شهدت العاصمة صنعاء اليوم، مسيرة مليونية تحت شعار "ثباتا مع غزة وفلسطين.. ورفضا لصفقات الخداع والخيانة"، للتأكيد على ثبات الموقف اليمني المناصر للشعب الفلسطيني والجهوزية لمواجهة العدو الصهيوني والخونة والعملاء.
أغلق مؤشر الأسهم اليابانية (نيكي) على انخفاض اليوم الجمعة، متأثرًا بأداء أسهم الشركات المرتبطة بالرقائق الإلكترونية، وذلك في ظل مخاوف المستثمرين بشأن استمرار استثمارات شركات التكنولوجيا الكبرى.
أعلن نادي أولمبيك مارسيليا، وصيف بطل الدوري الفرنسي لكرة القدم، اليوم الخميس، تعاقده مع مهاجمه الغابوني السابق بيير إيمريك أوباميانغ، في صفقة انتقال حر.
يُقدّم هذا الملف قراءةً وتحليلاً استقصائياً حول "عصابة ياسر أبو شباب" التي برزت ككيان مسلّح في قطاع غزة مهمّته النخر في الصف المقاوم، والكشف عن الأنفاق، وضرب الجبهة الداخلية الفلسطينية، وتشكيل بيئة أمنية على الطريقة الصهيونية، ونهب المساعدات الإنسانية، وتقديم أرواح المنتظرين لها كقرابين ولاء وانتماء للكيان الصهيوني بدعمٍ عسكري وميداني منه، ولوجستي من إمارات الشرّ والبغي والعدوان.
يؤبجد الملف سيرة زعيم "العصابة" الفارّ من العدالة "ياسر أبو شباب"، صاحب السجل الإجرامي، والحاصل على "كوكتيل ماسخ من اللصوصية والخطيئة والعمالة"، كاشفاً قصة فراره من السجن في الأيام الأولى لجرائم الإبادة بحق أبناء غزة في أكتوبر 2023 تحت غطاء القصف الصهيوني، لاستخدامه لاحقاً ضدّ المقاومة التي لا يتورّع عن التباهي بعِدائه الشديد لها وطموحه للإطاحة بحكمها في القطاع.
وبعد أن يسلّط التحليل الاستقصائي الضوء على أبعاد تشكيل "العصابة"، أهدافها، ارتباطاتها، والمآلات المتوقعة لها مقارنة بتشكيلاتٍ سابقة لذات الغرض، قارئاً مدى خطورتها وتأثيرها على النسيج المجتمعي الفلسطيني، ودورها كأداة في يد الاحتلال لضرب الوحدة الفلسطينية، يختتم الملف بالتأكيد على أن غزة ستبقى "مقبرة الغزاة"، ولن تُعيق هذه العصابات مسيرة النضال الفلسطينية.