الصفحة الرئيسية
بحث :
محلي
عربي دولي
اقتصاد
رياضة
آخر تحديث: الجمعة، 10 رجب 1446هـ الموافق 10 يناير 2025 الساعة 10:12:48 ص
قائد الثورة يدعو إلى الخروج المليوني يوم غد الجمعة تعزيزا للموقف الجهادي قائد الثورة يدعو إلى الخروج المليوني يوم غد الجمعة تعزيزا للموقف الجهادي
دعا قائد الثورة السيد عبد الملك بدر الدين الحوثي، الشعب اليمني إلى الخروج المليوني يوم غد الجمعة في العاصمة صنعاء والمحافظات تعزيزا للموقف الجهادي تجاه التحديات التي تواجه الأمة.
الأمم المتحدة: أزمة المجاعة في غزة تتفاقم وسط نقص حاد في الإمدادات الأمم المتحدة: أزمة المجاعة في غزة تتفاقم وسط نقص حاد في الإمدادات
كشف مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية (أوتشا)، مساء امس الخميس، أن أزمة الجوع في جميع أنحاء قطاع غزة تستمر في التفاقم، وسط نقص حاد في الإمدادات، وقيود شديدة على الوصول، ونهب مسلح عنيف.
الذهب يتراجع بعد أن وصل لأعلى مستوى في نحو أربعة أسابيع الذهب يتراجع بعد أن وصل لأعلى مستوى في نحو أربعة أسابيع
تراجعت أسعار الذهب اليوم الخميس، وسط جني أرباح بعد أن وصلت لأعلى مستوى في نحو أربعة أسابيع في الجلسة السابقة، وسط ترقب لتقرير للوظائف من المقرر صدوره غدا الجمعة، بحثا عن مؤشرات حول المسار الذي سيتبعه مجلس الاحتياطي الاتحادي (البنك المركزي الأمريكي) بشأن أسعار الفائدة في 2025.
كاك بنك بطلا متوجا للقب بطولة الشركات الثامنة بفوزه على بنك اليمن الدولي كاك بنك بطلا متوجا للقب بطولة الشركات الثامنة بفوزه على بنك اليمن الدولي
تُوج فريق كاك بنك للمرة الثالثة في تاريخه، بلقب بطولة الشركات الثامنة لكرة القدم السباعية، والتي نظمها الاتحاد الرياضي للشركات، برعاية وزارة الشباب والرياضة ودعم شركة يمن موبايل.
اخر الاخبار:
اخر الاخبار ترامب يعلن عن لقاء مرتقب مع الرئيس الروسي بوتين
اخر الاخبار ارتفاع قتلى ضحايا الحرائق في لوس أنجلس إلى عشرة اميركيين
اخر الاخبار استشهاد فلسطيني واصابة ثلاثة في قصف للعدو على خان يونس
اخر الاخبار الرئيس الاميركي: نحرز تقدما بشأن الاتفاق في غزة
فارسي
اسباني
الماني
فرنسي
انجليزي
روابط rss
  تقارير وتحقيقات
انحياز أمريكا الأعمى للكيان الغاصب يُهدد ببقاء قرار مجلس الأمن
انحياز أمريكا الأعمى للكيان الغاصب يُهدد ببقاء قرار مجلس الأمن "حبر على ورق"

انحياز أمريكا الأعمى للكيان الغاصب يُهدد ببقاء قرار مجلس الأمن "حبر على ورق"


صنعاء- سبأ: مرزاح العسل

في ظل استمرار الانحياز الأمريكي لكيان العدو الصهيوني الغاصب.. توقع محللون سياسيون أن يبقى قرار مجلس الأمن الدولي الأخير بشأن وقف إطلاق النار في غزة "حبراً على ورق".

فمنذ اللحظة الأولى لانطلاق معركة "طوفان الأقصى" المباركة في السابع من أكتوبر الماضي، وأمريكا تتطوع للدفاع عن الكيان الصهيوني المُحتل وتتبنى ترديد أكاذيبه ودعمه المُطلق سياسيا وعسكريًا في عدوانٍ متواصل خلف أكثر من 37 ألف شهيد وعشرات آلاف الجرحى والمفقودين، في انحيازٍ سافرٍ مكشوف لجريمة الإبادة الجماعية.

ويرى مراقبون أن هذا الأمر الذي لم يعد يخجل منه مسئولو البيت الأبيض، حتى لم تعد الساحة السياسية تفرق بين وزير الخارجية الصهيوني ووزير الخارجية الأمريكي أنتوني بلينكن الذي يأتي للمنطقة حاملا صفته اليهودية أمامه مفاخرًا بالدعم المطلق للقتل وسفك الدماء؛ بل أكثر من ذلك ممارسة النفاق والكذب في العلن لخدمة كيان الاحتلال العنصري.

وتبنى مجلس الأمن الدولي يوم الاثنين الماضي، مشروع قرار أمريكي يهدف إلى التوصل إلى اتفاق شامل لوقف إطلاق النار على ثلاث مراحل لإنهاء الحرب في غزة، تم اعتماده بأغلبية 14 صوتا وامتناع روسيا عن التصويت، والذي بموجبه، تتضمن المرحلة الأولى "وقفاً فورياً وكاملاً لإطلاق النار مع إطلاق سراح الرهائن، وتبادل الأسرى الفلسطينيين".

فيما ستشهد المرحلة الثانية منه وقفاً دائماً للأعمال القتالية "مقابل إطلاق سراح جميع الرهائن الآخرين الذين لا يزالون في غزة والانسحاب الكامل للقوات الصهيونية من غزة"، وفي المرحلة الثالثة، ستبدأ "خطة إعادة إعمار كبرى متعددة السنوات لغزة".

وفي هذا السياق، يقول أستاذ العلوم السياسية بجامعة النجاح في نابلس الدكتور رائد دبعي في تصريحات صحفية لوكالة أنباء الصين الجديدة "شينخوا": "إنه من الواضح أن المقترح الأمريكي في مجلس الأمن ليس وقفاً لإطلاق النار والدليل على ذلك موقف روسيا التي تحفظت على القرار وقال مندوبها: "نحن لا نعرف ما هو الذي سوف تلتزم به "إسرائيل"".

وأضاف: "من الواضح أيضاً أن هذا المقترح منذ طرحه في مسودته الأولى كان محط خلاف كبير، حيث كانت الولايات المتحدة تدعي أن "إسرائيل" موافقة على المسودة الأولى وتطالب حماس بالموافقة عليها، وبعد ضغوط من دول عربية وغير عربية تم تغيير البند إلى مطالبة الطرفين بالموافقة". .مشيراً إلى أن المسودة الأولى للقرار كانت تتحدث عن دولة فلسطينية من خلال المفاوضات ثم تغير ذلك إلى "حل الدولتين" وألغيت كلمة المفاوضات.

وأردف بالقول: إن هذا يدلل على أن الولايات المتحدة غير جادة ولم تغادر مساحة الانحياز لـ"إسرائيل" بل والشراكة معها.

ورأى دبعي أن الولايات المتحدة الأمريكية لم تعد مؤهلة لا سياسياً ولا أخلاقيا لتلعب دور يمكن أن يحمي الضحايا، خاصة أنها جزء من قتل الأطفال والنساء والشيوخ الذين يقتلون بالسلاح الأمريكي.

بدوره، توقع المحلل السياسي الفلسطيني طلال عوكل، ألا ينفذ الكيان الصهيوني القرار الأممي حتى وإن كانت أمريكا هي التي قدمت مشروع القرار.. قائلاً: "ببساطة، يمكننا أن نقول بأن قرار مجلس الأمن سيبقى حبرا على ورق، لأن "إسرائيل" تعتمد بشكل كلي وأساسي على الولايات المتحدة التي تعتبر شريكاً أساسياً في الحرب على غزة، وهي تعطي الكيان الصهيوني غطاء سياسياً واقتصادياً في تحقيق أهداف بعيدة المنال في حربه على غزة".

وأضاف: "نحن نعرف جيدا أن "إسرائيل" لا تلتزم بقرارات دولية وقرار مجلس الأمن ما هو سوى أحد ألاعيب أمريكا و"إسرائيل" للتغطية على المجازر الصهيونية في قطاع غزة مثل مجازر رفح وجباليا والنصيرات".

من جانبه قال الأمين العام لمركز الفارابي للدراسات في مصر الدكتور مختار غباشي: "إن إشكالية المقترح الأمريكي لوقف الحرب في غزة هي أن المقترح لا يتعهد صراحة بوقف إطلاق النار ولا بانسحاب صهيوني كامل من غزة ولا بمسألة إعادة الإعمار خلال وقت معين".. مؤكداً أن المجازر الصهيونية ضد الشعب الفلسطيني تعُقد وتيرة الوصول إلى توافق بين حماس والكيان الغاصب، حيث ارتكبت قوات العدو مجازر في النصيرات وقبل ذلك في مخيم جباليا ومستشفى الشفاء ومستشفى ناصر.

وحذر غباشي من أن تطور الصراع الفلسطيني الصهيوني قد يفضي إلى انفجار الأوضاع في الشرق الأوسط خصوصاً إذا احتدم الصراع داخل الساحة اللبنانية أو تطور الصراع في البحر الأحمر بمشاركة القوات المسلحة اليمنية أو انغمست فصائل المقاومة العراقية في الصراع وبدأت في استهداف القواعد العسكرية الأمريكية التي تقف بشدة خلف هذا الكيان الغاصب.

هذا وتدرك الأوساط السياسية في المقاومة الفلسطينية والعالم أجمع أنّ "أمريكا لم تكن وسيطا نزيها منذ بداية الحرب"، وليس أدلّ على ذلك من الفيتو الأمريكي الذي عرقل قرارات أممية دعت لوقف العدوان، وما زالت أمريكا تتبجح بمنح طفلها المدلل (الكيان الصهيوني) في المنطقة شيكا مفتوحا بالسلاح لتؤكد شراكتها المطلقة بالعدوان على الشعب الفلسطيني بأشكاله كافة، وآخرها مجزرة النصيرات.

وفي هذا الشأن يؤكد الأمين العام لحركة المبادرة الوطنية مصطفى البرغوثي، في تصريحاتٍ صحفية، أنّ وزير الخارجية الأمريكي أنتوني بلينكن يتصرف كأنه وزير خارجية الكيان الصهيوني، ويعمل على تبرئته رغم أن الكيان هو الذي عارض قرار مجلس الأمن ومقترحات الرئيس الأمريكي جو بايدن.

ويقول البرغوثي: إن بلينكن منهمك في لعبة خطيرة تهدف لتبرئة "إسرائيل" من مسؤوليتها في رفض وعرقلة التفاوض، في حين أن المقاومة قبلت بقرار المجلس ومقترح بايدن، ودخلت في عملية التفاوض، بحسب وكالة صفا.

وأوضح البرغوثي أن الموقف الأمريكي فقط يريد تبرئة نتنياهو وإلقاء اللوم على المقاومة الفلسطينية التي أبدت مرونة عالية في التفاوض حول المقترح بما تضمنه من ملاحظات حول رفض الانسحاب الكامل.

ويُشار إلى أنّ أمريكا استخدمت الفيتو لمصلحة الكيان الصهيوني أكثر من 45 مرة، وتغطي على جرائمه وعدوانه، وفي أكثر من مرة تقفز عن جرائم الحرب والإبادة التي تمارس في غزة وتنكر ذلك في العلن على لسان رئيسها بايدن، وأكثر من ذلك لوحت بمعاقبة المحكمة الجنائية الدولية.

فيما يؤكد الكاتب والمحلل السياسي الفلسطيني إبراهيم حمامي، أن هذا الانحياز الأمريكي الأعمى والفج للكيان الصهيوني دفع بلينكن من خلال تصريحاته إلى اتهام المقاومة بعرقلة التوصل لاتفاق ما يثبت أن أمريكا هي من تقود العدوان على غزة، وأنها هي من تفاوض نيابة عن هذا الكيان.

وشدد حمامي على أنّ أمريكا تكذب في كل شيء حول العدوان والمفاوضات، وبالتالي لا يمكن أن تكون لا وسيطا ولا ضامنا لأي اتفاق؛ بل أكثر من ذلك يشدد على أنها "الراعي الرسمي للإبادة الجماعية".

الجدير ذكره أن المقاومة وبحسب ما يراه المراقبون، تستند في مفاوضاتها على قوتها في الميدان وما أنجزته خلال تسعة أشهر من الحرب وتكبيد الكيان الغاصب خسائر فادحة، كما تستند إلى أن مطالبها مشروعة لتحقيق ما يصبو إليه الشعب الفلسطيني ولو مرحلياً، أما ما يواجُهه الكيان الصهيوني ومعه أمريكا في التفاوض مع حماس والمقاومة فلم تعتده واشنطن و"تل أبيب" في المفاوضات مع الفلسطينيين خاصة منذ اتفاق أوسلو، إذ كان ما يعُرض عليهم يتم القبول به وكان يسُاعد في ذلك الضغوط التي تمارسها بعض الدول العربية على قيادة منظمة التحرير الفلسطينية في حينها.

وختاماً.. يستبعد المراقبون أن يستمر الشد والجذب في مفاوضات الهدنة حتى يقول الميدان كلمته مُجدداً، وتدرك حكومة العدو الصهيوني أن الفضاء الممكن أمامها هو وقف إطلاق النار بشكل نهائي لوقف الحرب والحيلولة دون امتدادها إلى لبنان، ودخول الكيان الغاصب في دائرة يصعب الخروج منها لمحاولة العودة لما قبل معركة "طوفان الأقصى.". فلم يعد من شك أنّ أمريكا ستواصل ممارسة سياسة الانحياز الأعمى لهذا الكيان الذي انتهجته معه منذ بداية احتلاله لفلسطين.

  المزيد من (تقارير وتحقيقات)  

نشر الخرائط المزعومة.. يفضح الأطماع الصهيونية التوسعية في البلاد العربية


قضية فلسطين .. محور ومرتكز رئيسي في كلمة السيد القائد


الإنجازات العسكرية والأمنية اليمنية: الأبعاد والدلالات


طائرات "أمريكا" وحاملاتها: وهْم القوّة..قوّة الصدمة


عملية " كدوميم ".. تأكيد فلسطيني بأنه لا سبيل لكسر المقاومة وهزيمتها


الإعلام الصهيوني والأمريكي والبريطاني يُقر بصعوبة مواجهة جبهة اليمن


العدو الصهيوني يزيد من وتيرة هدم وتدمير المساجد وأماكن العبادة في فلسطين


بعد العدوان على الشمال.. العدو الصهيوني يشن حرب إبادة في محافظة غزة


وسط استمرار المجازر بغزة.. واشنطن توافق على صفقة أسلحة جديدة للكيان الصهيوني


العمل التطوعي.. ركيزة أساسية لبناء المجتمع وتعزيز الصمود


خدمات الوكالة شعار المولد النبوي الشريف
  مكتبة الصوت
موجز سبأ 09-رجب-1446هـ
[09 رجب 1446هـ الموافق 09 يناير 2025]
موجز سبأ 08-رجب-1446هـ
[08 رجب 1446هـ الموافق 08 يناير 2025]
موجز سبأ 07-رجب-1446هـ
[07 رجب 1446هـ الموافق 07 يناير 2025]
موجز سبأ 06-رجب-1446هـ
[06 رجب 1446هـ الموافق 06 يناير 2025]
٢٦ سمبتمبرrajabالموصلات
العدوان الأمريكي السعودي
مركز التعامل مع الألغام: استشهاد وإصابة 228 شخصا جراء مخلفات الحرب خلال 2024م
[08 رجب 1446هـ الموافق 08 يناير 2025]
مركز النور للمكفوفين يُحيي الذكرى التاسعة لجريمة استهدافه من قبل تحالف العدوان
[05 رجب 1446هـ الموافق 05 يناير 2025]
غدا فعالية ووقفة بالذكرى التاسعة لجريمة قصف مركز النور للمكفوفين
[04 رجب 1446هـ الموافق 04 يناير 2025]
تسليم 14 حقلا تم تطهيرها من مخلفات العدوان للسلطة المحلية بالحديدة
[30 جمادى الآخرة 1446هـ الموافق 31 ديسمبر 2024]
ثلاثة شهداء بانفجار أجسام من مخلفات العدوان في الدريهمي بالحديدة
[30 جمادى الآخرة 1446هـ الموافق 31 ديسمبر 2024]
يمن نت