الصفحة الرئيسية
بحث :
محلي
عربي دولي
اقتصاد
رياضة
آخر تحديث: الثلاثاء، 11 صفر 1447هـ الموافق 05 أغسطس 2025 الساعة 08:09:30 م
 ناطق الحكومة: الموقف اليمني تجاه القضية الفلسطينية راسخٌ ثابتٌ كالجبال  ناطق الحكومة: الموقف اليمني تجاه القضية الفلسطينية راسخٌ ثابتٌ كالجبال
أكد ناطق حكومة التغيير والبناء وزير الإعلام هاشم شرف الدين، أن الموقف اليمني تجاه القضية الفلسطينية راسخٌ ثابتٌ كالجبال، رسمياً وشعبياً.
أمين عام حزب الله اللبناني: لسنا معنيين بسحب سلاح المقاومة أمين عام حزب الله اللبناني: لسنا معنيين بسحب سلاح المقاومة
أكد الأمين العام لحزب الله اللبناني، الشيخ نعيم قاسم، اليوم الثلاثاء، أن الحزب ليس معنياً بسحب سلاح المقاومة إرضاءً للعدو الإسرائيلي، مشيراً إلى أن الولايات المتحدة الأمريكية وإحدى الدول العربية تسعى وتضغط بكل ما أوتيت من جهد لفرض خيار سحب السلاح.
مؤشر بورصة مسقط يغلق مرتفعًا 0.36 بالمائة مؤشر بورصة مسقط يغلق مرتفعًا 0.36 بالمائة
أغلق مؤشر بورصة مسقط "30"، اليوم الثلاثاء، عند مستوى 4817.01 نقطة مرتفعًا 17.1 نقطة وبنسبة 0.36 بالمائة مقارنة مع آخر جلسة التداول التي بلغت 4799.87 نقطة.
زفيريف يقصي حامل لقب بطولة تورنتو لأساتذة التنس بوبيرين ويبلغ نصف النهائي زفيريف يقصي حامل لقب بطولة تورنتو لأساتذة التنس بوبيرين ويبلغ نصف النهائي
تأهل الألماني ألكسندر زفيريف، المصنف الثالث عالميا، إلى الدور نصف النهائي لبطولة تورونتو لأساتذة التنس (ذات ألف نقطة)، بعد فوزه على الأسترالي أليكسي بوبيرين، حامل اللقب، في مباراة قوية امتدت لثلاث مجموعات، بواقع 6-7، 6-4، و6-3.
اخر الاخبار:
اخر الاخبار ناطق الحكومة: الموقف اليمني تجاه القضية الفلسطينية راسخٌ ثابتٌ كالجبال
اخر الاخبار الرئيس المشاط يعزّي في وفاة الشيخ محمد عبد الوهاب القاضي
اخر الاخبار تدشين خدمة الشكاوى بصندوق ومشروع النظافة وتوزيع براميل للمخلفات بأمانة العاصمة
اخر الاخبار مسيرات طلابية بمدارس مديريات عمران تضامنًا مع الشعب الفلسطيني
فارسي
اسباني
الماني
فرنسي
انجليزي
روابط rss
  تقارير وتحقيقات
العدوان الأمريكي.. هزيمة جديدة لواشنطن ومؤشر على حجم الضرر الذي ألحقه اليمن بالكيان الصهيوني
العدوان الأمريكي.. هزيمة جديدة لواشنطن ومؤشر على حجم الضرر الذي ألحقه اليمن بالكيان الصهيوني

العدوان الأمريكي.. هزيمة جديدة لواشنطن ومؤشر على حجم الضرر الذي ألحقه اليمن بالكيان الصهيوني

صنعاء - سبأ- يحيى جار الله:

انتكاسة أمريكية جديدة جنتها إدارة الرئيس المجرم ترمب من خلال العدوان على اليمن واستهداف الأحياء السكنية وقتل عشرات المدنيين بالعاصمة صنعاء وبعض المحافظات، والذي تحول في نظر الجميع إلى مؤشر على حجم الضرر الذي ألحقه اليمن بالعدو الصهيوني، وعجز القوات الأمريكية عن منع اليمن من مساندة الشعب الفلسطيني.

التصعيد الأمريكي الإجرامي على اليمن اعتبره المراقبون والمحللون ووسائل الإعلام والعديد من السياسيين، والأنظمة والكيانات الحرة خطيئة كبرى ودليلا على حماقة وغباء المجرم ترمب الذي لم يفهم حتى الآن طبيعة الشعب اليمني وما يتميز به من شدة وبأس وصلابة تجعل من المستحيل تطويعه وثنيه عن أي موقف قد يتخذه خصوصا إذا كان الأمر يتعلق بمساندة أبناء غزة وفرض الحصار البحري على العدو الصهيوني على خلفية ما يفرضه من حصار وتجويع بحق سكان غزة.

الجميع يسخرون من حماقة وجهل المعتوه ترمب الذي لم يأخذ العبرة من المآل والمصير المخزي والفشل الذريع الذي انتهي إليه تحالف العدوان السعودي الإماراتي الذي لعبت فيه الإدارة الأمريكية وإلى جانبها العديد من كبريات الدول دورا بارزا بالدعم اللوجستي والعسكري وشحنات الأسلحة وقطعان المرتزقة وفرض الحصار والحرب الاقتصادية على الشعب اليمني دون أن يحقق أي نتيجة.

خرج الشعب اليمني من ذلك العدوان أكثر قوة وعنفوانا واستعدادا لمواجهة قوى الهيمنة والاستكبار، وهو ما حدث وتجسد بالفعل خلال انخراط اليمن في معركة "طوفان الأقصى" إسنادا ونصرة للشعب الفلسطيني الشقيق وما لعبه اليمن من دور محوري في هذه المعركة والذي جعل جنود وضباط البحرية الأمريكية وكذا قطعان الصهاينة يعيشون الأهوال ويعجزون عن مواجهة هذا التهديد المتعاظم القادم من اليمن.

في المقابل انتهى المطاف بالأنظمة التي شاركت في تحالف العدوان وتورطت في قتل اليمنيين وفي مقدمتها النظامان السعودي والإماراتي إلى تلك الهزيمة المذلة والموقف المخجل بعد عجزهم عن إخضاع الشعب اليمني وقيادته الحرة رغم كل ما تكبدوه من خسائر باهظة شكلت تهديدا حقيقيا لاقتصادات دول العدوان، خصوصا بعد أن أصبحت في مرمى ونطاق الصواريخ والطائرات المسيرة اليمنية التي استطاع الجيش اليمني تطويرها طيلة سنوات العدوان.

لم يعد يخفى على أحد أن العدوان الأمريكي البريطاني الغاشم على اليمن وما اقترفه من مجازر في صنعاء وصعدة وغيرها من المحافظات هو امتداد للدور الأمريكي البريطاني المستمر في دعم جرائم الإبادة والتجويع التي يقوم بها كيان العدو الصهيوني بحق الشعب الفلسطيني.

يحاول العدو الأمريكي الصهيوني البريطاني عبر وسائل الإعلام التابعة لهم ولأدواتهم في المنطقة تصوير هذا العدوان الأرعن على اليمن بأنه يهدف إلى حماية الملاحة الدولية، إلا أن الحقيقية بدت أكثر وضوحا للقاصي والداني بأن هذا العدوان الغاشم والاستمرار في المساندة العسكرية للعدو الإسرائيلي وما يرافق ذلك من عسكرة للبحر الأحمر هو مصدر التهديد الحقيقي للملاحة والأمن في المنطقة.

لم تعد الأكاذيب التي يسوقها الإعلام الأمريكي الإسرائيلي بشأن حماية الملاحة تنطلي على أحد، خصوصا والجميع يشاهدون ويسمعون بشكل يومي تأكيدات القيادة في صنعاء بأن قرار الحظر والحصار البحري الذي فرضته القوات المسلحة اليمنية لا يستهدف سوى السفن الإسرائيلية، ردا على العربدة الصهيونية والحصار الظالم الذي يفرضه الكيان على سكان غزة، ورفضه إدخال المساعدات الإنسانية إلى القطاع والذي شكل انقلابا واضحا ومباشرا لاتفاق إطلاق النار.

وبقدر ما يمثله العدوان الأمريكي البريطاني من انتهاك صارخ لميثاق الأمم المتحدة والقوانين الدولية، فإنه يمثل اختبارا جديدا للأمم المتحدة ومجلس الأمن والمنظومة الدولية بشكل عام تجاه انتهاكات وجرائم العدوان بحق المدنيين في اليمن وما يمثله من تهديد للسلم والأمن الدوليين، رغم قناعة الشعب اليمني وكل الشعوب الحرة بأن هذه المنظومة إنما وجدت لتخدم الأجندة والمصالح الأمريكية.

وعلى الرغم من التضحيات الكبيرة التي قدمها الشعب اليمني على مدى سنوات العدوان الأمريكي السعودي وصولا إلى العدوان الأمريكي البريطاني المباشر على اليمن، إلا أن النتيجة الحتمية لكل هذا الإجرام لن تكون سوى لعنة ووصمة عار جديدة لأمريكا التي عرفت بغطرستها وبرصيدها الدموي والإجرامي بحق الشعوب منذ نشأتها.

كما أن الهزائم المتلاحقة لأمريكا وقواتها باتت تمثل تأكيدا على أن حقبة الهيمنة الأمريكية شارفت على الأفول، وستطوى صفحتها عما قريب على أيدي الشعوب التواقة للحرية والتي يقع يمن الإيمان والحكمة في طليعتها خصوصا وقد غير اليمنيون معادلات المنطقة وكان لهم الدور الأبرز في دعم فلسطين ويقفون اليوم في طليعة الدول المواجهة للاستكبار والصهاينة.

أما الشعب اليمني فقد زاده هذا العدوان وهذا الموقف البطولي باستئناف الحصار على العدو الصهيوني، احتراما وتقديرا واعتبارا في نظر شعوب وأحرار الأمة والعالم، بعدما أثبت أنه البلد والشعب الوحيد القادر على دعم فلسطين بشكل فعلي، وليس فقط بالبيانات والشعارات والبيانات الخاوية حال الأنظمة المتخاذلة، التي تكتفي بالكلام والتواطؤ إزاء الحصار والتجويع لسكان غزة.


  المزيد من (تقارير وتحقيقات)  

مريم.. قصة جسدٍ صغير يدفعه تجويع العدو الصهيوني للموت البطيء


تماهي البيت الأبيض مع السردية الاسرائيلية وقتامة اللحظة العالمية


من قصص جوعى غزة: أنور بسيسة.. من رحلة البحث عن لقمة إلى سرير الشلل


القضية الفلسطينية ضحية النظام الرسمي العربي


حكومة التغيير والبناء.. خطط طموحة لتحقيق الاستقرار وتخفيف المعاناة الإنسانية


ممثلة الأوتشا لـ "سبأ": اللقاء الإنساني بصنعاء مثَّل خطوة مهمة لفتح قنوات حوار بين الجهات المعنية والمنظمات


مظاهر التواطؤ العربي في العدوان على غزة في ضوء الموقف اليمني الثابت


مصائد الموت "الصهيو أمريكية".. امتهان للنساء الباحثات عن الطعام


تنمية المشاريع الصغيرة والأصغر.. إنجازات نوعية خلال النصف الأول من 2025


قائد الثورة يفضح شبكات التواطؤ .. خطاب يحاكم الأنظمة ويستنفر الشعوب


   كاريكاتير
النفط العربي مشارك في ذبح غزة
خدمات الوكالة شعار المولد النبوي الشريف  الوعد الصادق 3
  مكتبة الصوت
موجز سبأ 10-صفر-1447
[10 صفر 1447هـ الموافق 04 أغسطس 2025]
موجز سبأ 09-صفر-1447
[10 صفر 1447هـ الموافق 04 أغسطس 2025]
موجز سبأ 08-صفر-1447
[08 صفر 1447هـ الموافق 02 أغسطس 2025]
موجز سبأ 07-صفر-1447
[08 صفر 1447هـ الموافق 02 أغسطس 2025]
rajabالموصلات
العدوان الأمريكي السعودي
جرائم العدوان الأمريكي السعودي الإماراتي في مثل هذا اليوم 5 أغسطس
[11 صفر 1447هـ الموافق 05 أغسطس 2025]
جرائم العدوان الأمريكي السعودي الإماراتي في مثل هذا اليوم 4 أغسطس
[10 صفر 1447هـ الموافق 04 أغسطس 2025]
جرائم العدوان الأمريكي السعودي الإماراتي في مثل هذا اليوم 3 أغسطس
[08 صفر 1447هـ الموافق 03 أغسطس 2025]
جرائم العدوان الأمريكي السعودي الإماراتي في مثل هذا اليوم 2 أغسطس
[08 صفر 1447هـ الموافق 02 أغسطس 2025]
جرائم العدوان الأمريكي السعودي الإماراتي في مثل هذا اليوم 1 أغسطس
[07 صفر 1447هـ الموافق 01 أغسطس 2025]
هئية الزكاةيمن نت