نشرت كتائب الشهيد عز الدين القسام، الجناح العسكري لحركة المقاومة الإسلامية "حماس" مساء يوم الثلاثاء، مشاهد تُظهر استيلاء مقاتليهم على عدد من الطائرات المُسيّرة التابعة للعدو الصهيوني في قطاع غزة.
بلغ إجمالي عدد مكلفي المنشآت الصغيرة والأصغر، وكذا صغار مكلفي ضريبة ريع العقارات الحاصلين على شهادات الإعفاء الضريبي، منذ صدور القانون رقم 8 لسنة 2020م حتى نهاية العام 2024م، 71 ألفا و 871 مواطنا.
تتجه أنظار ومحبي كرة القدم السباعية في اليمن، عند الساعة الرابعة عصر يوم بعد غد الخميس، صوب ملعب النادي الترفيهي بصنعاء الذي يحتضن المباراة النهائية للنسخة الثامنة من بطولة الشركات لكرة القدم السباعية التي ينظمها الاتحاد الرياضي للشركات برعاية وزارة الشباب والرياضة ودعم شركة يمن موبايل.
جمعية "هند رجب" ترعب جنود العدو الصهيوني وتطاردهم في الخارج
بروكسل – سبأ :
أنهت جمعيّة "هند رجب" الحقوقيّة البلجيكية، عدد من الرحلات السياحية لضباط وجنود صهاينة "أياديهم ملطخة بالدماء" بعدما عادوا من مشاركتهم في حرب الإبادة الجماعية المتواصلة على قطاع غزة.
وبحسب موقع (فلسطين أون لاين)، اليوم الاثنين، قالت صحيفة "يديعوت أحرونوت" الصهيونية، إن مؤسسة هند رجب تقدمت بطلبات اعتقال لألف جندي من مزدوجي الجنسية في ثمان دول، دون أن تعلن أسماءهم حتى لا يكونوا على حذر من الاعتقال، ومن ضمنهم جندي في البرازيل تصدرت قضيته عناوين الاخبار أمس الأحد..
وأوضحت الصحيفة، أن تصرفات هذه المؤسسة تسلط الضوء على التهديدات القانونية العالمية المتزايدة التي يواجهها جنود العدو الصهيوني، لاشتباههم في ارتكاب جرائم حرب.
وتقدمت مؤسسة "هند رجب" بشكوى ضد ألف جندي صهيوني إلى المحكمة الجنائية الدولية، وذلك بتهم ارتكاب إبادة جماعية في قطاع غزة، إضافة إلى جرائم حرب وجرائم ضد الإنسانية.
وتقول المؤسسة على موقعها الرسمي بأن الشكوى التي تم تقديمها إلى المحكمة الجنائية في لاهاي بهولندا، مقدمة بأسماء المتهمين الألف ومدعومة بالأدلة والبراهين التي تم التحقق منها، وتثبت مشاركتهم بشكل فعال ودوري في ارتكاب جرائم حرب في غزة.
وتشمل التهم الموجه إلى الجنود الألف، تدمير البنية التحتية لقطاع غزة، حيث استهدفت منازل المدنيين والمدارس والمستشفيات، أيضا تهمة المشاركة في حصار القطاع ومنع دخول المساعدات الإغاثية والمياه والغذاء.
وتأسست مؤسسة هند رجب في فبراير الماضي من قبل ناشطين فلسطينيين في بروكسل، وسميت على اسم فتاة فلسطينية قتلها جيش العدو الصهيوني بغزة في يناير 2023، وهي تابعة لحركة "30 مارس" الأوسع، ومهمتها هي السعي إلى تحقيق العدالة في جرائم الحرب.