الصفحة الرئيسية
بحث :
محلي
عربي دولي
اقتصاد
رياضة
آخر تحديث: الأحد، 22 جمادى الأولى 1446هـ الموافق 24 نوفمبر 2024 الساعة 11:49:07 م
السامعي والمساوى يطلعان على سير العمل في مطار تعز السامعي والمساوى يطلعان على سير العمل في مطار تعز
تفقد عضو المجلس السياسي الأعلى سلطان السامعي والقائم بأعمال محافظ تعز أحمد أمين المساوى، اليوم العمل الجاري في رفع المخلفات والأتربة من مدرج مطار تعز والاستعدادات لافتتاحه واستئناف العمل فيه.
مسيرة حاشدة في مدينة هامبورغ الألمانية بمشاركة الجاليات اليمنية والفلسطينية واللبنانية مسيرة حاشدة في مدينة هامبورغ الألمانية بمشاركة الجاليات اليمنية والفلسطينية واللبنانية
خرجت مسيرة حاشدة بمدينة هامبورغ الألمانية أمس السبت، دعماً للشعبين الفلسطيني واللبناني وتنديداً بجرائم الإبادة الجماعية التي يرتكبها العدو الصهيوني في غزة ولبنان.
الرهوي والعيدروس يشاركان في تدشين محفظة الرهوي والعيدروس يشاركان في تدشين محفظة "إم بي" المالية
شارك رئيس مجلس الوزراء أحمد غالب الرهوي ورئيس مجلس الشورى محمد حسين العيدروس ونائب رئيس مجلس النواب عبدالرحمن الجماعي، في فعالية تدشين الشركة اليمنية المتكاملة للخدمات المالية الإلكترونية اليوم بصنعاء محفظة "إم بي".
إنطلاق بطولة ألعاب القوى الأولى بين طلبة الجامعات وكليات المجتمع إنطلاق بطولة ألعاب القوى الأولى بين طلبة الجامعات وكليات المجتمع
أنطلقت اليوم بصنعاء البطولة الأولى لألعاب القوى، لطلاب الجامعات وكليات المجتمع الحكومية والأهلية، على كأس "طوفان الأقصى" بمناسبة ذكرى سنوية الشهيد ينظمها قطاع التعليم العالي بوزارة التربية والتعليم والبحث العلمي بالتعاون مع وزارة الشباب والرياضة.
اخر الاخبار:
اخر الاخبار 49 عملية صاروخية لحزب الله اللبناني في عمق الكيان الصهيوني الغاصب منذ فجر اليوم حتى الآن
اخر الاخبار المقاومة العراقية تدك هدفين عسكريين في جنوب فلسطين المحتلة بالطيران المسيّر
اخر الاخبار السامعي والمساوى يطمئنان على صحة الوكيل عبدالله أمير
اخر الاخبار تشييع جثمان الشهيد الملازم ثاني أنور العليي في حجة
فارسي
اسباني
الماني
فرنسي
انجليزي
روابط rss
  عربي دولي
مع استمرار العدوان على غزة.. الاقتصاد الصهيوني يهوي ويواصل النزيف
مع استمرار العدوان على غزة.. الاقتصاد الصهيوني يهوي ويواصل النزيف

مع استمرار العدوان على غزة.. الاقتصاد الصهيوني يهوي ويواصل النزيف

صنعاء- سبأ: مرزاح العسل

بعد مرور أكثر من أربعة أشهر على العدوان الصهيوني الأمريكي على قطاع غزة.. تؤكد المعطيات الرسمية أن الاقتصاد الصهيوني يهوي ويواصل النزيف بشكل حاد بالتزامن مع تُكبد العدو خسائر فادحة على كافة المستويات السياسية والاقتصادية والقانونية والاجتماعية، ما قد يمنعه من استكمال عدوانه الغاشم لفترة أطول.

وفي هذا السياق.. أفادت معطيات رسمية نشرتها دائرة الإحصاء المركزية في الكيان المؤقت اليوم الإثنين، بأنه في ظل الحرب المستمرة على غزة طرأ انكماش كبير في الاقتصاد الصهيوني.

وذكر التقدير الأولي للدائرة، الصادر اليوم، أن اقتصاد "إسرائيل" انكمش بنسبة 19.4 في المائة على أساس سنوي في الربع الأخير من العام الماضي، قياسا بالربع الذي سبقه، وذلك تضرراً من الحرب على قطاع غزّة.

وأشار التقدير، إلى أنه بالنسبة للعام 2023 بأكمله، فإن الاقتصاد لم يَنمُو إلا بنسبة إثنين في المائة فقط مقارنة بـ6.5 في المائة في العام 2022م، كما تراجع الاستهلاك الشخصي بنسبة 27 في المائة فيما الاستهلاك الحكومي ارتفع 88 في المائة، وانخفضت الاستثمارات بنسبة 70 في المائة، كما تراجع الاستيراد بنسبة 42 في المائة.

وتأتي هذه المعطيات بعد عشرة أيام من إعلان وكالة "موديز" عن خفض التصنيف الائتماني لأكبر خمسة بنوك في الكيان الغاصب من المستوى (إيه1) إلى المستوى (إيه2).. مُرجعة سبب تخفيض التصنيف إلى تداعيات الحرب في غزة التي تزيد من المخاطر السياسية.

وتُخفّض هذه الوكالة كلّ أسبوع التصنيف الائتماني للكيان الغاصب بالتزامن مع استمرار عدوانه الهمجي على غزّة، ووسط تحذيرات من أنّ تصاعد الصراع مع حزب الله يزيد احتمال حدوث تأثير سلبي كبير على الاقتصاد الصهيوني.

ووصف إعلام العدو الصهيوني هذا التراجع بأنه "ضربة أخرى على جناح الاقتصاد الصهيوني".. مؤكداً أنّ أبعاد الفشل الاقتصادي بدأت تتضح بعد الفشل الأمني.

ومع تزايد التكاليف المالية للعدوان الغاشم على غزةّ، نشرت وكالة "بلومبرغ" الاقتصادية تقريراً أكدت فيه أنّ كيان العدو الصهيوني يسير نحو واحدة من أكبر حالات العجز في الميزانية في هذا القرن.

وذكر التقرير أنّ "الاقتراض وصل إلى مستويات شبه قياسية، مع تعرض الميزانية الصهيونية لضغوط، حيث انخفضت الإيرادات الحكومية، بشكل حاد منذ اندلاع الحرب على غزّة، والإنفاق سيرتفع بما يعادل 19 مليار دولار هذا العام".

كما سلَّط تقريرٌ صهيوني رسميٌّ، صدر الأسبوعَ المنصرم، الضوءَ على المزيد من جوانب التأثير المباشِر والكبير للعمليات البحرية اليمنية على اقتصاد العدوّ الصهيوني.

وكشف التقرير أنّ الحصار الذي فرضه اليمن على كيان العدوّ ألحق أضراراً بربع واردات هذا الكيان من السلع النهائية، و21 في المائة من واردات مواد الإنتاج، وعرّض التجارةَ الصهيونية للخطر مع عدد كبير من الدول في الشرق.

وأشار التقرير إلى أنّ الوضع في البحر الأحمر ستكون له تأثيراتٌ طويلة الأمد وأنّ العدوّ الصهيوني بحاجة إلى إجراء تغييرات جذرية في سياسة سلاسل التوريد الخَاصَّة به.

وبحسب تقرير نشره موقع (بورت تو بورت) الصهيوني المتخصص في شؤون النقل والمواصلات، فَــإنَّ ما تسمى بوزارة الاقتصاد والصناعة الصهيونية أصدرت هذا الأسبوع مراجعة بخصوص الوضع الاقتصادي لكيان الاحتلال في ظل الحرب المُستمرّة.

وأوضح التقرير أنّ الوزارة "ركزت بشكل أَسَاسي في مراجعتها على أزمة النقل في البحر الأحمر وحثت على التخطيط لزيادة مرونة الاقتصاد الصهيوني فيما يتعلق بسلاسل التوريد".

وقال التقرير: إنّ الوزارة قدرت أن "نحو 16 في المائة من إجمالي واردات الكيان المُحتل ونحو ثلاثة في المائة من إجمالي صادراته أصبحت تواجه مشاكل في النقل البحري".

وأوضح التقرير أنّ "انقطاع طريق الشحن في البحر الأحمر يؤثر على الاقتصاد الصهيوني في التجارة مع آسيا وأوقيانوسيا (وهي منطقة جغرافية تشمل أستراليا وميلانيزيا وميكرونيسيا وبولنيزيا).

وذكرت وكالة "بلومبرغ" أن لجنة السياسة النقدية في البنك المركزي الصهيوني أبقت على سعر الفائدة الرئيسية عند مستوى 4.75 في المائة للاجتماع الثالث على التوالي، وهو ما جاء متفقا مع توقعات أغلب المحللين الذين استطلعت الوكالة آراءهم.

وكما قال كبير الاقتصاديين في صندوق النقد الدولي "بيير أوليفيه جورينشا": "بما أن الاقتصاد يدور في فلك السياسة سلبًا وإيجابًا، لذا فحرب غزة الأخيرة لها تداعياتها على الاقتصاد الصهيوني والاقتصاد الفلسطيني والاقتصادات المحيطة والاقتصاد الدولي.. ومن المدهش أنّ هناك شبه صمت حول ذلك، فالاقتصاد العالمي مرّ خلال السنوات الأخيرة بصدمات متتالية بدءًا بكورونا والاغلاقات ثم حرب روسيا وأوكرانيا، ثم الحرب الأخيرة، فصار الاقتصاد العالمي يعرج ولا يركض، كما هو مطلوب للعودة للتعافي".

ويشار إلى أن البنك المركزي الصهيوني خفّض توقعاته لنمو الاقتصاد خلال عام 2024، مفترضًا أن الحرب لن يطول أمدها وتأثيرها أكثر مما هي عليه الآن، كما خصّص 30 مليار دولار لدعم الشيكل العملة الصهيونية.

ودخل الكيان الصهيوني الحرب باحتياطيّ نقدي 200 مليار دولار، وهو معرض للنزيف الآن، حيث انخفض الناتج المحلي للكيان المحتل بنسبة 15 في المائة وهي أعلى نسبة في تاريخ الكيان الغاصب.

تاريخياً.. يُذكر أن الاقتصاد الصهيوني دخل مرحلة تقشف شديد بين عامي 1949 و1959، وتقلص بنسبة 1.4 في المائة عام 1967، وعاش ما يسمّيه بعض الاقتصاديين "عقداً ضائعاً" بعد حرب عام 1973، ثم بضع سنوات من التأزم مع امتداد الحرب إلى لبنان عام 1982، وبلغت تلك الأزمة ذروتها في الأزمة المالية عام 1983 مع انهيار أسعار أسهم أكبر أربعة مصارف في كيان العدو وتأميم المصارف، وإغلاق بورصة "تل أبيب" 18 يوماً متتالياً ابتداءً من السادس من أكتوبر 1983.

وفي عام 1984، بلغ التضخم في الكيان الصهيوني 450 في المائة، و1000 في المائة مع نهاية عام 1985، ثم عاد اقتصاد الكيان الصهيوني إلى التماسك والنمو مع خطة الإصلاح الاقتصادي مؤسساً لانطلاقة كبيرة في بداية التسعينيات، متجاوزاً آثار انتفاضة الحجارة عام 1987، نتيجة هجرة العقول والخبرات من الاتحاد السوفيتي السابق، ودخول عشرات شركات التكنولوجيا الأمريكية الكبرى، إلى الكيان الصهيوني.

أما انتفاضة الأقصى عام 2000 فقد نالت من الاقتصاد الصهيوني بشدة، خصوصاً أنها جاءت بعد انفجار فقاعة أسهم شركات الإنترنت الصاعدة (دوت كوم)، وبلغت معدلات النمو في الناتج المحلي الإجمالي سالب 5.4 في المائة عام 2000، وسالب 15.4 في المائة عام 2001، وسالب 9.4 في المائة عام 2002، بحسب دراسة نشرت في مجلة (إيكونو مترك إنستيتيوت) في سبتمبر 2007 بشأن الأثر الاقتصادي للانتفاضة، وهي أعلى من الأرقام الرسمية الصهيونية بالمناسبة.

كما أصيب الاقتصاد الصهيوني بنكسة خلال الأزمة المالية الدولية بين عام 2008، ثم خلال أزمة كوفيد-19 عام 2020، مثل معظم الاقتصادات الغربية وتلك الدائرة في فلكها، وعاد إلى التعافي بقوة في الحالتين، حتى نشأت أزمة "الإصلاح القضائي" التي وثّقت أثرها اقتصادياً في سياق مادة "حملة إعلامية كبرى تتهم المقاومة بالمتاجرة بأسهم شركات الكيان الصهيوني".

إلى أن جاءت معركة "طوفان الأقصى" وأغرقت الكيان الصهيوني عسكرياً وسياسياً واقتصادياً، في حين كان الاقتصاد الصهيوني يتداعى من أثر "الإصلاح القضائي" والانقسام السياسي الذي رافقه، والذي وقفت فيه شركات التكنولوجيا والمعلوماتية بحزمٍ وتصميمٍ شرسين ضد حكومة نتنياهو ومشروعها السياسي.

الجدير ذكره أن كيان العدو الصهيوني لن ينتهي فوراً من جراء هذه الخسائر، وسيسارع الغرب إلى إنقاذه، ولكنه سيتلقى ضربات اقتصادية موجعة جداً تُقرّب من نهايته، خصوصاً أن الغرب مأزوم اقتصادياً بشدة، وستقترب نهاية الكيان الصهيوني أكثر كلما تمكن الضغط الشعبي العربي والإسلامي من قطع دابر اختراقات التطبيع، وكلما دعمنا صمود غزة أكثر، وكلما تم افتتاح المزيد من الجبهات.

  المزيد من (عربي دولي)  

49 عملية صاروخية لحزب الله اللبناني في عمق الكيان الصهيوني الغاصب منذ فجر اليوم حتى الآن


المقاومة العراقية تدك هدفين عسكريين في جنوب فلسطين المحتلة بالطيران المسيّر


الصحة اللبنانية: 3754 شهيدا و15626 جريحا منذ بدء العدوان


"الأونروا": إمدادات الغذاء لا تلبي 6% من احتياج سكان غزة


ميقاتي: استهداف الجيش اللبناني رسالة دموية برفض العدو وقف إطلاق النار


أبو زهري: أرض غزة ستظل مقاومة والعدو إلى زوال


حزب الله يستهدف تجمعات جنود العدو الصهيوني عند مثلّث دير ميماس- كفركلا بصليةٍ صاروخية


إصابة شاب فلسطيني برصاص العدو جنوب جنين


حزب الله يدك قاعدة حيفا البحرية بصليةٍ من الصواريخ النوعية


مسيرة حاشدة في مدينة هامبورغ الألمانية بمشاركة الجاليات اليمنية والفلسطينية واللبنانية


خدمات الوكالة شعار المولد النبوي الشريف  الذكرى السنوية للشهيد للعام 1446هـ
  مكتبة الصوت
موجز سبأ 22-جمادى الأولى-1446هـ
[22 جمادى الأولى 1446هـ الموافق 24 نوفمبر 2024]
موجز سبأ 21-جمادى الأولى-1446هـ
[22 جمادى الأولى 1446هـ الموافق 24 نوفمبر 2024]
موجز سبأ 20-جمادى الأولى-1446هـ
[20 جمادى الأولى 1446هـ الموافق 22 نوفمبر 2024]
موجز سبأ 19-جمادى الأولى-1446هـ
[19 جمادى الأولى 1446هـ الموافق 21 نوفمبر 2024]
٢٦ سمبتمبر30novالموصلات
العدوان الأمريكي السعودي
وفاة مواطن تحت التعذيب في سجون مرتزقة العدوان بمأرب
[16 جمادى الأولى 1446هـ الموافق 18 نوفمبر 2024]
النائب العام يوجه باستكمال أعمال رصد وتوثيق جرائم العدوان والتحقيق فيها
[25 ربيع الآخر 1446هـ الموافق 28 أكتوبر 2024]
عين الإنسانية يكشف عن حصيلة ضحايا العدوان الأمريكي السعودي خلال 3500 يوم
[23 ربيع الآخر 1446هـ الموافق 26 أكتوبر 2024]
استشهاد مواطن بانفجار جسم من مخلفات العدوان في صرواح بمأرب
[01 ربيع الأول 1446هـ الموافق 04 سبتمبر 2024]
إصابة مواطن بانفجار جسم من مخلفات العدوان بمديرية بيت الفقيه بالحديدة
[19 صفر 1446هـ الموافق 23 أغسطس 2024]
يمن نت