يزور مركز القلب والقسطرة بمستشفى الكويت الجامعي رئيس مجلس الوزراء يزور مركز القلب والقسطرة بمستشفى الكويت الجامعي
اطلع رئيس مجلس الوزراء أحمد غالب الرهوي، لدى زيارته اليوم مركز القلب والقسطرة القلبية بمستشفى الكويت الجامعي بأمانة العاصمة، على سير نشاط المركز ومستوى ونوعية الخدمات التي يقدمها للمواطنين.
مقترح ترامب يتماهى مع أهداف العدو الصهيوني في الإبادة والتهجير القسري مقترح ترامب يتماهى مع أهداف العدو الصهيوني في الإبادة والتهجير القسري
تعمد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب تكرار طرح اقتراحً أثار جدلاً واسعاً، ومرفوض فلسطينياً، يهدف إلى تهجير سكان قطاع غزة إلى أماكن أخرى كمصر أو الأردن، وذلك في تماهي واضح وجلي مع أهداف العدو الصهيوني لإعادة احتلال القطاع وتهجير أبنائه قسرياً واستمرار الإبادة الجماعية.
مؤشر بورصة مسقط  يغلق تداولاته على ارتفاع مؤشر بورصة مسقط يغلق تداولاته على ارتفاع
أغلق مؤشر بورصة مسقط /30/ تداولاته، اليوم الثلاثاء مرتفعا بـ4.8 نقطة، أي بنسبة 0.11 بالمئة، ليبلغ مستوى 4565.88 نقطة، مقارنة مع آخر جلسة التداول التي بلغت 4561.07 نقطة.
الميناء يواصل مطاردة المتصدر وفوز وحدة صنعاء والتلال في دوري الدرجة الأولى لكرة السلة الميناء يواصل مطاردة المتصدر وفوز وحدة صنعاء والتلال في دوري الدرجة الأولى لكرة السلة
واصل فريق الميناء مطاردة المتصدر إثر فوزه العريض على فريق سيئون بنتيجة 86 / 49 في المباراة التي جرت بينهما اليوم ضمن منافسات المرحلة الثالثة لدوري الدرجة الأولى لكرة السلة للرجال التي تحتضنها الصالة الرياضية المغلقة بعدن خلال الفترة 26 - 31 يناير الجاري.
اخر الاخبار:
اخر الاخبار فعاليات في مديريات ذمار بالذكرى السنوية للشهيد القائد
اخر الاخبار لجنة المناقصات بجامعة إب تقر توريد أجهزة لمعمل المهارات السريرية بكلية الطب
اخر الاخبار الدرك الفرنسي يدق ناقوس الخطر: بلادنا على وشك نزاع مسلح
اخر الاخبار صنعاء.. تَسلم مبنى مدرسة الزهراء في مديرية همدان من الهلال الأحمر
فارسي
اسباني
الماني
فرنسي
انجليزي
روابط rss
  عربي دولي
عودة النازحين إلى غزة تُفشل مُخططات التهجير القسري
عودة النازحين إلى غزة تُفشل مُخططات التهجير القسري

عودة النازحين إلى غزة تُفشل مُخططات التهجير القسري


صنعاء- سبأ: مرزاح العسل

بعد أن أفشل الفلسطينيون في قطاع غزة خطط العدو الصهيوني للتهجير القسري، بتضحيات هائلة جبلت خلالها دماء عشرات آلاف الشهداء والجرحى بتراب الأرض التي يعشقون، جاء الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، ليُعيد طرح المشروع دون رؤية واضحة، متجاهلًا إصرار الفلسطينيين على التجذر في أرضهم التي يرفضون مغادرتها مهما كانت التضحيات.

وعلى مدار أكثر من 15 شهرًا سعى العدو الصهيوني إلى تفريغ محافظتي غزة والشمال عبر عشرات أوامر التهجير والغارات الدموية إلا أن مئات الآلاف تمسكوا بالبقاء وواجهوا الموت والجوع وأفشلوا مخطط التهجير، وعلى مدار السنوات أظهرت غزة صمودًا لا مثيل له في مواجهة الهجمات الصهيونية، حيث لا يزال الفلسطينيون ثابتين في أرضهم، رغم الدماء والتضحيات التي دفعوها.

وبمزيج من الدموع والفرح والزغاريد وهتافات التكبير، بدأ مئات آلاف الفلسطينيين اليوم الإثنين، العودة إلى شمال وادي غزة، للمرة الأولى منذ 15 شهرًا من التهجير القسري والمعاناة التي طالت كل تفاصيل حياتهم، ليكسروا إرادة المُحتل ويفشلوا مخططات التهجير القسري.

وعاد النازحون الفلسطينيون إلى شمال وادي غزة، يحملون معهم مشاعر الأمل والإصرار على إعادة إعمار مدينتهم التي دمرها العدو، متحاملين على جراحهم وفقدهم الكبير، فكل منهم فقد بيته أو أحد أفراد أسرته، ولكن إرادتهم لا تنكسر وبوصلتهم لا تحيد عن الثبات في الأرض ومواجهة المحتل.

وجاءت العودة بعد ثلاثة أيام من العرقلة الصهيونية قبل أن يجري التوصل لتفاهمات مكنت الوصول لهذه اللحظة التاريخية، ليبدأ مئات الأطفال من الأطفال والنساء والشيوخ والشباب الذين تجمع أغلبهم على مدار الأيام الماضية ليبدأوا في العودة إلى مناطق سكنهم وأراضيهم التي دمرها الاحتلال.

ووسط الدموع والفرح، وبين أنقاض الذكريات، تضيء هذه العودة شعلة جديدة من الإصرار على إفشال كل مُخططات التهجير القسري، وآخرها ما أعلنه الرئيس الأمريكي دونالد ترامب.. مُعلنين التشبث بحقوقهم التاريخية في الأرض.

وأفاد المركز الفلسطيني للإعلام بأن مئات الآلاف من النازحين الفلسطينيين تجمعوا في العراء على امتداد شارعي صلاح الدين والرشيد شمال النصيرات على مدار ثلاثة أيام متتالية، مُتحدين كل الصعوبات والمخاوف التي حملتها أشهر النزوح الطويلة.

وأكد أن مشهد العائلات وهي تسير عبر الطرقات المدمرة، وتحمل ما تبقى من أمتعتها، عكس إصرارًا قويًا على العودة، رغم قسوة الواقع الذي فرضته الحرب الأخيرة.

ولم تكن عودة النازحين إلى شمال وادي غزة مجرد استعادة للمكان، بل تجسيدًا لمعاني الإصرار على الحياة والتشبث بالأرض.

وفي مشهد مؤثر، شوهد الأطفال يحملون حقائب النزوح على أكتافهم المتعبة، يهرولون نحو بقايا بيوتهم وأنقاضها، يتأهبون ليعيدوا صياغة قصص جديدة للحياة على أرض اعتادت أن تكون ساحة للذكريات.

وتؤكد عودة النازحين الفلسطينيين، رغم كل محاولات التهجير والتشريد، أنهم متمسكون بأرضهم وبحقهم في الحياة بكرامة.. وأن هذه الخطوة ليست النهاية، بل بداية لمسيرة جديدة من الصمود والبناء.

وأكد الناطق باسم حركة المقاومة الإسلامية حماس، عبد اللطيف القانوع، أن مشاهد عودة جماهير الشعب الفلسطيني من جنوب القطاع لشماله تمثل فشلاً آخراً لكيان الاحتلال في تحقيق أهداف حرب الإبادة والتدمير ورسالة تحدي لأي محاولة جديدة لتهجيره

وقال القانوع في بيان له: "ثبات شعبنا على أرضه وعودته من جنوب القطاع لشماله يمثل انتهاءً للحلم الصهيوني بتهجيره وتصفية قضيته العادلة".. مشدداً على أن الملحمة التاريخية التي سطرتها غزة وتضحياتها العظيمة تتطلب من العالم إنصاف الشعب الفلسطيني بإنجاز حقوقه المشروعة وإنهاء الاحتلال الجاثم على أرضه.

وعلى الرغم من فرحة العودة، يواجه النازحون تحديات كبيرة تتعلق بإعادة بناء منازلهم وتوفير الخدمات الأساسية مثل المياه والكهرباء، كما أن إعادة ترميم البنية التحتية للمنطقة تتطلب دعمًا محليًا ودوليًا كبيرًا، ومع ذلك، تبدو العزيمة والإصرار أقوى من كل العقبات.

وفي هذا السياق، قالت لجنة المتابعة للقوى الوطنية والإسلامية، في بيان لها: "إن مخططات التهجير سقطت اليوم، واقتربت لحظة العودة الكبرى، بعد عودة مئات الآلاف من أبناء شعبنا إلى شمال قطاع غزة، بعد 15 شهرًا من الإبادة".

وأضافت: "في مشاهد مهيبة وتاريخية، نعيش فصلاً من أعظم فصول قضيتنا الفلسطينية، وأنتم تهزمون مشاريع الصهيونية النازية، التي خططت لتهجيركم وإفراغ قطاعنا الحبيب، عبر القتل والتجويع والإبادة، لكن صمودكم وثباتكم كان حائلاً دون نجاح جميع مخططات الاحتلال".

وتابعت: "سيكتب التاريخ هذا اليوم في صفحات العز في قضيتنا الفلسطينية، وسيبقى السابع والعشرون من يناير العام 2025م يوماً وطنياً قومياً عربياً إسلامياً، انتصرت فيه الإرادة الفلسطينية على منظومة الاستعمار الغربي بأكملها، وأعادت لشعبنا بقوة آمال العودة الكبرى عند تحرير فلسطين بأكملها وطرد المحتل منها، وهذا يقين سيتحقق قريباً على يد شعبنا وقواه ومكوناته الوطنية والإسلامية."

وشددت على أن جميع خطط التهجير قد فشلت، وعاد العدو يجر أذيال الخيبة والخسران، وسيتمكن الشعب الفلسطيني أيضاً من إفشال مخطط التهجير الذي أعلن عنه ترامب رئيس الولايات المتحدة الراعية للكيان الإرهابي.

وشكرت مصر والأردن على رفضهما المطلق لمخططات ترامب الهادفة لتهجير الشعب الفلسطيني طوعياً، ودعتهما لتثبيت وترسيخ هذه المواقف عبد تعزيز صمود شعبنا في أرضه.

وقالت: "سنقوم بكل جهدنا وأقصى طاقاتنا لاستقبال أهلنا العائدين واحتضانهم وتوفير ما يلزم لهم من إغاثة وإيواء، وندعو جميع مكونات شعبنا الحية لبذل كل طاقاتها في هذا الشأن".

وختمت بقولها: مستمرون على العهد حتى تحقيق أهداف وآمال وطموحات وتطلعات شعبنا بالتحرير والعوة والاستقلال وتقرير المصير وإقامة الدولة الفلسطينية وعاصمتها القدس.

بدوره أكد الأمين العام لحركة المبادرة الوطنية الفلسطينية مصطفى البرغوثي، في تصريح صحفي اليوم، أن أهل غزة أفشلوا أخطر مؤامرة تعرضوا لها بالتهجير والتطهير العرقي.. قائلاً: إن عودة أهل القطاع اليوم إلى بلداتهم في شمال القطاع، تبشر بالعودة إلى فلسطين التاريخية وتمنح أملاً للاجئين الفلسطينيين الذين هجروا عام 1948.

ووجه البرغوثي التحية لأهل غزة وخاصة في شمال القطاع الذين صمدوا وواجهوا آلة الحرب الإسرائيلية لأشهر طويلة.

ووصف أهل القطاع بأنهم العنقاء الفلسطيني الذي لا يبيده القتل والقصف، وينهض من الدمار، وأن المشاهد تعكس حقيقة الشعب الفلسطيني.

ووصل آلاف النازحين الفلسطينيين العائدين إلى مدينة غزة، عبر محور الشهداء– العودة (نتساريم) على شارع الرشيد صباح اليوم الاثنين، باتجاه مدينة غزة لأول مرة منذ أكثر من 15 شهرًا، في مشهد تاريخي تجسدت فيه إرادة الصمود وتشبث الفلسطيني بأرضه.

وهذه العودة، التي جاءت بموجب اتفاق وقف إطلاق النار، ليست مجرد خطوة نحو استعادة المنازل والممتلكات، بل هي رسالة صمود في وجه كل محاولات التهجير القسري التي حاول الاحتلال فرضها بعشرات القرارات ومئات المجازر.

وانتشر عناصر كتائب القسام في نقاط عدة في الطريق وسط ترحيب كبير من المواطنين العائدين.. وعلى مدار الأيام الثلاثة الماضية تجمع مئات الآلاف على شارعي الرشيد وصلاح الدين قبالة محور نتساريم وسط أجواء من القلق والترقب، بانتظار العودة بعد عرقلة الاحتلال الإسرائيلي بحجة عدم تسليم الأسيرة هاربيل يهود.

ويقول مدير عام المكتب الإعلامي بغزة إسماعيل ثوابتة: إن أكثر من 5,500 موظف حكومي يعملون في هذه الأثناء على تسهيل عودة النازحين من محافظات الجنوب والوسطى إلى محافظات غزة والشمال، من جميع الأجهزة والوزارات والمؤسسات الحكومية.

وفجر اليوم، أعلنت حركة حماس، التوصل لاتفاق بجهود الوسطاء على عودة النازحين إلى شمال وادي غزة، ابتداء من صباح اليوم 27 يناير 2025.

وقالت حماس في بيان لها: "في إطار جهود الحركة لنزع الذرائع التي وضعها نتنياهو أمام عودة النازحين إلى شمال القطاع، وحل قضية الأسيرة لدى المقاومة أربيل يهود، قدمت حركة حماس مقترحا للوسطاء بأن تجري عملية تبادل إضافية تشمل الأسيرة أربيل يهود مع اثنين آخرين من أسرى الاحتلال قبل يوم الجمعة القادم، وأن تبقى عملية التبادل المقرة يوم السبت القادم كما هي في موعدها وتشمل ثلاثة أسرى للاحتلال".. مؤكدةً أنه بناءً على ذلك توصلت الحركة وبجهود الوسطاء على عودة النازحين.



وفي وقت كان مئات آلاف الفلسطينيين ينتظرون عودتهم إلى شمال قطاع غزة، في إفشال عملي لخطة تهجيرهم التي أعلنها العدو الصهيوني في مستهل حرب الإبادة، أطلق ترامب تصريحات تحدث فيها عن إمكانية نقل أكثر من مليون فلسطيني من قطاع غزة إلى الدول المجاورة.

وفي بداية حرب الإبادة على قطاع غزة في أكتوبر 2023 طرحت مسؤولون صهاينة خطة التهجير القسري للفلسطينيين في قطاع غزة إلى سيناء، وسعوا إلى ذلك من خلال توجيه مئات الآلاف للنزوح إلى رفح وسط قصف وتجويع، ولكن الفلسطينيين واصلوا الصمود، فيما عبرت مصر عن رفض مطلق للخطط الصهيونية.

وتتسق تصريحات ترامب مع الخطط الصهيونية القديمة التي تهدف إلى تفريغ غزة من سكانها الفلسطينيين، في إطار أكبر عملية تهجير قسري غير إنسانية تستهدف إلغاء وجودهم في أرضهم.

ويرى خبراء أن هذه التصريحات تأتي في وقت حساس، بعد أسبوع من بدء وقف إطلاق النار وسط تعثرات قابلة للحل لتنفيذ خطوة عودة النازحين إلى أماكن سكنهم، في وقت يعاني القطاع من دمار هائل جراء الحرب الصهيونية المدمرة التي أتت على أكثر من 70 في المائة من مباني القطاع.

وعلى الدوام عبرت المكونات الفلسطينية المختلفة الرسمية والشعبية رفضها لخطط التهجير القسري مهما كان الثمن، وسط إجماع أن ما يطرحه ترامب هو مجرد تكرار لمحاولات صهيونية سابقة تهدف إلى تصفية القضية الفلسطينية.

ورغم محاولات التهجير التي تُطرح بين الحين والآخر، يُصر الفلسطينيون على الثبات والتجذر بالأرض والمضي على نهج المقاومة من أجل الحفاظ على وجودهم على أرضهم.. مؤكدين أن حقوقهم الوطنية لا يمكن التفاوض عليها أو التنازل عنها.


  المزيد من (عربي دولي)  

الدرك الفرنسي يدق ناقوس الخطر: بلادنا على وشك نزاع مسلح


الجيش الإيراني يستعرض قنابل الليزر الدقيقة لأول مرة في مناورات عسكرية


إصابات في غارة صهيونية على مركبة جنوب لبنان


إندونيسيا تخطط لبناء 100 مسجد في قطاع غزة


العدو الصهيوني يقتحم عدة قرى غرب رام الله


عراقجي: مهاجمة منشآتنا النووية ضرب من الجنون وسيواجه برد فوري حاسم


الخارجية الإيرانية: لا يمكن إجبار الفلسطينيين على التهجير


الإعلام الحكومي: دخول كمية محدودة من غاز الطهي لغزة والشمال منذ بدء الطوفان


فرنسا تقترح إرسال قوات إلى غرينلاند ردا على تهديدات ترامب


ارتفاع عدد وفيات حرائق الغابات في كاليفورنيا إلى 29 شخصاً


خدمات الوكالة شعار المولد النبوي الشريف  الذكرى السنوية للشهيد القائد السيد حسين بدر الدين الحوثي 1446 هـ
  مكتبة الصوت
موجز سبأ 26-رجب-1446هـ
[26 رجب 1446هـ الموافق 26 يناير 2025]
موجز سبأ 25-رجب-1446هـ
[25 رجب 1446هـ الموافق 25 يناير 2025]
موجز سبأ 20-رجب-1446هـ
[20 رجب 1446هـ الموافق 20 يناير 2025]
موجز سبأ 15-رجب-1446هـ
[15 رجب 1446هـ الموافق 15 يناير 2025]
٢٦ سمبتمبرrajabالموصلات
العدوان الأمريكي السعودي
جرائم العدوان الأمريكي السعودي الإماراتي في مثل هذا اليوم 28 يناير
[28 رجب 1446هـ الموافق 28 يناير 2025]
مؤتمر صحفي حول جرائم العدوان الأمريكي السعودي الإماراتي على الحديدة
[27 رجب 1446هـ الموافق 27 يناير 2025]
جرائم العدوان الأمريكي السعودي الإماراتي في مثل هذا اليوم 27 يناير
[27 رجب 1446هـ الموافق 27 يناير 2025]
جرائم العدوان الأمريكي السعودي الإماراتي في مثل هذا اليوم 26 يناير
[26 رجب 1446هـ الموافق 26 يناير 2025]
جرائم العدوان الأمريكي السعودي الإماراتي في مثل هذا اليوم 25 يناير
[25 رجب 1446هـ الموافق 25 يناير 2025]
يمن نت