أقسى وأشد ضربة تعرضت لها القضية الفلسطينية ليست من الصهاينة وحلفائهم أمريكا ودول أوروبا الغربية بأسلحتهم الفتاكة والمتطورة، بل أتت من القادة العرب والمسلمين الذين خذلوا ما كانوا يسمونها في مؤتمراتهم بقضيتهم المركزية.
اعتبرت حركة الجهاد الإسلامي في فلسطين، التدنيس الخطير الذي شهده المسجد الأقصى المبارك صباح اليوم الأحد، بقيادة ما يسمى بوزير الأمن القومي في الكيان، الصهيوني المجرم إيتمار بن غفير، مع أكثر من ألفين من عصابات المستوطنين، تصعيد ممنهج للاعتداءات الصهيونية على المسجد.
ناقش مجلس إدارة الاتحاد اليمني الرياضي للشركات، في اجتماعه اليوم، برئاسة نائب رئيس الاتحاد أحمد صلاح، برنامج عمله للفترة القادمة والبطولات التي سينظمها في مختلف الألعاب الرياضية، تحت شعار "لكل موظف رياضة".
وصف رئيس الوزراء الاسكتلندي جون سويني، الحرب في قطاع غزة بالإبادة الجماعية.
وقال سويني في تصريحات صحفية بهذا الصدد، على هامش مهرجان إدنبرة الفني في العاصمة الاسكتلندية: "رأيت تقارير عن فظائع مروعة تحمل طابع الإبادة الجماعية، وعبّرت عن ذلك".
وأضاف: "من الواضح أنه لم يتم الوصول إلى كل هؤلاء الأفراد، لكن هذا هو شعوري".
وشهد المهرجان العديد من المقاطعات من قبل محتجين مؤيدين لفلسطين.
ورفع المحتجون خلال الفعالية لافتات كتب عليها "إبادة جماعية"، كما علت الهتافات والشعارات أثناء خطاب سويني، قبل أن تتدخل فرق الأمن وتمنع وتمنع المحتجين من الاقتراب من المنصة.