الصفحة الرئيسية
بحث :
محلي
عربي دولي
اقتصاد
رياضة
آخر تحديث: السبت، 11 رجب 1446هـ الموافق 11 يناير 2025 الساعة 11:42:49 ص
الأرصاد يتوقع طقساً بارداً وبارداً نسبياً الأرصاد يتوقع طقساً بارداً وبارداً نسبياً
توقع المركز الوطني للأرصاد والإنذار المبكر أن يكون الطقس بارداً وبارداً نسبياً في عدد من المحافظات خلال الـ 24 ساعة القادمة.
مركبات الإطفاء والإنقاذ بغزة تتوقف عن العمل مركبات الإطفاء والإنقاذ بغزة تتوقف عن العمل
توقفت عن العمل عدد من مركبات الإطفاء والإنقاذ في كل من محافظات غزة والوسطى وخان يونس، لعدم توفر قطع وأجهزة الصيانة اللازمة لإعادة إصلاحها وتشغيلها.
أسعار الذهب تتجه لتسجيل أقوى أداء أسبوعي منذ منتصف نوفمبر أسعار الذهب تتجه لتسجيل أقوى أداء أسبوعي منذ منتصف نوفمبر
استقرت أسعار الذهب اليوم الجمعة في التعاملات الاسيوية المبكرة لكنها تتجه لتسجيل أقوى أداء أسبوعي منذ منتصف نوفمبر ، وسط ترقب المستثمرين لبيانات وظائف أميركية بحثا عن مؤشرات حول المسار الذي سيتبعه الفدرالي الأميركي بشأن أسعار الفائدة هذا العام.
 الكندي ألياسيم يتأهل إلى نهائي بطولة أديلايد للتنس الكندي ألياسيم يتأهل إلى نهائي بطولة أديلايد للتنس
تأهل الكندي فيلكس أوجر ألياسيم، إلى نهائي الرجال ببطولة أديلايد المفتوحة للتنس بفوزه اليوم الجمعة، على الأمريكي تومي بول المصنف الأول للبطولة بمجموعتين لواحدة بواقع (7- 6)، و (3- 6) و(6- 4) في الدور قبل النهائي للبطولة المقامة في أستراليا على الملاعب الصلبة.
اخر الاخبار:
اخر الاخبار العدو الصهيوني يشدد من إجراءاته العسكرية على الحواجز بمحيط نابلس
اخر الاخبار مظاهرة في وارسو احتجاجا على قرار الحكومة السماح لنتنياهو بزيارة بولندا وحمايته من الاعتقال
اخر الاخبار لازاريني: الأونروا هي الوصي الأمين على هوية لاجئي فلسطين وتاريخهم
اخر الاخبار الدنمارك تعتزم شراء سفينتين لنشرهما في غرينلاند مع سعي ترامب للسيطرة عليها
فارسي
اسباني
الماني
فرنسي
انجليزي
روابط rss
  تقارير وتحقيقات
تصاعد انتهاكات المستوطنين الصهاينة بالضفة والقدس المحتلتين تدفع نحو الانفجار
تصاعد انتهاكات المستوطنين الصهاينة بالضفة والقدس المحتلتين تدفع نحو الانفجار

تصاعد انتهاكات المستوطنين الصهاينة بالضفة والقدس المحتلتين تدفع نحو الانفجار

صنعاء- سبأ: مرزاح العسل

في ظل تصاعد انتهاكات قطعان المستوطنين الصهاينة بحق الفلسطينيين والمقدسات في الضفة الغربية والقدس المحتلتين منذ بدء معركة "طوفان الأقصى" في السابع من أكتوبر الماضي.. يبدو أن الأوضاع فيها "ذاهبة نحو الانفجار".

ويؤكد خبراء فلسطينيون، أن الأوضاع في الضفة الغربية والقدس المحتلتين "ذاهبة نحو الانفجار"، جراء استمرار انتهاكات العدو الصهيوني وقطعان مستوطنيه فيها، وانعكاسا لحربه المسعورة المستمرة على قطاع غزة منذ السابع من أكتوبر الماضي، والتي أوقعت عشرات الآلاف من الضحايا.. مشددين على أن "المواجهة العسكرية المسلحة، هي السمة الأبرز المتوقعة في الضفة والقدس، خلال المرحلة المقبلة".

وتشهد الضفة الغربية المحتلة موجة عالية من التوتر ومواجهات ميدانية بين الفلسطينيين وجيش العدو الصهيوني، يتخللها حملات مداهمة واعتقالات تنفذها القوات الصهيونية ضد الفلسطينيين بالتزامن مع استمرار الحرب على قطاع غزة.

وفي ظل هذه التطورات الميدانية والاعتداءات والهجمات المنظمة التي يشنها قطعان المستوطنين في مختلف محافظات الضفة الغربية والقدس، بحق الفلسطينيين وممتلكاتهم، يبدو أن ثمة سيناريوهات ترسم في الخفاء بدعم من حكومة العدو النازية لتنفيذ وتكثيف هجمات أكثر دموية في قادم الأيام.

وتفيد تقارير إعلامية فلسطينية بأن السير في شوارع القدس أصبح بالغ الخطورة، مع انتشار الأسلحة في كل مكان، بحيث أصبحت جزءاً من المظهر العام في المدينة، بعد أن قرر "بن غفير"، توزيع الأسلحة على المستوطنين الصهاينة بحجة "المساهمة في الأمن الشخصي"، دون أي سند قانوني.

وأوضحت التقارير أن قطعان المستوطنين في القدس والضفة الغربية انضموا بحمل السلاح للشرطة والقوات الصهيونية المنتشرة بشكل كبير في هذه المناطق، ما أثار الكثير من المخاوف لدى الفلسطينيين الذين وصفوا توزيع بن غفير 25 ألف قطعة سلاح على المستوطنين بالإرهاب والتطرف.

وفي هذا الإطار، نفذ قطعان المستوطنين الصهاينة اليوم الثلاثاء، عدة هجمات طالت عدد من التجمعات السكانية، اشتملت على حرق معرض سيارات في بلدة بيتين قرب رام الله والاستيلاء على أراضي وتجريفها في منطقة عرب المليحات غرب أريحا، والاعتداء على مركبات لمعلمين في مسافر يطا جنوب الخليل، إضافة إلى استهدافات طالت مواطنين وسياراتهم على عدد من الطرقات الرئيسة في الضفة الغربية.

وخلال تنفيذ هجمات واعتداءات المستوطنين يعيش الفلسطينيون لحظات تحبس الأنفاس، خوفا ورعبا، خاصة وأن غالبية المستوطنين يحملون الأسلحة الرشاشة بدعم من الوزير المتطرف إيتمار بن غفير الذي يوفر لهم الغطاء الرسمي على جرائمهم، فيطلقون النار بشكل عشوائي، مما يجعل حياة المواطنين في دائرة الخطر الشديد.

ويوماً بعد يوم تتصاعد انتهاكات المستوطنين الصهاينة بحق الفلسطينيين خصوصاً بعد السابع من أكتوبر، حيث استولوا على أكثر من 20 كهفاً أثرياً، وحولوا ستة منها لأغراض سياحية تعود لعائلات البدن والسواركة وتنوح وجبريل في البادية الشرقية لبيت لحم، وقطعت قوات العدو الصهيوني الطريق بين القرى الشرقية والبادية.

ويقول مدير هيئة مقاومة الجدار والاستيطان في بيت لحم حسن بريجية، لوكالة الأنباء الفلسطينية "وفا" اليوم: إن ما يقوم به المستوطنون من انتهاكات واعتداءات على ممتلكات المواطنين والاستيلاء على أرضهم بالقوة، يعتبر جريمة حرب بغطاء صهيوني حكومي، يفضي إلى تهجير شعب وإزالة وجوده واستعمار الأرض وتوطين المستوطنين.

وأوضح أن أنظار المستوطنين الصهاينة تتجه خلال هذه الفترة لمنطقة البادية، ليفرضوا واقعا على الأرض لسرقة أكبر مساحة ممكنة من الأراضي، فالكهوف التي استولوا عليها نشروا لها فيديوهات ترويجية كمناطق سياحية للمبيت.

ومنذ السابع من أكتوبر الماضي ومع تصاعد العدوان الصهيوني الأمريكي على قطاع غزة، نفذ قطعان المستوطنين هجمات مسعورة في الضفة الغربية تسببت باستشهاد أكثر من 13 مواطن فلسطيني بالرصاص، وإصابة العشرات بالأعيرة النارية والرضوض والكسور، إلى جانب خسائر فادحة بالممتلكات في هجمات نفذت وتنفذ دون أدنى اكتراث بالمطالب الدولية التي تدعو إلى وضع حد لمثل هذه الجرائم لما لها من خطر حقيقي على الأمن والسلم والاستقرار في المنطقة.

ويبدو أن هذه الجرائم الصهيونية ستتواصل في قادم الأيام بحق الفلسطينيين طالما لم يتلق الجناة العقوبات المستحقة على جرائمهم التي ما زالت تمر دون رادع.

الاتحاد الأوروبي أدان في بيان له اليوم الثلاثاء، بشدة، عنف المستوطنين في الضفة الغربية والقدس.. داعيًا إلى محاسبتهم.. مُعرباً عن قلقه من تدهور الوضع الإنساني في قطاع غزة، كما دعا إلى استمرار وصول الإغاثات وزيادة قدرات المعابر الحدودية.

وقال الاتحاد الأوروبي في بيانه حول أولوياته لحقوق الإنسان في العام 2024 م: إن المستوطنات غير قانونية، بموجب القانون الدولي، ويجب على "إسرائيل" وقف التوسع الاستيطاني.

وأكد البيان الأوروبي على ضرورة تعزيز نظام الأمم المتحدة لحقوق الإنسان، وضرورة الالتزام بمنع وإنهاء تجاوزات حقوق الإنسان في العالم.

ويقول الخبير الفلسطيني جهاد حرب، في تصريحات نقلته وكالة الأناضول التركية في وقت سابق: إن "الضفة الغربية ذاهبة وبتسارع نحو انفجار كبير".. مُرجعاً ذلك إلى عدة عوامل أهمها "اعتداءات المستوطنين، والوضع الاقتصادي، وما يتعرض له الفلسطيني من إهانات صهيونية لكرامته، إضافة إلى ما يجري في قطاع غزة".

وأضاف حرب: إن "الانفجار في الضفة قد يكون بعدة أشكال، منها المواجهة الشعبية، أو المواجهة المسلحة".. مشدداً على أن "المواجهة المسلحة هي السمة الأغلب في أي انفجار، لما تحظى به من تأييد عالٍ من الجمهور الفلسطيني".

وأشار الخبير الفلسطيني إلى أن الانفجار يعني انخراطا كبيرا للجمهور الفلسطيني في المواجهة، بما في ذلك أبناء حركة "فتح"، وهم الأوسع تنظيما في الضفة.

بدوره، أكد أستاذ العلوم السياسية في الجامعة العربية الأمريكية بمحافظة جنين، أمجد أبو العز، لوكالة الأناضول، أن "الضفة تعيش حالة من الغليان، والأمور متوترة حتى قبل السابع من أكتوبر، جراء عربدة المستوطنين والانتهاكات الصهيونية المتكررة".

وأضاف أبو العز: إن "الانفجار مسألة وقت ليس أكثر، وقد يكون وقتا قصيرا".. مشيراً إلى أن هناك "عدة عوامل تدفع نحو الانفجار، أبرزها ممارسات المستوطنين وعربدتهم، وحملهم للسلاح".

أما مدير مركز "يبوس" للدراسات الاستراتيجية في رام الله، سليمان بشارات، فيقول: إن الضفة تشهد "تصاعدا في أعمال المقاومة، وخاصة المسلحة منها، وهو ما يخشاه العدو".. مضيفاً: إن "العدو يحاول قدر الإمكان تأجيل أي انفجار بالضفة الغربية، ويدرك أن المرحلة المقبلة قادمة، ولا شك أنها ستكون مختلفة".

وأرجع بشارات حالة الغليان في الضفة إلى "الممارسات الصهيونية من اقتحامات وتدمير وقتل واعتقالات حتى قبل السابع من أكتوبر، وتصاعدها بشكل أعنف بعده".

ووفق آخر الإحصائيات الرسمية الصادرة عن نادي الأسير الفلسطيني، فإن سلطات العدو الصهيوني اعتقلت أكثر من 6170 فلسطينياً من الضفة الغربية والقدس المحتلتين، منذ السابع من أكتوبر الماضي، وفقا لما ذكرته وكالة "وفا" الرسمية.

وجاء في التقرير السنوي لوزارة الأوقاف والشؤون الدينية الفلسطينية، الأحد: إنه خلال العام الماضي 2023، تعرّض المسجد الأقصى للاقتحام من قبل قطعان المستوطنين وجيش العدو الصهيوني 258 مرة، فيما مُنع رفع الأذان 704 مرات بالمسجد الإبراهيمي في مدينة الخليل جنوب الضفة الغربية المحتلة، كما تم الاعتداء على 388 مسجدا في قطاع غزة خلال العام ذاته.

فيما أكد رئيس الهيئة الفلسطينية لمقاومة الجدار والاستيطان، مؤيد شعبان، أن 12 ألفا و161 اعتداء نفذها كيان العدو الصهيوني وقطعان مستوطنيه ضد الفلسطينيين بالضفة الغربية المحتلة بما فيها القدس خلال العام المنصرم.

الجدير ذكره أنه منذ بدء العدوان الصهيوني الأمريكي على قطاع غزة في السابع من أكتوبر الماضي، كثّف جيش العدو الصهيوني عملياته العسكرية في الضفة الغربية وزاد من وتيرة الاقتحامات والمداهمات والاعتقالات، ما خلف آلاف الشهداء والجرحى من المدنيين العزل، معظمهم من الأطفال والنساء.

  المزيد من (تقارير وتحقيقات)  

مسيرات مليونية بالعاصمة والمحافظات تعلن التحدي لثلاثي الشر والاستمرار في نصرة غزة


تخبط وإرباك وهلع بكيان العدو الصهيوني جراء مُلاحقة جنوده دوليًا


نشر الخرائط المزعومة.. يفضح الأطماع الصهيونية التوسعية في البلاد العربية


قضية فلسطين .. محور ومرتكز رئيسي في كلمة السيد القائد


الإنجازات العسكرية والأمنية اليمنية: الأبعاد والدلالات


طائرات "أمريكا" وحاملاتها: وهْم القوّة..قوّة الصدمة


عملية " كدوميم ".. تأكيد فلسطيني بأنه لا سبيل لكسر المقاومة وهزيمتها


الإعلام الصهيوني والأمريكي والبريطاني يُقر بصعوبة مواجهة جبهة اليمن


العدو الصهيوني يزيد من وتيرة هدم وتدمير المساجد وأماكن العبادة في فلسطين


بعد العدوان على الشمال.. العدو الصهيوني يشن حرب إبادة في محافظة غزة


خدمات الوكالة شعار المولد النبوي الشريف
  مكتبة الصوت
موجز سبأ 10-رجب-1446هـ
[10 رجب 1446هـ الموافق 10 يناير 2025]
موجز سبأ 09-رجب-1446هـ
[09 رجب 1446هـ الموافق 09 يناير 2025]
موجز سبأ 08-رجب-1446هـ
[08 رجب 1446هـ الموافق 08 يناير 2025]
موجز سبأ 07-رجب-1446هـ
[07 رجب 1446هـ الموافق 07 يناير 2025]
٢٦ سمبتمبرrajabالموصلات
العدوان الأمريكي السعودي
مركز التعامل مع الألغام: استشهاد وإصابة 228 شخصا جراء مخلفات الحرب خلال 2024م
[08 رجب 1446هـ الموافق 08 يناير 2025]
مركز النور للمكفوفين يُحيي الذكرى التاسعة لجريمة استهدافه من قبل تحالف العدوان
[05 رجب 1446هـ الموافق 05 يناير 2025]
غدا فعالية ووقفة بالذكرى التاسعة لجريمة قصف مركز النور للمكفوفين
[04 رجب 1446هـ الموافق 04 يناير 2025]
تسليم 14 حقلا تم تطهيرها من مخلفات العدوان للسلطة المحلية بالحديدة
[30 جمادى الآخرة 1446هـ الموافق 31 ديسمبر 2024]
ثلاثة شهداء بانفجار أجسام من مخلفات العدوان في الدريهمي بالحديدة
[30 جمادى الآخرة 1446هـ الموافق 31 ديسمبر 2024]
يمن نت