الصفحة الرئيسية
بحث :
محلي
عربي دولي
اقتصاد
رياضة
آخر تحديث: السبت، 11 رجب 1446هـ الموافق 11 يناير 2025 الساعة 12:04:26 ص
الصحة: شهيد وتسعة جرحى جراء العدوان الثلاثي على صنعاء والحديدة الصحة: شهيد وتسعة جرحى جراء العدوان الثلاثي على صنعاء والحديدة
أكدت وزارة الصحة والبيئة استشهاد شخص وإصابة تسعة آخرين؛ جراء العدوان الصهيوني - الأمريكي - البريطاني، اليوم، على العاصمة صنعاء ومحافظة الحديدة، في حصيلة أولية.
تخبط وإرباك وهلع بكيان العدو الصهيوني جراء مُلاحقة جنوده دوليًا تخبط وإرباك وهلع بكيان العدو الصهيوني جراء مُلاحقة جنوده دوليًا
يواجه كيان العدو الصهيوني المؤقت حالة من التخبط والإرباك والهلع بسبب الدعاوى القضائية المتزايدة ضد جيشه حول العالم بتهم ارتكاب جرائم إبادة جماعية في قطاع غزة، ويتنامى القلق من مُلاحقات قانونية دولية تطال الجنود والضباط الصهاينة المُشاركين في الحرب، مع تصاعد ملاحقات المساءلة القضائية في عدد من الدول.
أسعار الذهب تتجه لتسجيل أقوى أداء أسبوعي منذ منتصف نوفمبر أسعار الذهب تتجه لتسجيل أقوى أداء أسبوعي منذ منتصف نوفمبر
استقرت أسعار الذهب اليوم الجمعة في التعاملات الاسيوية المبكرة لكنها تتجه لتسجيل أقوى أداء أسبوعي منذ منتصف نوفمبر ، وسط ترقب المستثمرين لبيانات وظائف أميركية بحثا عن مؤشرات حول المسار الذي سيتبعه الفدرالي الأميركي بشأن أسعار الفائدة هذا العام.
 الكندي ألياسيم يتأهل إلى نهائي بطولة أديلايد للتنس الكندي ألياسيم يتأهل إلى نهائي بطولة أديلايد للتنس
تأهل الكندي فيلكس أوجر ألياسيم، إلى نهائي الرجال ببطولة أديلايد المفتوحة للتنس بفوزه اليوم الجمعة، على الأمريكي تومي بول المصنف الأول للبطولة بمجموعتين لواحدة بواقع (7- 6)، و (3- 6) و(6- 4) في الدور قبل النهائي للبطولة المقامة في أستراليا على الملاعب الصلبة.
اخر الاخبار:
اخر الاخبار مكون الحراك الجنوبي يدين العدوان الثلاثي على اليمن
اخر الاخبار المهرة .. مهرجان جماهيري رفضا للتدخلات الخارجية وتضامنا مع غزة
اخر الاخبار لبنان: ارتفاع حصيلة شهداء الغارة الصهيونية على الجنوب إلى خمسة
اخر الاخبار مسيرات مليونية بالعاصمة والمحافظات تعلن التحدي لثلاثي الشر والاستمرار في نصرة غزة
فارسي
اسباني
الماني
فرنسي
انجليزي
روابط rss
  محلي
عودة أسطوانة
عودة أسطوانة "تهريب السلاح إلى اليمن" تكشف مأزق تحالف حماية السفن الإسرائيلية

عودة أسطوانة "تهريب السلاح إلى اليمن" تكشف مأزق تحالف حماية السفن الإسرائيلية

صنعاء - سبأ : تقرير: يحيى جارالله

من جديد عادت أسطوانة "تهريب السلاح إلى اليمن"، إلى الواجهة، وهي الدعاية التي لطالما لجأ تحالف العدوان الأمريكي السعودي الإماراتي، ومن بعده العدوان الأمريكي البريطاني إلى ترديدها مع كل إخفاق عسكري أمام الجيش اليمني منذ العام 2015م.

أطلق تحالف العدوان الأمريكي السعودي الإماراتي هذه الدعاية لأول مرة بعد مضي ستة أشهر فقط إثر فشله العسكري أمام قوات صنعاء في نهاية العام 2015م، في محاولة للتشكيك والتقليل من قدرة اليمن على الإنتاج والتصنيع الحربي.

ويرى محللون أن التشكيك في قدرة اليمنيين على الإنتاج والإبداع، نابع من موروث استعلائي مهيمن على سلوك الأنظمة الحاكمة التي تورطت في العدوان على اليمن بالنيابة عن أمريكا والغرب، وقادها هذا التهور إلى وضعية محرجة نسفت كل ما روجت له على مدى عقود عن قدراتها العسكرية وجيوشها المزعومة.

وأكدوا أن هذه الأنظمة الخاضعة والخانعة للهيمنة الأمريكية تصر على عدم الاعتراف بما يشهده اليمن من متغيرات وتحولات على كافة المستويات جعلت منه بلدا مؤثرا على المستوى العسكري، ويعتمد على ترسانة صاروخية محلية التصنيع والخبرات وقيادة شجاعة ومتحررة ودعم شعبي واسع، وتجربة طويلة في الحرب مع التحالفات الدولية.

غير أن هذه الدعاية التي اضطر العدوان الأمريكي البريطاني اليوم إلى ترديدها للتغطية على هزائمه وفشله الذريع في البحر الأحمر، لم تعد تنطلي على أحد وفي المقدمة أبناء الشعب اليمني وغيرهم من أحرار العالم، كونها تتعارض مع العقل والمنطق، وتفتقر إلى أي أدلة ملموسة.

إذ لا يمكن لذي عقل أن يصدق أن هذا الكم الكبير والمهول من الصواريخ الباليستية مختلفة المديات والطائرات المسيرة التي تستخدمها القوات المسلحة اليمنية بشكل مستمر حصلت عليها عن طريق التهريب في وقت يخضع فيه اليمن لحصار بري وبحري وجوي مشدد منذ بداية العدوان عليه قبل تسعة أعوام.

كما أن من غير المعقول أو المنطقي أن تُقدِم صنعاء على الدخول في مثل هكذا حروب مفتوحة ومتطورة تواجه فيها أعتى الدول المتقدمة في العالم كالولايات المتحدة وبريطانيا وبشكل مباشر في الوقت الذي تعتمد فيه على السلاح المهرب.

ومن بين أهم الاستنتاجات والبراهين التي تدحض هذه الادعاءات هو صعوبة تهريب أسلحة ثقيلة كونها لا تتشابه مع تهريب الأسلحة الخفيفة أو حتى المتوسطة، خصوصا وأن كافة المياه اليمنية تخضع للحصار من قبل تحالف العدوان الذي لا يسمح سوى لبعض السفن بعد تفتيشها.

وأمام كل هذا التلفيق والتدليس ينظر أبناء الشعب اليمني وقيادتهم الحرة إلى مثل هذه الدعايات بسخرية ويعتبرونها إشارة واضحة لحالة اليأس والتخبط والهزيمة التي بات يعيشها العدوان الأمريكي البريطاني، وهي نفس الحالة التي وصل إليها العدوان الأمريكي السعودي الإماراتي بعد أن عجز عن مواجهة الجيش اليمني ولم يحقق أيا من أهدافه المزعومة.

لذلك عادت أكذوبة "تهريب الصواريخ والطيران المسير من إيران" بشكل أكبر هذه المرة لمحاولة التقليل من شأن التطور غير المسبوق الذي أظهرته العمليات العسكرية النوعية للقوات المسلحة اليمنية في مواجهة التحالفات البحرية الأمريكية والأوروبية، واعترافات الكثير من القادة العسكريين الأمريكيين والغربيين بصعوبة المواجهات مع اليمن.

جاءت هذه الحملة أيضا للتغطية على فشل تحالف حماية السفن الإسرائيلية في البحرين الأحمر والعربي، وتزامنا مع إعلان القيادة اليمنية منع السفن الإسرائيلية والمرتبطة بالكيان الصهيوني من المرور في المحيط الهندي وطريق رأس الرجاء الصالح، وهو القرار الذي اعتبره مراقبون "رصاصة الرحمة على تحالف حماية السفن الإسرائيلية، ورسالة لكيان العدو أنه لن ينقذه شيء من الصواريخ والمسيرات اليمنية سوى كف عدوانه وحصاره عن غزة".

كما أن مثل هذه الترهات والأكاذيب لن تغير شيئا في الواقع اليمني، ولن يكون لها أي تأثير على قدرات اليمن العسكرية وما وصلت إليه القوات المسلحة اليمنية من تطور كبير في الإنتاج والتصنيع الحربي المحلي، لمختلف الأسلحة والذخائر والعتاد وكل ما تتطلبه المعركة مع أعداء الأمة.

ونظرا لكثرة ترديد هذه الاسطوانة من قبل وسائل الإعلام التابعة لدول العدوان والمرتزقة طيلة الأعوام الماضية، فقد سئم الشعب اليمني من سماعها وأصبح ينظر بازدراء وانتقاص إلى كل من يرددها أو يحاول إقناعه بها، في الوقت الذي تزيد احترامه وثقته بالقوات المسلحة اليمنية.

لم يكن وصول اليمن إلى هذا المستوى المتطور والنوعي في المجال العسكري وليد اللحظة بل كان نتاج تجارب وخبرات تراكمية تمتد لأكثر من تسع سنوات من الحرب والمواجهة والتصدي لمكائد الأعداء، والتي ساعدت البلد على الابتكار وتحويل التحديات إلى فرص بأيدي وخبرات يمنية.

وتؤكد القيادة في صنعاء أن اليمن بات ينتج كل أنواع الأسلحة الخفيفة والمتوسطة، وحتى الأسلحة والصواريخ المتطورة وبعيدة المدى.. لافتة إلى أنه يتم إنتاج كل الأسلحة ابتداء من المسدس والكلاشنكوف والمدفع إلى الصواريخ البالستية والطائرات المسيرة بمختلف مدياتها.

وذكرت القيادة أكثر من مرة أن اليمن بات يصنع كل أسلحة المشاة والأسلحة المتوسطة وحتى الأسلحة المتطورة.. مؤكدة أن مستقبل التصنيع في اليمن عسكريا ومدنيا واعد ومبشر، وأن اليمن يصنع ما تعجز الكثير من الدول عن تصنيعه.

  المزيد من (محلي)  

مكون الحراك الجنوبي يدين العدوان الثلاثي على اليمن


المهرة .. مهرجان جماهيري رفضا للتدخلات الخارجية وتضامنا مع غزة


مسيرات مليونية بالعاصمة والمحافظات تعلن التحدي لثلاثي الشر والاستمرار في نصرة غزة


الصحة: شهيد وتسعة جرحى جراء العدوان الثلاثي على صنعاء والحديدة


التصحيح الشعبي الناصري يدين بشدة العدوان الثلاثي على اليمن


اللقاء المشترك: العدوان الثلاثي على اليمن يؤكد عجز قوى الشر عن مواجهة صمود اليمنيين


إيران تدين بشدة العدوان الثلاثي الأمريكي البريطاني الصهيوني على اليمن


رابطة علماء اليمن تدين العدوان الثلاثي على اليمن وتؤكد مشروعية الرد والردع


الحزب القومي الاجتماعي يُدين الاعتداءات الصهيونية الأمريكية البريطانية على اليمن


الجوف.. مسيرات حاشدة نصرة لغزة واستعدادا لمواجهة العدو


خدمات الوكالة شعار المولد النبوي الشريف
  مكتبة الصوت
موجز سبأ 10-رجب-1446هـ
[10 رجب 1446هـ الموافق 10 يناير 2025]
موجز سبأ 09-رجب-1446هـ
[09 رجب 1446هـ الموافق 09 يناير 2025]
موجز سبأ 08-رجب-1446هـ
[08 رجب 1446هـ الموافق 08 يناير 2025]
موجز سبأ 07-رجب-1446هـ
[07 رجب 1446هـ الموافق 07 يناير 2025]
٢٦ سمبتمبرrajabالموصلات
العدوان الأمريكي السعودي
مركز التعامل مع الألغام: استشهاد وإصابة 228 شخصا جراء مخلفات الحرب خلال 2024م
[08 رجب 1446هـ الموافق 08 يناير 2025]
مركز النور للمكفوفين يُحيي الذكرى التاسعة لجريمة استهدافه من قبل تحالف العدوان
[05 رجب 1446هـ الموافق 05 يناير 2025]
غدا فعالية ووقفة بالذكرى التاسعة لجريمة قصف مركز النور للمكفوفين
[04 رجب 1446هـ الموافق 04 يناير 2025]
تسليم 14 حقلا تم تطهيرها من مخلفات العدوان للسلطة المحلية بالحديدة
[30 جمادى الآخرة 1446هـ الموافق 31 ديسمبر 2024]
ثلاثة شهداء بانفجار أجسام من مخلفات العدوان في الدريهمي بالحديدة
[30 جمادى الآخرة 1446هـ الموافق 31 ديسمبر 2024]
يمن نت