[24 جمادى الآخرة 1445هـ الموافق 06 يناير 2024 الساعة 21:44:44]
فتحت جريمة اغتيال القيادي في حركة المقاومة الإسلامية حماس صالح العاروري الأبواب على مسارات تبدو انعكاساً لأزمة كيان العدو الصهيوني بعد أن وقف عاجزا لحوالي ثلاثة أشهر عن فرملة العمليات العسكرية المتصاعدة لقوى محور المقاومة، التي شكلت رأس حربة في الاشتباك مع العدو، وقاعدة ثابتة لدعم الفعل في المقاوم في الأراضي المحتلة عامة، ومهدداً استراتيجياً جديداً يؤرق العدو.