أقسى وأشد ضربة تعرضت لها القضية الفلسطينية ليست من الصهاينة وحلفائهم أمريكا ودول أوروبا الغربية بأسلحتهم الفتاكة والمتطورة، بل أتت من القادة العرب والمسلمين الذين خذلوا ما كانوا يسمونها في مؤتمراتهم بقضيتهم المركزية.
اعتبرت حركة الجهاد الإسلامي في فلسطين، التدنيس الخطير الذي شهده المسجد الأقصى المبارك صباح اليوم الأحد، بقيادة ما يسمى بوزير الأمن القومي في الكيان، الصهيوني المجرم إيتمار بن غفير، مع أكثر من ألفين من عصابات المستوطنين، تصعيد ممنهج للاعتداءات الصهيونية على المسجد.
ناقش مجلس إدارة الاتحاد اليمني الرياضي للشركات، في اجتماعه اليوم، برئاسة نائب رئيس الاتحاد أحمد صلاح، برنامج عمله للفترة القادمة والبطولات التي سينظمها في مختلف الألعاب الرياضية، تحت شعار "لكل موظف رياضة".
أكد المؤتمر الدولي الرابع لنداء الأقصى المنعقد في مدينة كربلاء في العراق ، في بيانه الختامي دعمه للقضية الفلسطينية، ومظلومية غزة، داعيا لتوحيد الموقف الإسلامي في وجه العدو الإسرائيلي. وشدد البيان على الدعم المطلق للشعب الفلسطيني في مقاومته وكفاحه من أجل تحرير كامل أرضه واستعادة حقوقه.
وجدد تضامنه الكامل مع أهالي غزة في وجه الحرب التي يشنها العدو الإسرائيلي منذ 7 من أكتوبر 2023. ودعا إلى وقف جريمة الإبادة، ومعاقبة المسؤولين عنها قانونيًا، وقطع كل أشكال الارتباط مع الكيان الصهيوني.