كشف مصدر بجهاز الأمن والمخابرات، عن ضبط عدد من أجهزة ومعدات أجيال محطات الإنترنت الفضائية "ستارلينك" خلال الأيام الماضية، تم تهريبها إلى المحافظات الحرة لاستخدامها في أغراض تجسسية واستخباراتية لصالح أطراف وجهات أجنبية معادية.
أغلق مؤشر بورصة مسقط "30"، اليوم الاثنين، عند مستوى 4863.32 نقطة مرتفعًا 7.8 نقطة وبنسبة 0.16 بالمائة مقارنة مع آخر جلسة التداول التي بلغت 4855.52 نقطة.
طالب نجم وأسطورة الكرة المصرية السابق "محمد أبو تريكة"، الاتحاد الدولي لكرة القدم "فيفا"، بسحب ملف تنظيم بطولة كأس العالم 2026 من الولايات المتحدة الأمريكية، بالإضافة إلى إيقاف المنتخبات والأندية الإسرائيلية، رداً على استمرار جريمة الإبادة الجماعية في قطاع غزة.
اليونيسف: الأمهات في غزة يواجهن تحديات لا يمكن تصورها من أجل إرضاع أطفالهن
جنيف – سبأ:
قالت منظمة الأمم المتحدة للطفولة (يونيسف)، اليوم الاثنين، إن الأمهات في قطاع غزة يواجهن تحديات لايمكن تصورها من أجل إرضاع أولادهن بعدما أصبح حليب الأم منقذاً لحياة الأطفال والرضع في ظل النزوح وانعدام المياه الآمنة.
وأضافت "يونيسف"، في تدوينة على منصة "إكس"، رصدتها وكالة الأنباء اليمنية (سبأ): “من القصف إلى الجوع، تواجه الأمهات في غزة، تحديات لا يمكن تصورها، خاصة في أوقات الأزمات أو النزاعات، وفي ظل النزوح وانعدام المياه الآمنة، يُعتبر حليب الأم منقذًا لحياة الأطفال والرضع. إنه أمنهم الغذائي. وللاستمرار في الرضاعة الطبيعية، تحتاج الأمهات إلى ما يكفي من الطعام المغذي، وإلى الأمان والدعم”.
وتابعت: “في غزة، تعمل اليونيسف على الأرض لدعم الأمهات والأطفال بالإمدادات والخدمات، لكن هناك حاجة عاجلة إلى وقف إطلاق النار وإدخال المساعدات على نطاق واسع لحماية صحتهم”.
يذكر أنه في كل لحظة تصل حالات سوء تغذية ومجاعة إلى المستشفيات في غزة، حيث يعاني 900 ألف طفل في غزة الجوع، 70 ألفا منهم دخلوا مرحلة سوء التغذية.
ويواجه فلسطينيو قطاع غزة موجة غير مسبوقة من الجوع منذ إغلاق العدو الإسرائيلي معابر القطاع، مطلع مارس الماضي، وفرض قيود مشددة على دخول المساعدات الغذائية والإغاثية والوقود والدواء.
ومع مرور الوقت، استنفد سكان غزة كل موارد الطعام وأصبحت المحلات فارغة، وباتت العثور على رغيف خبز أشبه بالمستحيل، فيما يشهد المتوفر من البضائع ارتفاعاً خيالياً في الأسعار، حتى بات "الموت جوعًا" سببًا من أسباب الموت في القطاع وأشرسها.